Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » جمعية الصداقة الفنلندية-العربية تعزز التفاهم المتبادل وتسعى لحل الأزمات في المنطقة
    تحرر الكلام

    جمعية الصداقة الفنلندية-العربية تعزز التفاهم المتبادل وتسعى لحل الأزمات في المنطقة

    د. حسيب شحادة27 نوفمبر، 2015آخر تحديث:9 مايو، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ما هي أكيس watanserb.com
    ما هي أكيس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تأسّست ”جمعية الصداقة الفنلندية-العربية“ (Arabikansojen ystävyysseura, AKYS) في عام ١٩٧٢ لتعزيز أواصر الصداقة  والتفاهم المتبادل بين الشعب الفنلندي والشعوب العربية.

    تقوم الجمعية بأنشطة تضامنية مع الشعوب التي تُعاني من الحروب والصراعات على السلطة بين القِوى الأجنبية، وتسعى جاهدةً إلى تشجيع الحلول السلمية للأزمات في المنطقة، وذلك عبرَ التأثير على الجهات الفاعلة المحلية والدولية، وتنظيم النشاطات المدنية. تدعم الجمعية بشكل خاصّ الشعبَ الفلسطيني في كفاحه من أجل تحرير نفسه من الشتات منذ عقود طويلة، ومن رِبقة الاحتلال غير الشرعي.

    تؤيِّد الجمعية تطبيق الديمقراطية والمساواة وحقوق الأقليات، بالإضافة  للتنمية الاجتماعية والاقتصادية العامّة في الأقطار العربية. من أنشطة الجمعية  الأساسية القيام بأعمال التنمية ودعم المشاريع في الأراضي الفلسطينية وفي مخيّمات اللاجئين، مثل المحافظة على  شبكة الراعي لأطفال اللاجئين الفلسطينيين.

    من  أهداف الجمعية تبديد الصوَر النمطية التي ما زالت قائمةً في فنلندا وفي البلدان الغربية بشكل عام، حول الشعوب العربية ووصفهم بالتخلّف، وبمساندة العنف والعداء للغرب. كما وترى الجمعية أن المواجهةَ المتكررة والمتعمَّدة ما بين الغرب وبين العالَم العربي بخاصّة والعالم الإسلامي بعامّة، غيرُ ضرورية وضارّة.

    قد يقول أحدهم (بلاد الغرب أوطاني).. رئيس وزراء فنلندا (يعرض منزله) على طالبى اللجوء

    تُعاني دول عربية كثيرة من أزمات سياسية وتخلّف اقتصادي واجتماعي عام، وافتقار لحُكم رشيد وديمقراطية. كثيرًا ما كانت العلاقة بين العالم الغربي والبلدان العربية قائمةً على التبعية الاستعمارية؛  قِوى إمبريالية كانت قد حكمتها، وكثيرا ما كانت تلجأ إلى القوة العسكرية وسفك الدماء. تلك القِوى  قامت برسم الحدود استناداً إلى  مصالحها هي، ودعمت دولًا مختلفة  وحُكّاما ومجموعاتٍ تمشيًا مع مصالحها الاقتصادية والاستراتيجية. مثل  هذه السياسات، كانت قد خلقت خلفيةً ومُناخًا للعديد من الأزمات والتوترات الاجتماعية السائدة في الكثير من الأقطار. إلى جانب سياسات السلطة الإقليمية للقِوى الأجنبية، هناك القمع الذي تمارسه الحكومات السلطوية الشمولية، وهذا قد غذّى أعمال العنف التي تجتاح العديدَ من البلدان. إنّ ”جمعية الصداقة  الفنلندية-العربية“  تُدين وتستنكر بشدّة كافّةَ أشكال الإرهاب والعنف، سواء كان ذلك صادرًا عن مجموعات فردية أو دول، فضلا عن الغزوات والانتهاكات العسكرية لهذه البلدان من قِبَل القوى الأجنبية.

    لا بدَّ من إيجاد حلّ للأزمة المستمرة منذ عقود في فلسطين، كما ويجب وضع حدّ  لقمع الشعب الفلسطيني. يجب أن يكون للفلسطينيين دولة ذات سيادة مؤهلة، وقضية اللاجئين الفلسطينيين يجب أن تحلّ بطريقة يقبلها الفلسطينيون أيضًا. تطالب الجمعيةُ الاتّحادَ الأوروبي باستخدام نفوذه السياسي والاقتصادي بصورة أكثرَ فعاليةً ًونجاعة بغية تنفيذ قرارات ومبادئ العدالة الدولية في فلسطين التاريخية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    جمعية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter