Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » العرب والمسلمون يواجهون تحديات تحقيق الوحدة بعد قرن من التجزئة والانقسام.
    تحرر الكلام

    العرب والمسلمون يواجهون تحديات تحقيق الوحدة بعد قرن من التجزئة والانقسام.

    عامر محمد الضبياني20 ديسمبر، 2015آخر تحديث:10 أكتوبر، 20222 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العرب والمسلمون watanserb.com
    العرب والمسلمون
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- قبل مائة سنة تقريبا تخلى العرب عن وحدتهم وقوميتهم العربية ليتم تجزيئهم وتقسيم بلادهم الى دولا صغيرة وممالك عدة لا حول لها ولا قوة. وقبل سبعين سنة انشئ العرب جامعة عربية تظم الدول العربية جميعها بلا استثناء، ومهمتها العمل على تنسيق المواقف السياسية للدول الأعضاء، ومناقشة المسائل التي تهم العمل العربي المشترك، وحل بعض النزاعات والصراعات العربية – العربية والحد منها، مع الإحتفاظ بحق السلطة في الشؤون الداخلية والخارجية والإستقلالية في إتخاذ القرارات نزولا عند رغبة النخب الحاكمة والقيادات السياسية انذاك.

    وبالرجوع إلى الوراء نجد ان الفكرة لم تكن حينها فكرة العرب او بالأحرى عربية بحتة، فرئيس الوزراء المصري “مصطفي النحاس” لم يتحرك لدعوة العرب لإنشاء الجامعة العربية الا بعد عامين من خطاب وزير خارجية بريطانيا “أنتوني ايدن” امام مجلس العموم البريطاني والذي صرح فيه بان حكومة بلاده تنظر للعرب بعين العطف، ولن تقف امام اي حركة عربية تسعى لتحقيق الوحدة فيما بينهم” وهكذا تم إنشاء الجامعة العربية بإيعاز من الغرب، لتضيف بذلك الى قائمة مشاريع الفشل العربي المشترك مشروعا جديدا وفاشلا بكل المقاييس.

    انتقادات موسعة لمسلسل أمريكي يتحدث عن العرب والمسلمين

    فعلى مدار السبعين سنة الماضية لم تحقق الجامعة العربية اي نجاحا يذكر ولم تنجح في لم شمل العرب وتحقيق وحدتهم، وما آلت إليه الاوضاع في الساحة العربية مؤخرا من خلافات وصراعات وحروب عبثية لخير دليل على ذلك، ليس لان بعض الأنظمة العربية مخترقة من قبل الأعداء فقط، او ان هناك معوقات وصعوبات اخرى قد تعيق إتحاد العرب كإللغة والثقافة والديانة بالعكس، بل لان حكام العرب في بادئ الأمر حرصوا على نيل مباركة الغرب في عملهم هذا، ولم يريدوا بذلك ابتغاء وجه الله ومرضاته، ففشلت الجامعة العربية وفشلت الوحدة العربية ايضا.

    ولعل المتابع العربي اليوم يدرك كل ذلك الانقسام واسبابه فسياسة الغرب وغباء بعض الحكومات العربية هي من اوصلنا الى هذا الطريق المسدود، بل ومزق النسيج العربي وسمح لأعداءه بنهب ثراوته وتدمير جيوشه وشوه الحضارة العربية والاسلامية، وقسم العرب والمسلمين وفرقهم الى طوائف ومذاهب وفرق معظمها لا تمت للإسلام والهوية العربية باي صلة. واعلان الرياض عن عزمها لإنشاء تحالف اسلامي لمحاربة الإرهاب قد ينجح فقط اذا لم يسعى مؤسسوه لنيل المباركة من الغرب، فلن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم، ودمتم بخير.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    العرب المسلمين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    قوانين صادمة.. فرنسا تُضيّق الخناق على المسلمين

    30 نوفمبر، 2025

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    تركيا غير آمنة للعرب.. ما قصّة الهاشتاغ ودعوات مقاطعة السياحة في تركيا؟!

    4 يونيو، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter