Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » المواطن مصرى
    تحرر الكلام

    مواطن مصري يتحدث عن فشل الحكومة في تحقيق مصالح محدودي الدخل ويتناول المحاباة والوساطة

    مصطفى علام المشنب3 يناير، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    صورة فجة ومؤسفة للحكومة التى ينبغى لها ان تعمل لرعاية ولتحقيق مصالح وامال الشعب (محدوى الدخل ومعدوم الدخل )ومن تلك الصور التى لا تخفى على احد المحاباة وتعطيل مصالح الناس والاستئثار بالمنفعة لصالح قلة فى المجتمع وهو ما يطلق عليهم الصفوة

    فالحكومة تعمل بسياسة من ليس معى فهو ضدى ولا تتبع منهج الوسطية فى التعاملات والمعاملات لترسيخ مبادئ الدولة المدنية فمن مع الحكومة تكون بصرة التى يرى بة وسمعة الذى يسمع بة وتفتح لة جميع الابواب المغلقة لينطلق فى عنان السماء فكل ما يريدة مجاب ومسموع ومن لا يتوافق معها ومع سياستها تغلق علية بصره وسمعة وتحجب عنة ضوء الشمس

    الناس تخشى ظلم الحكومة ورعاتها من كثرة افاعلهم فالحكومة لا تاخذ للمواطن حقا ولا تمنع عنة ضيما وتتركهم فى طرق متشعبة لا يهتدى فيها ضال

    عندما يلجأ المواطن الى الحكومة ويقف على اعتابها وابوابها فلا يجد امامة سوى الابواب المغلقة و المرصدة بالامن فلا يستطيع مقابلة مسئول ولا يسمع لة شكوى ولا ترفع عنة مظلمة فالحكومة تتحائل لسلب الاموال من المواطنين ففواتر الكهراباء والغاز والمياة لا تتناسب ابدا مع المواطن ومع دخلة ومن واقع الاحداث اذكر هذا الحدث

    تقدم مجموعة من الشباب الى وزارة التعليم العالى لانشاء معهد عالى للغات والترجمة بسوهاج نظرا لحاجة الصعيد لهذا التخصص اشترطت وزارةالتعليم العالى للحصول على الموافقة من حيث الشكل دفع مبلغ 20000عشرون الف جنية ثمن لكراسة الشروط والقانون 52 الخاص بانشاء المعاهد الخاصة لا يشترط دفع اموال نهائيا للتقدم على نموذج طلب فقط بدون مبالغ مالية بالاضافة الى مبالغ اخرى تكاليف عمل الدراسة وانهوا جميع الاجراءات ومع ذلك لم يحصوا على الموافقة من حيث الشكل لانهم ليسوا من اهل الصفوة واصحاب النفوذ وتقدموا بالكثير من الشكاوى والتظلمات لكبار رجال الدولة ولم يحصوا على الموافقة او ترد اليهم اموالهم واحتالت عليهم وزارة التعليم العالى وسلبت اموالهم

    ونتعجب من سبب العزوف السياسى واللامبالاة للشباب فى الانتخابات الاخيرة فالشباب فقد الامل فى الاصلاح الحكومى فالحكومة افسدت على المواطنين الاوضاع السياسية والاقتصادية واهملت مصالح الناس

    فالازدواجية التى تتعامل بها الحكومة مع المواطن المصرى تبرز مدى الفاجعة الكبرى فليسوا الناس فى الحق سواء فاصحاب السلطة لا يمكن محاسبتهم الا بعد اجراءات معقدة من الصعب تحقيقها وتختلف كذلك معاملة المواطن الاجنبى عن المواطن المصرى فالمواطن الاجنبى لة الافضلية عند الحكومة ليس حبا لكرم الضيافة وانما لعدم توتر العلاقات السياسية فالكيان السياسى للمواطن الاجنبى يستمدة من مدى قوة حماية دولتة وحكومتة لة فى الخارج ومدى دعمها وتعاونها لة فى الازمات .المواطن المصرى لا يكون موضع اهتمام الحكومة ورعايتها بل اهانتها وتحقيرها لة ويمكننا اشتشفاف ذلك عندما يذهب المواطن المصرى الى قسم الشرطة و المستشفيات الحكومية ماذا فعلت الحكومة لحل مشاكل الشباب ماذا قدمت لهم . اننا نرى ان اهل الصفوة ورجال الحكومة فهم اصحاب الحظوظ مع الحكومة وموضع اهتمامها ورعايتها فالعلاج على نفقة الدولة وفى خارج البلاد وتخصيص اراضى شاسعة لهم باسعار رمزية وشاليهات للمصايف فى اجمل الشواطئ .

    لقد خلق الله تعالى الانسان فى اعلى منزلة وفضلة على جميع الخلائق وكان هذا التفضيل والتكريم الالهى للانسان فى الصورة التى خلق عليها الانسان والعقل الذى ميزة الله تعالى بة عن جميع المخلوقات ويجعلة ان يدبر ويخطط لمستقبلة كما يشاء ووفق ما يحلو لة حرية الاختيار التى منحها الله تعالى للانسان للاختيار فالانسان منح الحرية لافعالة والحرية يعقبها المسئولية التامة للانسان عن حرية الاختيار فى عملة وافعالة سواء خيرا ام شرا فالجزاء دائما من جنس العمل.

    وتكتمل القيم والمبادئ الاسلامية للانسانية بالمساواة بين سائر البشر فلا تفرقة بينهم الا فى التقوى والعمل الصالح وبالعبودية التامة للذات الالهية المنزهه من كل غاية فالعبادات والاعمال الصالحة والطاعات التى تجعل الانسان على مقربة من الله تعالى بالفعل والقول .

    فالانسان خلق فى الاسلام مكرما واستخلفة الله فى الارض لتعميرها ووضع الله تعالى الشرائع السماوية والوصايا والمنهج الذى يسير علية الانسان ويحفظ له قيمتة وكرامتة وحقوقة وعندما يخالف الانسان المنهج الالهى والشرائع السماوية الذى يلزمة ويقيدة من اهواءة ونزواتة ومن مطامعة البشرية الرخيصة وعندما يبتعد ويضلل الطريق ويصنع لنفسة شرائع ومنهج بشرى يسير علية فانة يتنزل بالتكريم الالهى لة ويهين كرامتة وانسانيتة ويضيع حقوقة.

    فالانسان هو من يصنع الظلم لاخية الانسان بالقانون العجاف البشرى التى تضيع بة حقوق البشر من جراء ثغرات قانونية او أخطا ء فى الاجراءات التقاضى يعقبة ضياع حقوق باسم العدالة فمااسماها كلمة وما نجدة فى حياتنا من ظلم مختلف الاشكال وكراهية وضياع للحقوق واهدار لكرامة الانسان ما هو الا من خرق للقوانين والشرائع السماوية ونتذكر مقولة الخليفة العادل عمر بن الخطاب لابن العاص(متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا ) ما اجملها من كلها لو طبقها كل انسان على اخية الانسان لساد العدل العالم وتلاشى واحتجب الظلم .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter