Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الاقدار
    تحرر الكلام

    تحديات الحياة وارتباطها بالقضاء والقدر وأثرها في تحقيق الرغبات الإنسانية

    مصطفى علام المشنب24 أكتوبر، 2015آخر تحديث:7 سبتمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قد تقف  الحياه  حلائلا بين  الانسان  ورغباتة   وهنا  يفكر  الانسان ويتساءل  عن السبب فيما يعترضة من معضلات قد تكون  قدرية  قد  تجعلة يقف عاجزا امامها , ويشعره الحزن  بانة من المستحيل  تجاوزهذة المعضلات  وتلك الازمات  التى تحول  بينة وبين  ما ينشدة  ويرجاة  ويسعى الى تحقيقة ومن دواعى الايمان للمسلم الايمان بالقدر خيره وشره  ويصبر على ما تحملة لة  الاقدار وقد تكون للاقدار رائى اخر فى حياتنا مخالفا  لما نبغيه  نحن  لحياتنا والايمان بالقضاء والقدر لا يتعارض نهائيا مع  العمل والاجتهاد  فنحن لا نعلم فى  الاتجاة   تسير فية  اقدارنا بنا ,  فالاجتهاد والعمل اقرب الطرق للوصول الى اهدافنا  فالكثير منا يشعر بتدخل القدر فى حياته  الكثير , و اصحاب الملل الاخرى  لا يؤمنون  بالقضاء والقدر   ولا يؤمنون  الا بالعمل  والاجتهاد  الدائم للوصول الى اهدافهم  واصحاب القدرات الخاصة  يكررون  المحاولة  الى محاولات  مستمرة ومستميته للوصول  الى هدفة  فى الحياة   ولا يعترف بالعجز  نهائيا ولا بالمصاعب التى تواجهه  بل يعترف بشرف المحاوله  اذا ما اعترضة الاقدار  فى نهاية  المطاف فالحياه لا تعرف المستحيل

    فى الحياة نجد الكثير من البشر يقفون  عاجزون عن حقيقة  ادراك هدفهم فى الحياة  ومدى امكانياتهم وقدراتهم  وتحديد الخطوات التى  تساعدهم الى الوصول  الى هذا  الهدف  فهم يحتاجون الى من  يرشدهم  ويوجههم ويقف الى جوارهم ويساندهم  باستمرار  وتحديد الخطوات التى  تساعدهم  الى الوصول  الى هدفهم  والعمل على ايجاد  حلولا وطرق  سريعه للعقبات التى قد تواجهة  للوصول بها   الى حلها  فى اسرع وقت ممكن

    فمن ازمتك  نفسها بالتاكيد  سوف تضع يديك على الحل  الذى  يناسبك ويناسب قدراتك و وامكانياتك  وتتوافق مع ظروفك  لا تقف فى مكانك  فتظل  كالجماد  فالكل يتحرك  ويسعى للوصول  الى هدفة ,

    فالحياة  فى حركه مستمرة لا تتوقف  والزمن لا يقف  لانتظار احدا  فالشئ  الذى لا يتحرك  فهو الشئ  الساكن  او الميت  فعليك بالحركة  والسعى

    نعم  قد نصاب  بالاحباط  فى الكثير  من الاحيان فى حياتنا  الاحباط الناتج  عن الفساد  المنتشرفى المجتمع  من محسوبية  ومن رشاوى   وغير ذلك  ومن البيرقراطيه  المتفشيه  فى اجهزة الدولة فكل اشكال الفساد ينتشر فى البلاد النامية  وبلاد العالم الثالث لتواجد  التربة التى  ترعى الفساد  وتنمية ,

    ولكن علينا ان لا نستسلم  لليأس والاحباط  والاستسلام  معناه قتل ارادتنا  وقوانا  الداخلية  فعلينا  اعادة المحاولة عدة مرات كذلك يفعل   العباقرة والعظماء من  البشر .

    واستهل المقال   بعبارة مناسبة من اقوال  الكاتب الكبير عبد الوهاب مطاوع ( ان الخطا  ان نعيش حياة لا ترضاها لكن  الخطا هو الا نحاول تغيرها  الى الافضل  دائما )

    فاذا وقفت الاقدار حائلا بينا  وبين احلامنا  ورغباتنا  فقد فزنا بشرف المحاولة الصادقه  الذى يدفعنا  للرضا  ولا نتالم ونتحسر  فقد ادينا ما علينا من عمل واجتهاد  فلم نقصر  فى حق الحياة ولا فى حق انفسنا

    فالعمل  والاجتهاد  والسعى الصادق  يمكننا ادراك المنى  وتحقيق  نتائج افضل  بالتاكيد

    ونتذكر هنا مقولة احد الحكماء الصنين

    (حتى صغار الطير يمكنها ان تطير لو ارادت  فليس فى الوجود مستحيل امام  الارادة  التى لا تقهر )

    ان لم تساعدك المقادير فى الوصول الى هدفك  وللوصول الى طريقك الذى تنشدة  فلا تستسلم لليأس والقنوط  لانك يذلك  تقضى على نفسك  بالهلاك  فعليك ان تختار وتعدد  الطرق التى يمكنك  ان تسلكها  للوصول  الى هدفك

    ان السعادة القصوى للانسان عندما  نحقق انجاز  واعمال  قد كان من المستحيل  انجازها و يصعب على الاخرين القيام بها  وقد ننسى ما صادفنا  من الالام  والشقاء  والتعب  عندما  نشعر  باننا نجحنا فى تحقيق  اهدافنا  والوصول  الى مانبغاة ونريدة

    وقد قال  العالم  رالف واموسون ( ان العالم  يفسح الطريق للمرء  الذى يعرف  الى ان هو ذاهب )

    ونكتفى بمقولة الامام   على بن ابى طالب رضى الله عنة ( الناس  ابناء  ما يحسنون) .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter