Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » نيلسون منديلا من أهل البيت الفلسطيني | القصة الكاملة
    تحرر الكلام

    نيلسون منديلا من أهل البيت الفلسطيني | القصة الكاملة

    فادي قدري أبوبكر26 أبريل، 2016آخر تحديث:2 سبتمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نيلسون منديلا اسم بحجم الكون فهو أيقونة الحرية ومكافحة العنصرية في العالم ..قدوة في النضال والثورة على الاستعباد كان وما زال يتمتع بمكانة خاصة في فلسطين لما يمثله من رمزية تتوق لها فلسطين أرضاً وشعباً.  و يمثل تشييد نصب منديلا اليوم في رام الله خطوة مهمة على طريق دعم نضال الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة.

    إن اسم نيلسون منديلا ليس بالغريب عن الشعب الفلسطيني، فعام 1989 كان تأسيس مؤسسة منديلا لحقوق الإنسان ورعاية شؤون الأسرى والمعتقلين، حيث اتخذت المؤسسة اسم “منديلا ” لرمزيته وحتى لا يكون للمؤسسة صيغة سياسية محددة. وعلى الرغم من أنها أخذت هذا الإسم والرمز العالمي تعرضت مؤسسة منديلا إلى مضايقات ومعيقات من قبل سلطات الاحتلال ، سواء بإعاقة العاملين في المؤسسة من الزيارات او منع بعضهم احياناً حتى وصل الحد الى تدمير مقر المؤسسة خلال الانتفاضة الثانية ( انتفاضة الأقصى)،  وهذه السياسة تأتي في السياق الإسرائيلي المعتاد في محاولة طمس وصهر كل القيم والرموز العالمية التي تنادي بالحرية والعدالة الإنسانية. إلا أن المؤسسة ما زالت حتى اليوم مستمرة في عملها وتقديم خدماتها للأسرى.

    في عام 1999 زار منديلا غزة واستقبله الشهيد القائد ياسر عرفات استقبال الأبطال، استقبال ترجمته كانت أن منديلا أصبح من أهل البيت الفلسطيني. ومن هنا فإن منديلا اليوم ليس بحاجة إلى استقبال في فلسطين لأن فلسطين بيت لكل مناضلي وأحرار العالم، فكيف يمكن استقبال أحد في بيت هو من أهله؟!.

    من أشهر مقولات جولدا مائير الصهيونازية “كل صباح أتمنى أن أصحو ولا أجد طفلًا فلسطينيًا واحدًا على قيد الحياة”…. إلا أن كل يوم يخرج علينا طفل فلسطيني مبدع، متميز ، فنان، مثقف، مقاتل، ومزارع وأهم من ذلك مبتسم ليقهر جولدا مائير في قبرها ويقلق قادة اسرائيل ويهز عرشهم.

    كيف يهزم شعب فيه هذه الروح ؟ إن الروح هي ركن أساسي في أي معركة فهي تعني المعنويات والتصميم والوعي بعدالة النهج والإحساس بعدم وجود خيار آخر سوى الانتصار. فالروح هي التي تنتصر في أي معركة، ومجسم منديلا الذي يقف في رام الله اليوم يمثل دعماً روحياً للفلسطينيين حتى ينتصروا في معركتهم مع الاحتلال الأطول في العالم.

    منديلا وطأ أرض غزة بجسده وأرض رام الله بروحه وغداً بعد التحرر وإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية سيكون له بيت ثالث في القدس عاصمة فلسطين الأبدية، وذلك تخليداً  لكل رمز ساهم في دعم الروح والإرادة الفلسطينية.

    إن تشييد نصب منديلا في فلسطين اليوم رسالة مباشرة للصهاينة أعداء الإنسانية تقول : “أن روح منديلا تقف مع نضال الفلسطينيين العادل ومهما دستم ببساطيركم العسكرية على الورود الوطنية فاعلموا أن فصل الربيع قادم لا محالة فهو مشيئة الله، فهل تستطيعون أن تدوسوا مشيئة الله؟! .. سيأتي فصل الربيع وستعود الورود الوطنية تزين البلاد وتجعلها تعبق برائحة الحرية .. فهذه مشيئة الهية ونتيجة حتمية مهما طالت الأيام والسنين..


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter