Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » رايكه تزور مخيم اللاجئين في فريد لاند بعد 70 عامًا من معاناتها في الحرب العالمية الثانية
    تحرر الكلام

    رايكه تزور مخيم اللاجئين في فريد لاند بعد 70 عامًا من معاناتها في الحرب العالمية الثانية

    رأفت ساره30 سبتمبر، 2015آخر تحديث:18 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اللاجئين والمانيا watanserb.com
    اللاجئين والمانيا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – أوصتها أمها ان تصرخ وهي تنام فوق بطنها لتبدو ميتة ، اطاعتها لكن كل ذلك لم ينفع مع الجنود الروس والبولنديين الذين كانوا يسطون على الالمانيات في المعسكرات التي كانت معدة لترحيلهم الى بلادهم بطلب من هتلر، امها خلعت اسنانها الامامية لتبدو اكبر سنا وكانت تخبر ابنتها رايكه ان تنام على بطنها لتبدو ميته ، لكن الدور جاء على ابنتها ، فتم اغتصابها وهي في السابعة من عمرها .
    رايكه،، تزور اليوم بانتظام مخيم اللاجئين في فريد لاند بعد 70 عاما على اغتصابها واغتصاب مئات الالمانيات الذين بقي منهم القليل هن وثلة من جنود ، قامت المانيا بحمايتهم قبيل الحرب العالمية الثانية ، لتقدم الدعم للاجئين السوريين والفلسطينيين والأفغانيين وكل الفارين من الموت الى الحياة الجديدة ، ولتقول ايضا لبلادها المانيا ، هذا لا يكفي ، نريد أكثر!
    حسنا هي وكثر يريدون ان يقدمون للاجئين ما هو أكثر ، وفي الاردن ولبنان اللذان يفتخران بإيواء الاف الاسر السورية يتم اللمز لكثير منهم بانهم قد سرقوا المؤنات التي يصل للاجئي سوريا ما يعادل 10% منها حسب ادعاء اكثر من ناشطة سياسية واجتماعية سورية .

    ” كيف تقع في الحب”.. السيد المغازل يُعطي اللاجئين السوريين دروساً للفوز بقلوب الألمانيات

    وزيد لم يكن يحلم ان يكن بطلا ويمسك بيد رونالدو قبل لقاء ريال مدريد وغرناطه وابوه اسامه عبدالمحسن قبل ان تركله المصورة المجرية بأجزاء من الثانية كان مجرد نكره ، لم تنفعه مقالاته الصحفية في بلد لا يسمع الا صوت القنابل والمتفجرات ، لكن قفزة ليست عملاقة كقفزة فيليبس جعلت منه شخصا شهيرا ، تستقبله كبار اندية مدريد ..هل للجوء وجه براق !!
    حتى ايلان كردي كانت تداعبه الملائكة وهذا حسبه ، ومؤكد انه لو عاش مليون سنة لم يحض بتلك الشهرة التي حصل عليها حين قذفته الأمواج لمحيط من العز والمجد والشهرة ..فبات لوحة وبقعة ضوء وسط ظلام الامة العربية.
    ذات يوم كتب سلمان طلال رئيس تحرير جريدة السفير اللبنانية ان الفلسطينيين تكتب شهادة ميلادهم عند وفاتهم ، واليوم اظنه يجهز نفسه ليكتب ، السوريون تكتب شهادة ميلادهم بعد لجوؤهم؟
    أي منفى واي لجوء واي خيار هذا الذي يدفع أم لحمل اطفالها والذهاب في رحلة، الشيء الوحيد المعروف فيها بدايتها ، اما باقي تفاصيلها فعرفه المهربين في الأرض والله في السماء ؟
    ..ينجو من ينجو ويعيش من يعيش ليحدث ويسرد القصص ، وتبقى سوريا وفلسطين والعراق وافغانستان ولبنان جراحا مفتوحة ..لم تنكأ.
    رايكه تظن ان مخيم فريد لاند عبارة عن مخيم انتقالي ، منطقة عازلة لاستجماع الافكار ،،المسكينة تظن ان الانسان العربي بامكانه ان يفكر بحرية ، وانه حتى لو حصل على تلك الرفاهية فلن تتحول افكاره الى واقع طالما هناك سجن وسجان ؟
    تركت فلسطينية ورائها الموت وبيتها الجميل في مخيم اليرموك وحمل افغاني يصبغ شعره باللونين الأشقر والبني احزانه معه للمخيم الألماني ، وترك اشوري أحزان حلب واوجاعها ، وظل ذهن شاب عشريني في البصرة ..وستظل لكل ناج ارتحل الى فريد لاند حيث يقضي اللاجئين 15 يوما قبل ترحيلهم لاماكن ايواء اخرى حكايته وآلامه ورؤيته للعالم .
    لكن المانيا فتحت نافذة الأمل التي اغلقتها دول عديدة في اوروبا ، والتي لم تفتحها اصلا دول عربية قبلها وربما بأكثر من 63 عاما ، ولم تفتحها لليوم بعض الجهات للفلسطيني الذي وصل الى فريد لاند واستمع لرايكه وهي تحدثه عن المها قبل الوصول لبلادها المانيا ، وبعدما سمع القصة قال لها “المؤلم اننا لجئنا ، نحن وانتم بنفس التوقيت تقريبا ، لكن انتم تقدمتم كثيرا للأمام ، ونحن واصلنا المسير الى الخلف ” ، انزعجت وردت عليه ” لهذا كله علينا ان نساعدكم بعدما اجتزنا التجربة بنجاح ..لتصلون للأمام ؟
    هل بقي اي أمام ..؟
    ..وهل بقيت جهات اصلا في حياة العربي المشرد؟
    أم ان كل الطرق تؤدي الى الموت أو المخيمات ؟.
    العنوان مقطع من قصدة شعرية للدكتورمحمدعبيدالله


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    اللاجئين المانيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    حادث الشيراتون.. صور أسرة مصرية كتب شاب سوري نهايتها بطريقة بشعة

    8 يوليو، 2023

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter