Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الغرب والإسلام: التحديات والمفاهيم الخاطئة حول الدين والثقافة الإسلامية
    تحرر الكلام

    الغرب والإسلام: التحديات والمفاهيم الخاطئة حول الدين والثقافة الإسلامية

    مصطفى علام المشنب14 فبراير، 2016آخر تحديث:5 سبتمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يتخوف الغرب  من الاسلام وتكون نظرتهم الى الاسلام والمسلمين بحذر وتخوف  وعلى اعتبار الاسلام دين عنف   وتطرف ودين حرب  وفتوحات  وقمع للحريات  وانتهاك للحقوق الانسان  وانطباع الغرب  عن الاسلام منذ عهد بعيد  وليس بعد الاحداث وهجمات باريس واحداث الحادى عشر من سبتمبر  التى جلبت الدمار والهلاك لدول كثيرة  من العالم الاسلامى  وفى الحقيقة  الاسلام كدين  برئ من كل  الاتهامات والانتقاضات  وكل ما الصق بة  من جانب الغرب  وكان سبب تخوف الغرب من الاسلام هو ماكان سبب عدائهم  لة  ومحاربتهم للاسلام . وفى الحقيقة  ما الصق بالاسلام كان سببة انظمة الحكم فى العالم الاسلامى والعربى .

    فالدين الاسلامى  يحض  على العدل  والمساواة والحرية والاستماع اللاخر  وتعدد الاراء والمعارضة فكل ذلك من الاسلام  بينما  القهر  والقمع والظلم فتلك  امور يرفضها الاسلام وينبذها وعلينا الرجوع الى  العصر الاول  للخلافة الاسلامية  لنرى كيف كان الاسلام  وكيف بلغ الاسلام الافاق  وارجاء المعمورة .

    وما يؤخذ على الجماعات  الارهابية من تطرف  وارهاب  انما هوليس من الاسلام ولا يؤخذ على جموع المسلمين  وانما هوسلوك عدائى لجماعات متطرفة تسعى الى تخريب  البلاد الاسلامية الى السلطة والامارة

    وما اصاب المسلمين  من ضعف  وهوان فى عصرنا الحالى  هو نتيجة  عدم الفهم الصحيح  لاصول العقيدة  الاسلامية  من القران والسنة  النبوية . فلم يطبق الاسلام  كما احتواة  القران  والسنة المطهرة  سوى الصحابة   والخلفاء الراشدون  فكان عصرهم هو العصر الزاهر للاسلام  وما ساد فية من عدل ومساواة  وتقدم ورخاء

    فالغرب المسيحى بنى احكاما  على الاسلام  من ظاهر افعال  جماعات  متطرفة وارهابية محسوبة على الاسلام اسما   والحكم على الاسلام و جموع المسلمين  لا يقوم على دراسة  او علم لحقيقة  اصول  وعلوم الاسلام  فلا يوجد نص اسلامى يحرض على العنف  والقتال  المباشر  وعمل  المسلمين الاولين بتعاليم الدين الاسلامى  يحقق صحة ما احتواة  الاسلام من عدل ورحمة  ومساواة وعمل  بالقران والكريم والسنة النبوية المطهرة   فالقران كان  المنهج الربانى  الذى  يسير بة كل مسلم  باتباع المسلمين للمنهج الربانى  سادوا وتفوقوا على سائرالامم  بعد ما كانوا فرقا وقبائل متفرقة متصارعة  فيما بينها  وبصدق نوياهم وايمانهم   تخطوا الامم العظمى فى زمنهم الروم والفرس وصنعوا حضارة  قائمة  على الايمان والصدق و العدل والرحمة  والاخلاق الكريمة  . وقد جاء فى السنة النبوية عن الرسول  الكريم صلى الله وعلية وسلم (من اذى ذميا فليس منا  وقال ايضا لهم ما لنا  وعليهم ما علينا  وما نراة من الجماعات المتطرفة والارهابية من قتل وسفك للدماء  فهوانحراف عن تعاليم الدين الاسلامى من اشخاص هم فى الحقيقة  متطرفين سلوكا واخلاقا  وينتسبون الى الاسلام والى جموع المسلمين

    وجاءنا فى السنة النبوية المطهرة عندما مرض جار  الرسول صلى الله وعليه وسلم  اليهودى  عادة وزارة وكان شديد الاذى  للرسول صلى الله وعلية وسلم  ورغم ذلك  زارة الرسول وعادة  وهنا تظهر سماحة ورحمة  الرسول صلى الله وعلية وسلم .

    وجاء ايضا فى السنة النبوية  عندما شاهد الرسول جنازة  يهودى قادمة  وكان جالسا  وقف وذلك اجلالا وتقدير لحرمة الميت  وللنفس البشرية

    لقد عمل اليهود على  تشوية صورة الاسلام فى الغرب  على مدار عدة قرون  والصقوا بة كل  الانتهاكات وكل التهم المشينة وكل ما هو ناقص ودنئ  فبثوا على العقيدة  الاسلامية  اوهاما لا صلة  بينها وبين الدين الاسلامى  و انما كانت  للتضليل  وادخال الشوائب على العقيدة الاسلامية  وادخلوا البدع الضالة  فى العقيدة  والعمال المخربة الهدامة  لهدم الدين الاسلامى  وتقليصة . وتصدى  علماءالاسلام   لما ادخل على الاسلام من بدع وضلالة ومفاسد على العقيدة  ومن بدع فى الاعمال  فكان لهم الفضل والاجر الكريم من الله تعالى . وكما تعرض  وتحدث عن ذلك الامام  المجتهد محمد عبدة حين قال (عرضت  البدع  فى العقائد  والاعمال ووصلت  محل  الاعتقاد الصحيح واخذت مكان الشرع القويم  وظهرت اثارها فى اعمالها  وعم شؤمها  جميع الاحوال. وما ساد  الاسلام الا بصدق  الرسالة  والايمان  الصادق بالدين  المجرد من المطامع الدنيوية  فالاسلام  لا يهدف من فتح البلدان المجاورة  قديما  السيطرة  والاحتلال  واستغلال ثروات  الشعوب  واستعباد  اهلها  والتدمير  والقتل  وترويع السكان كما فعل الاحتلال الانجليزى  والفرنسى واخيرا الاحتلال الصهيونى فى فلسطين .

    وانما كان  الهدف الاسمى  للاسلام  هو نشر  الاسلام وتعريف  الامم والشعوب  بتعاليم الدين الاسلامى ونشر العدل والرحمة والتسامح  ومكارم الاخلاق  ونبذا  الجاهلية  والكفر  واعلاء القيم  الانسانية .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter