Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » الباحثون يكشفون أن أسنان البشر تعود بأصلها إلى قشور الأسماك قبل 400 مليون عام
    حياتنا

    الباحثون يكشفون أن أسنان البشر تعود بأصلها إلى قشور الأسماك قبل 400 مليون عام

    وطن28 سبتمبر، 2015آخر تحديث:18 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أسنان البشر watanserb.com
    أسنان البشر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– “متابعة- وطن”- توصل الباحثون إلى أن الأسماك هي أصل طبقة المينا الصلبة المغلفة لأسنان البشر, وقالوا إن الحفريات والأدلة الوراثية بينت أن المينا لم تنشأ في سياق تطور الأسنان بل انتقلت من قشور الأسماك الأولية التي عاشت قبل 400 مليون عام لتصبح فيما بعد مكونا أساسيا لأسنان البشر.

     

    وطبقة المينا هي أصلب أنسجة في جسم الإنسان والفقاريات الأخرى لكن العلماء ظلوا طويلا وهم ليسوا على يقين من منشأ هذه المادة.

     

    فحص الباحثون حفريات لنوعين من الأسماك العظمية ينتميان للعصر السيلوري –الذي شهد طفرات في تطور الأحياء البحرية- ليجدوا أن المينا كانت تغلف قشور الأسماك وليس أسنانها. وقال الباحثون بعد ذلك بملايين السنين -التي تخللتها عدة مراحل للنشوء والارتقاء- إن الأسماك استغلت مادة المينا لإضفاء القوة والصلابة على أسنانها.

     

    وقال بير اريك البيرج عالم الأحياء القديمة بجامعة أوبسالا السويدية الذي وردت نتائج أبحاثه في دورية (نيشتر) “هذا من الأهمية بمكان لأنه أمر لم يكن متوقعا فلا توجد المينا إلا في أسناننا وهي في غاية الأهمية لوظائف الأسنان لذا فمن الطبيعي ان نفترض نشأتها في أجسامنا. إنها ذات أهمية هائلة لكونها تركيبات تستخدم في التعامل مع الطعام وتجهيزه”.

    5 أسباب وفوائد غير متوقعة تدفعك لتنتظيف أسنانك بـاستخدام “خيط الاسنان”

    والأسماك أسلاف مختلف الفقاريات البرية بما في ذلك البرمائيات والزواحف والطيور الى جانب الثدييات التي ينتمي اليها الإنسان.

     

    وقال جينغ مينغ جو الاستاذ بجامعتي أوبسالا وأوتاوا “على الرغم من أن نسيج المينا هذا في أسناننا يستخدم في القضم والمضغ فقد كان يستغل أصلا كنسيج واق في الأسماك البدائية الحية بما في ذلك أسماك الغار والبيشير”.

     

    وأوضحت الحفريات سمكة تسمى (أندريوليبس) عاشت قبل 425 مليون عام في السويد وهي ذات طبقة رقيقة من المينا على قشورها علاوة على سمكة أخرى تدعى (بساروليبس) عاشت في الصين قبل 418 مليون سنة ولها طبقة مينا على قشورها وأيضا على عظام الوجه لكن لم تظهر المينا على أسنان هذين النوعين.

     

    وكشف الطاقم الجيني (الجينوم) لسمك الغار الأرقط –الذي يعيش في المياه العذبة بوسط الولايات المتحدة وجنوبها والذي لم يطرأ عليه أي تغيير يذكر منذ حقبة الديناصورات- عن المزيد من الأدلة والقرائن.

     

    كانت قشور أسماك الغار و(أندريوليبس) و(بساروليبس) مغطاة بطبقة لامعة تشبه المينا فيما رصد الباحثون جينات تختص بتكوين المينا وتنشط في جلد أسماك الغار ما يؤكد ان هذه المادة هي في واقع الأمر أحد أنواع المينا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أسماك باحثون علماء
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. طالب علم 1 on 29 سبتمبر، 2015 3:13 ص

      هذا حال المتخبطين الحائرين الكفرة الملحدين الجاحدين لقدرة الخالق عز وجل ولو آمنوا بالله عز وجل لارتاحوا دنيا وآخرة ولكن لعن الله الكافرين الضالين المضلين ومن شايعهم آمين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter