Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الأمل للفلسطينيين والأمن للإسرائيليين | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    الأمل للفلسطينيين والأمن للإسرائيليين | القصة الكاملة

    د. فايز أبو شمالة20 مايو، 2016آخر تحديث:2 سبتمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يكن مفاجئاً ترحب رئيس الوزراء الإسرائيلي نتانياهو بما جاء في خطاب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ولم يكن مفاجئاً ترحيب زعيم المعارضة الإسرائيلية إتسحق هرتسوغ بالخطاب، فقد اعتبرت صحيفة يديعوت أحرنوت أن  نتنياهو وهيرتسوغ سيوظفان الخطاب للتغلب على المعارضة التي يبديها عدد من قادة حزب العمل الذين يطالبون بالانضمام للحكومة في حال إحياء المفاوضات مع السلطة الفلسطينية، وإن صدور الترحيب بخطاب السيسي من قبل نتانياهو وهرتسوغ في وقت واحد، يدلل على أن هناك تنسيقا مسبقا بين الثلاثة.

    وبعيداً عن رأي الصحافة الإسرائيلية بالتنسيق المسبق بين الثلاثة، فقد رحب نتانياهو بما جاء في خطاب السيسي فوراً، وأبدى استعداده لبذل أي جهد مستطاع من أجل دفع مستقبل السلام والأمان بين إسرائيل وبين الفلسطينيين وشعوب المنطقةـ وأزعم أن هذا الحديث يتوافق مع رؤية نتانياهو للحل السياسي في المنطقة، والذي تقوم على:

    1-     مشاركة الدول العربية في مفاوضات السلام، وقد سبق وأن قال نتانياهو أمام حزب الليكود، في ذكرى 24 لموت مناحيم بيجن: في 15/3/2006: قال: سابقاً، كان السلام مع الفلسطينيين طريقنا إلى العلاقات مع  الدول العربية والإسلامية، بينما اليوم صارت العلاقات مع الأصدقاء العرب طريقنا إلى السلام مع الفلسطينيين.

    2-    دعوة الرئيس المصري إلى السلام جاءت على أساس الأمل للفلسطينيين، والأمن للإسرائيليين؛ وهذه الدعوة وافقت هوى نتانياهو السياسي الذي لم يكف عن المطالبة بتوفير الأمل للفلسطينيين بحياة اقتصادية مزدهرة وتحقيق فرص عمل للجميع، وفي الوقت نفسه يطالب بالأمن بالإسرائيليين، ولو سألت ما هي حدود أمن إسرائيل، يجيب أودي سيجل، معلق الشئون السياسية في القناة الثانية، ويقول: إن الاحتفاظ بكل الضفة الغربية هو الضمان الوحيد لأمن إسرائيل.

    نتانياهو الذي رفض المبادرة الفرنسية قبل أيام،  وضرب بعرض الحائط كل الدعوات الدولية، يرحب اليوم بما يمكن أن نسميه المبادرة المصرية، وأزعم أن ذلك الرفض الإسرائيلي للمبادرة الفرنسية والقبول بالمبادرة المصرية يرجع إلى التجربة الناجحة في رفض نتانياهو حضور الاجتماع الدولي لدعم وقف إطلاق النار الإنساني في غزة” والذي عقد في باريس عشية الحرب على غزة وبالتحديد في 26/7/2014، وقد رفضت مصر حضور الاجتماع في ذلك الوقت، ورفض وفد السلطة الفلسطينية حضور الاجتماع أيضاً، وقد عاد الرفض الإسرائيلي للمشاركة في اجتماع باريس بنتائج إيجابية على أمن إسرائيل، حيث تم بعد ذلك ترتيب لقاء في القاهرة لوقف إطلاق النار، وتحت رعاية مصرية، حضرته إسرائيل وحضره وفد السلطة الفلسطينية، في 11/8/ 2014، بهدف التوصل إلى وقف إطلاق النار، وقد تم ذلك دون أن تحقق المقاومة شروطها بموافقة إسرائيل على إقامة ميناء أو مطار لغزة.

    لقد استهجن أودي سيجل معلق الشئون السياسية في القناة الثانية، أن يحظى خطاب السيسي بالقبول السريع من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ويضيف: “ما لم يقدم عليه زعماء الولايات المتحدة وقادة الاتحاد الأوروبي لم يتردد الرئيس المصري في التطوع بقبوله.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter