Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » تعزيز المبادئ الأخلاقية في عالم الرياضة ضرورة لاندماج اجتماعي فعال وقيم إيجابية.
    تحرر الكلام

    تعزيز المبادئ الأخلاقية في عالم الرياضة ضرورة لاندماج اجتماعي فعال وقيم إيجابية.

    نعمان عبد الغني23 ديسمبر، 2015آخر تحديث:3 أكتوبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تعزيز المبادئ الأخلاقية watanserb.com
    تعزيز المبادئ الأخلاقية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- من السمات الإيجابية الأساسية للرياضة أنها وسيلة فعّالة للاندماج في نسيج اجتماعي واحد وتجاوز كل ما يمكنه أن يكون عاملا في الانكفاء والتقوقع على الذات تحت عنوان الإثنية أو الإيديولوجية العقائدية أو لون البشرة أو الانتماء إلى هذه الشريحة الاجتماعية إلى تلك.
    كذلك تلعب الرياضة،  دورا إيجابيا في مجال التربية الأخلاقية والصحية في المجتمعات التي توليها أهمية خاصة. لكن يتم في جميع الحالات ربط «وظيفة» الرياضة بعدد من العوامل التي لا بد من توفرها في «الغطاء الاجتماعي» المعني بها كي يكون لها تأثيرها الفعّال في القيم والثقافة العامة لمجتمعاتها. ذلك أن عملية التطور الاجتماعي تقوم على أساس كلّ متكامل وليس على أسس انتقائية «هنا وهناك».
    بالنسبة لدور «الاندماج الاجتماعي» الذي تلعبه الرياضة في المجتمعات ذات المكوّنات المتنوعة اثنيا وعقائديا وعرقيا بسبب عوامل تاريخية «استعمارية» أو بسبب حركة الهجرات، القسرية أو الطوعية، في العالم، يتم التأكيد على أن الرياضة يمكن أن تشكّل «دواءً ناجعا» للمشاكل المترتبة على العنف في المدن. لكن يتم الاعتراف في هذا السياق أن التجارب على أرض الواقع فيما يخص الرياضة كعامل «ضبط مديني» لم تعط النتائج المرجوة منها، الأمر الذي تتم إعادته لعوامل تتعلق بالسياق الاجتماعي العام للمدن المعنية وليس للرياضة.
    ومن المشاكل الأساسية التي يتم التركيز عليها بالنسبة للرياضة في السياق العالمي الراهن هناك «البعد الاقتصادي» للممارسات الرياضية عبر وجود نوع من الرابطة «العضوية» بين الرياضة والتلفزيون والأعمال التجارية-البزنس. وتشير الأرقام إلى أن المبيعات السنوية للصناعة الرياضية في الولايات المتحدة الأميركية تبلغ عدة عشرات المليارات من الدولارات. كما أن نسبة تقارب ال80 بالمئة من الأميركيين هم في عداد «مشجّعي الرياضة». ثم إن «هيمنة التلفزيون» على الرياضة تتعاظم أكثر فأكثر منذ سنوات وجمهور مشاهدي المباريات الرياضية يتعاظم هو الآخر.

    هذه الوصفة السهلة للموت: نوم وجلوس وعدم ممارسة الرياضة

    هذا «المظهر الاقتصادي» للرياضة و«الهيمنة» التي يمارسها التلفزيون عليها يرى فيها نقّاد الرياضة أداة تستخدمها الشركات والمجموعات الكبرى مثل اديداس وغيرها من أجل زيادة أرباحها ، وكوسيلة لإيجاد فرص العمل للآلاف الذين يعملون في هذا القطاع، وبحيث أنه لا يمكن إهمال هذه الوظيفة الاجتماعية-الاقتصادية للرياضة. هذه «الوظيفة» لا يمكن فصلها أيضا عن عالم «الاستعراض الرياضي» في مجتمع يمكن وصفه هو الآخر أنه «مجتمع الاستعراض» الذي يؤكد على مفاهيم المنافسة والكمال والألعاب وغيرها مما هو شائع في «قاموس الرياضة».
    أنه من المطلوب تعزيز المبادئ الأخلاقية في عالم الرياضة. ذلك على أساس أن الرياضة ليست مجرد ألعاب وإنما هي أيضا حاملة لرهانات تخص الجسد وتخص العقل أيضا. ومن هنا تأتي أهميتها التربوية والأخلاقية. من هنا يتم الحديث عن «التربية البدنية» في المدارس وليس عن «الرياضة». المهم أكثر إذن يكمن في «القيمة التربوية». هذا لا ينفي واقع أن الاهتمام بالإتقان و«الكمال» يؤدي بالضرورة إلى مفهوم «المباراة» الذي يتماشى في إطار العولمة مع مفهوم «المنافسة» في السوق. لكن الرياضة هي «نشاط اقتصادي نوعي» وذلك تحديدا بالمعنى الذي تحتوي فيه على «قيم أخلاقية» لا وجود لها في المكوّنات الأخرى لأشكال اقتصاد السوق.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الرياضة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    منهم ارتقوا شهداء وآخرون مفقودون.. الرياضيون الفلسطينيون لم يسلموا من حرب الإبادة بفعل قصف الاحتلال المستمر على غزة

    8 نوفمبر، 2023

    كيف تساعد الطفل الذي لا يحب ممارسة الرياضة؟

    27 أغسطس، 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter