Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - الهدهد » المصريون من “إبهار” العالم إلى “إرباكه”.. و”اضحاكه” أيضا
    أرشيف - الهدهد

    المصريون من “إبهار” العالم إلى “إرباكه”.. و”اضحاكه” أيضا

    وطن28 مايو، 20144 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشارع المصري watanserb.com
    الشارع المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال المشير عبدالفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، إنه قرر الترشح استجابة لمطالب قطاع عريض من الشعب المصري، لكن الغريب واللافت أن من استدعوه للترشح لم يشاركوا في التصويت بالانتخابات الرئاسية بالكثافة المتوقعة،  بعد أن شهدت الانتخابات الرئاسية إقبالاً وصف بأنه “أقل من المتوسط”، بالرغم من الإلحاح الإعلامي على أهمية المشاركة.

     

    وبينما كانت كل التوقعات تشير إلى أن الانتخابات الرئاسية ستشهد كثافة في المشاركة، لن تقل إن لم تزد عن نسبة من شاركوا في فعاليات 30 يونيو من العام الماضي، جاء مشهد الانتخابات الرئاسية، ليكشف عن حقيقة أن مقولة “المصريون أبهروا العالم”، لم تعد دقيقة بالشكل الكاف، وأصبح من المنطقي استبدالها بـ “المصريون حيروا العالم”، وفق وكالة “الأناضول” .

     

    ودرجت وسائل إعلام محلية على استخدام عبارة “المصريون أبهروا العالم”، في وصفها لتجاوب المصريين مع الاستحقاقات الانتخابية، غير أن ما جاء في تناول الصحف الأجنبية لمشهد الانتخابات الرئاسية، يشير إلى أنهم لم يبهروه، بقدر ما حيروه وأربكوه.

     

    وفي تغطيتها للانتخابات الرئاسية في مصر، لفتت الصحف الغربية الانتباه إلى أن المصريين الذين تجاوبوا مع دعوات وسائل الإعلام للمشاركة في مظاهرات 30 يونيو من العام الماضي، التي عزل الرئيس السابق محمد مرسي على إثرها، لم يتجاوبوا هذه المرة مع دعواتها في الإقبال على مراكز الاقتراع بكثافة لمنح صوتهم في الانتخابات الرئاسية للرجل الذي عزل مرسي.

     

    وقالت مجلة “جون أفريك” الفرنسية إن قطاعا من المصريين الذين تجاوبوا مع دعوات 30 يونيو، قرروا مقاطعة الانتخابات الرئاسية لشعورهم أن ممارسات ما بعد 30 يونيو في مجال الحريات والديمقراطية “غير مشجعة”.

     

    واعتبرت أن “هذا القطاع من المصريين أصبح أمام معادلة صعبة محيرة لو قاطع الانتخابات، فإن السيسي سيفوز بنسبة 95% وبالتالي سنعود لعهد النظام السابق، لكن إذا شارك وفاز السيسي بنسبة 65% من الأصوات، فإن السيسي سيردد دائمًا بأنه اختير رئيسا بطريقة ديمقراطية”.

     

    من جهتها، أشارت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، إلى شكل آخر من أشكال الحيرة التي انتابت العالم بشأن الانتخابات الرئاسية، وهي المقارنة بين المشهد الانتخابي بعد ثورة يناير 2011، وبين المشهد في انتخابات الرئاسة في 2014.

     

    وقالت الصحيفة في تقرير لها اليوم، إنه “بعد الثورة المصرية منذ ثلاث سنوات، تحول العديد من الناخبين الحريصين على الديمقراطية إلى التدافع أمام مراكز الاقتراع، وهو ما اضطر المسؤولين في كثير من الاستحقاقات الانتخابية، لمد التصويت ساعات، ولكن الحكومة الحالية واجهت أمس المشكلة المعاكسة”.

     

    وأوضحت أن “تمديد المسؤولين فترة التصويت لليوم الثالث، ليس بسبب الصفوف الطويلة، وإنما بسبب ظهور عدد قليل للغاية من الناس”.

     

    ويشكل موقف المرشح حمدين صباحي، مظهرا آخر من مظاهر الحيرة، التي توقفت أمامها الصحف الأجنبية في تعاطيها مع مشهد الانتخابات الرئاسية.

     

    وقالت صحيفة “الأوبزرفر” البريطانية، عن صباحي قبل يوم من بدء التصويت: “بالرغم من إنه ليس لديه أمل حقيقي في الفوز، لكنه يؤمن بأهمية خوض سباق الرئاسة في مواجهة منافسه عبد الفتاح السيسي”.

     

    وأضافت أن “مشكلة صباحي أن كثيرا من المصريين الذين يتحدث عنهم، لا يريدون الدور الذى يتصوره، فالمحافظون (كبار السن)، قد أصابهم التعب بعد ثلاث سنوات من الفوضى التي أثيرت قبل ثلاث سنوات، ويعتقد آخرون (الشباب)، أنه يخون الثورة بمشاركته فيما يرونه عملية وهمية بقشرة من الديمقراطية”.

     

    وكانت حملة صباحي أعلنت في بيان لها فجر اليوم، استمرار مرشحها في السباق، مع سحب كافة مندوبيها من مراكز الاقتراع الانتخابية، اعتراضا علي قرار اللجنة العليا للانتخابات بتمديد التصويت ليوم ثالث وأخير، لينتهي في التاسعة من مساء اليوم، وليس مساء أمس كما كان مقررا، وعللت اللجنة قرارها بأن هدفه “التسهيل علي الناخبين للإدلاء بأصواتهم الانتخابية”.

     

    وتراوح الإقبال على مدار اليومين الماضيين، بين الضعيف والمتوسط، باستثناء زيادته في الساعة الأخيرة من اليوم الثاني، والساعات الأولى من اليوم الأول، بحسب ما رصده مراسلو الأناضول، وهو ما حدا بعدد من المسؤولين الحكوميين والإعلاميين المؤيدين لإجراء الانتخابات، للعمل على حشد الناخبين للتصويت بوسائل مختلفة.

     

    وعلى مدار اليومين أيضا، بقى الإقبال التصويتي محصورا بصورة كبيرة في النساء وكبار السن، فيما كان حضور الشباب محدودا، وفق ما رصده مراسلو الأناضول.

     

    وتجرى الانتخابات، التي دعي إليها نحو 54 مليون ناخب، وسط إجراءات أمنية مشددة حيث تحولت مراكز الاقتراع إلى ما يشبه “الثكنة العسكرية”، وقد أحيطت بالحواجز الحديدية، كما تم وضع السواتر الرملية أمام أبواب المراكز، وانتشرت الدوريات الأمنية المشتركة بين الجيش والشرطة في محيطها.

     

    والانتخابات الرئاسية، هي إحدى خطوات خارطة الطريق الانتقالية، التي أعلنها الرئيس المؤقت عدلي منصور في 8 يوليو الماضي، بعد 5 أيام من عزل الرئيس السابق محمد مرسي، وتشمل أيضا تعديلات دستورية (أقرت في استفتاء شعبي في يناير الماضي)، وانتخابات برلمانية (تجرى في وقت لاحق من العام الجاري لم يتحدد بعد).

     

    وبحسب مراقبين، فإن الوصول إلى نسب مشاركة تتعدى انتخابات الرئاسة في عام 2012، يمثل تحديا للسلطة الحالية، ويعطي الرئيس القادم شرعية على المستويين الدولي والمحلي.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الإنتخابات الرئاسية حمدين صباحي عبدالفتاح السيسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    محاولة اعتداء على حمدين صباحي بعد وقفة تضامنية مع غزة أمام مبنى “الخارجية المصرية”

    19 مارس، 2024

    السيسي وقادة الجيش يثيرون جدلاً أثناء صلاة الجمعة! (صورة)

    8 مارس، 2024

    صباحي: يجب أن يعلن الجيش المصري أن غزة “خط أحمر” كما فعلها سابقا مع سرت

    16 نوفمبر، 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter