Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » أبعاد تفجيرات باريس الأخيرة
    تحرر الكلام

    التوترات الأوروبية إثر تفجيرات باريس وتأثير الهجرة على سوق العمل في القارة

    عامر محمد الضبياني18 نوفمبر، 2015آخر تحديث:19 نوفمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تفجيرات باريس الأخيرة watanserb.com
    تفجيرات باريس الأخيرة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- لم يكن اللاجئ العربي يشكل عبئا على القارة الأوروبية اطلاقا، ولو كان ذلك لمنعت تلك الدول تدفق اللاجئين إليها من العرب وغير العرب، واغلقت ابوابها دون سابق إنذار منذ بداية الهجرات غير الشرعية، الا انها تجد منهم مكسبا لسد احتياج السوق الاوروبي من العمالة والقوى البشرية التي تفتقر اليها المصانع والشركات والمؤسسات بمختلف انواعها. وقبل حوالي شهرين تدفق مئات الآلاف من اللاجئين السوريين الى القارة الاوروبية، خصوصا بعد حادثة غرق السفينة التي كانت تقل العشرات منهم، ليشكل ذلك منعطفا تراه عددا من الدول الاوروبية خطيرا جدا، حيث عارضت بشدة فتح الحدود واستقبال المزيد منهم، ليس لانهم قد يشكلوا عبئا اقتصاديا عليهم، بل لإسباب لم يفصح عنها معظهم سوى دولة فرنسا التي ابدت إستياءها من ذلك وقلقها من تدفق المتطرفيين اليها مع موجة النازحين وتحت غطاء اللاجئين.

    هنا وبعد ان وجد الاتحاد الاوروبي نفسه محرجا امام العالم والرأي العام بشأن حل مشكلة اللاجئين وفتح الحدود لاستقبالهم، سعى جاهدا بطريقة او باخرى لتغيير نظرة المجتمع الدولي تجاه هؤلاء اللاجئين بافتعال هجمات باريس الأخيرة، والتي لعله استعان بصديقه الحميم “الحليف الامريكي” لتنفيذ هذه الخطة، وسرعان ماجنت ثمارها حيث قام عددا من المواطنين الفرنسيين بحرق مخيمات اللاجئين عقب تلك التفجيرات مباشرة ومطالبة الحكومات بعدم استقبال اللاجئين العرب وباشرت السلطات فور ذلك إغلاق الحدود مجددا بوجه اللاجئين. ولعل سر إنتشار الإسلام بسرعة فائقة جدا في القارة الاوروبية مؤخرا هو احد اهم اسباب تلك المخاوف الرئيسية، والتي طالما حاول الفرنسيون الإفصاح عنها وادركها العالم اجمع من خلال تفجيرات باريس الأخيرة ومحاولة الصاقهم التهمة بالإسلام والمسلمين وتحريضهم الشعب الاوروبي ضد المهاجرين العرب.

    المتهم العاشر في تفجيرات باريس دخل بروكسل بسهولة وهذا ما أقسم به !!

    هنا وما اود الإشارة اليه هو انه ولو حتى نفذ ذلك الهجوم عرب ومسلمون، فهم ليسوا سوى أيادي غربية مدسوسة الهدف منها تشويه الإسلام، والصاق التهمة بالمسلمين، فمنذ متى وديننا الإسلامي وشريعته السمحاء يدعوا لقتل المواطنيين الأبرياء وسفك الدماء بدون وجة حق، فلا يحق لنا ابدا قتل المدنيين الاوروبيين ولا تفجير ملاعبهم ونسف منشأتهم ومصالحهم وارعابهم، حتى ولو كانت حكوماتهم ظالمة وارتكبت جيوشهم المجازر والمجازر بحقنا، إقتداء بسنة المصطفى – صلوات ربي وسلامه عليه – حين اوصى المسلمين اثناء جهادهم الكفار والمشركين، “بان لا يقتلوا وليدا ولا امرأة، ولا كبيرا فانيا، ولا منعزلا بصومعة، ولا يقطعوا نخلا ولا شجرة، ولا يهدموا بناء.” فامريكا لم تكن تحتاج لغزو العراق حينها سوى تفجير برجي التجارة العالمي والصاق التهمة بالمسلمين، ولعلها اليوم بتفجيرات باريس الأخيرة تسعى لتكرار المشهد لتدمير مالم يتم تدميره عبر ثورات الربيع، بدعوى مكافحة الارهاب.

    بالفيديو.. مقتل “أباعود” مدبر هجمات باريس


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    اللاجئين تفجيرات هجمات باريس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    حادث الشيراتون.. صور أسرة مصرية كتب شاب سوري نهايتها بطريقة بشعة

    8 يوليو، 2023

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter