Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » خلفيات دبلوماسية معقدة في تمثيل العراق بعد سقوط نظام صدام حسين وتداعياتها اليوم
    تحرر الكلام

    خلفيات دبلوماسية معقدة في تمثيل العراق بعد سقوط نظام صدام حسين وتداعياتها اليوم

    كفاح محمود كريم17 أبريل، 2016آخر تحديث:3 سبتمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قبل سقوط هيكل نظام صدام حسين وبعثه المهترئ، كان معظم ممثلو العراق في دول العالم من السفراء، إما عملاء للمخابرات العراقية أو من كوادرها، رغم وجود قلة من الدبلوماسيين الحقيقيين الذين اضطر الكثير منهم للمراءات وتمشية الأمور مع نظام يقتل معارضيه بالأسلحة الكيماوية أو قطع الرؤوس أو رميه لكلاب متوحشة جائعة لمجرد الاختلاف معه فكريا أو سياسيا، وبعد أن نجح الأمريكان وحلفائهم في إزالة الهيكل الإداري لذلك النظام واستبداله بما نراه اليوم قبل أكثر من عشر سنوات، فان من يمثل العراق في سفاراته وقنصلياته ولا أريد أن أعمم أيضا، لكنني لن أكون ظالما إذا زعمت إن جلهم أو غالبيتهم ليسوا وكلاء للمخابرات الوطنية بل وكلاء لمعالي الوزير أو عشيرته أو رئيس كتلة أو حزب أو متنفذ، وهم في جلهم من أشباه الأميين في العلاقات الدبلوماسية، وفي مواصفاتهم المعلوماتية لا يتعدون سواق التاكسيات، أو من عامة الأهالي ومن أشباه عريسي الغفلة.

        ولا اظلم أحدا منهم؛ وأدعو قرائي ممن يراجعون سفاراتنا، أو ممن يعرفونهم عن قرب واقصد شخصيات أولئك المكلفين بتمثيل وزارة الخارجية تحت مسمى سفير فما دون حتى الطباخ، وسيدركون بعد ( صفنة ) غير طويلة بأننا لم نظلمهم، وقد عرفت الكثير منهم قبل إسقاط هيكل نظام صدام والبعث، فلم يكن أفضلهم أحسن من أي عضو من أعضاء مجلس النواب ( الفلته ) الذي يتداول حكم البلاد منذ انتخابات 2005م وحتى يومنا هذا، وبفضل عمل ونشاط وفعاليات أعضائه، أصبح العراق من افشل وأفقر دول العالم، بل وقد خسر سمعته ومصداقيته، ولم يعد الجواز العراقي بفضل نضالات سفرائنا وقنصلياتنا في الخارج أثمن من قيمة الدينار العراقي في أسواق الصرف مقارنة مع أي عملة مثيرة للسخرية في العالم، ليس هذا فقط فقد أنجزت ممثلياتنا وطورت علاقات غير مشبوهة مع كثير من شرائح المجتمعات الليلية في العواصم الساخنة والحمراء وهيأتها لاستقبال من عينهم أو رشحهم لإشغال تمثيل شعوب العراق ودولتهم ( العجب ) في العالم.

        وبحمد الله والشكر للقادة العظام في الطبقة السياسية العراقية التي زرع كل واحد منهم أخا أو ابنا أو زوجة أو خالة أو عمة أو عما أو خالا وما نزل أو صعد منهم، في كل سفارات وقنصليات العراق في الخارج، تيمنا بان الأقرباء أولى بالمعروف وهم بالتالي أكثر حرصا وغيرة على البلاد التي حباها الله ونضال شعبها بهؤلاء القيادات التي جاءت لتعوضنا ما خسرناه أيام النظم الدكتاتورية من زعيمنا الأوحد وحتى قائدنا الضرورة.

        وحتى تكتمل الصورة أدعو أولئك الذين يراجعون السفارات أو القنصليات، أو ممن يعرفون السفراء فما دون حتى الطباخ، هنا في بلادنا التكنوقراطية، سواء في قراهم أو مدنهم أو عشائرهم، ادعوهم بل اترك لهم عملية التقييم ومقارنتها مع الأسطر التي قرأت الآن، والأجر بعد ذلك  على رب العباد وعلى فيلسوف المارد والقمقم!؟


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter