Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - تقارير » “ديفيد هيرست”: تواطؤ “متعدد الجنسيات” وراء انقلاب حفتر
    أرشيف - تقارير

    “ديفيد هيرست”: تواطؤ “متعدد الجنسيات” وراء انقلاب حفتر

    وطن20 مايو، 20144 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    خليفة حفتر watanserb.com
    خليفة حفتر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     “إذا لم تنجح في البداية، حاول، حاول مرة أخرى. ثم انسحب…”، هذا ما يمكن قوله عن الجنرال الليبي المدعوم من الولايات المتحدة، الذي حاول مرتين الآن للقيام بانقلاب عسكري وفشل في كل مرة. لكن اللواء خليفة حفتر لم يستسلم. بعد فشل قواته في السيطرة على بنغازي يوم الجمعة، وعد بإعادة تنظيم صفوفه والعودة بقواته.

     

    في فبراير الماضي، كانت محاولة انقلاب خفتر مسرحية أكثر منها حقيقية. ظهر على شاشات التلفاز بالزي العسكري للمطالبة بحل البرلمان وتشكيل حكومة مؤقتة، مدعيا أن قواته سيطرت على مواقع إستراتيجية في مختلف أنحاء البلاد. حاصرت مدرعة من لواء الزنتان البرلمان، ولكن القوات الموالية لحكومة طرابلس (إذا كان هذا هو ما يمكن أن يُطلق على الجيش الليبي) بقيت ثابتة.

     

    هذه المرة ، كانت قوات حفتر أكثر خطورة. وكان من بينهم قائد سلاح الجو الذي وضع الطائرات المقاتلة في الجو، القبائل، المنشقون عن الجيش والثوار السابقون الذين يعارضون الحكومة المركزية في طرابلس. وقُتل على الأقل 79 شخصا يوم الجمعة في بنغازي وأربعة لقوا حتفهم في محاولة لاقتحام المؤتمر الوطني العام يوم الأحد.

     

    وقد نفى حفتر يوم الأحد أنه شن انقلابا، مدعيا أن هدفه هو تطهير شرق البلاد من الميليشيات الإسلامية في عملية بعنوان (الكرامة). ومع ذلك، سمَى ميليشياته “الجيش الوطني”، وأعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الثاني على المؤتمر يوم الأحد، والذي أعلن عن تعليق أعماله أيضا.

     

    تحرك حفتر قد يكون له علاقة أكثر بقانون واحد مر بنجاح، وهو قانون العزل السياسي الذي يستبعد أي شخص خدم في عهد العقيد القذافي، ومنهم حفتر نفسه، للعودة إلى السلطة. وقد فشلت تشريعات مماثلة في مصر وتونس لإقرارها في الدستور.

     

    وما كان أكثر كشفا من الأحداث نفسها في نهاية الأسبوع، هو تحضيرات واستعدادات الأيام والأسابيع التي سبقت اشتباكات بنغازي، ذلك أن هجوم حفتر في بنغازي مدعوم بجهود متعددة الجنسيات، وهو تحالف حقيقي للراغبين.

     

    بعد أن تحرك من الشرق إلى الغرب، استضافت المخابرات العامة المصرية مؤخرا وفدا عسكريا من دولة الإمارات. في الوقت نفسه قال وزير المالية الإماراتي إن بلده، المؤيدة الرئيسية للانقلاب العسكري في مصر، ليس لديها خطط لتقديم مساعدات مالية إضافية إلى القاهرة، وقد أثار هذا التصريح الدهشة في مصر.

     

    فهل ضغط الإماراتيون الضغط على عبد الفتاح السيسي لتحقيق وعوده بالتدخل في ليبيا؟ وإذا كان الأمر كذلك، لماذا الآن؟ لماذا لا ينتظر المشير حتى يصبح رئيسا؟

     

    ثمة جواب واحد يمكن أن يتمثل في حقيقة أن التعاون الأمني ​​بين الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ليس وثيقا كما كانت عليه الأمر عندما كان الأمير بندر مسؤولا عن المخابرات السعودية. فقد كان هناك تغيير في كبار المسؤولين في الرياض نتيجة لمحاولات الملك عبد الله الأخيرة لضمان خليفته.

     

    وقد عزلت هذه التغييرات دولة الإمارات إلى الحدَ الذي قد تظنَ فيه أن الوقت ينفذ، وأنه ينبغي عليها الدفع لانقلاب آخر في وقت لا تزال تملك فيه قوة الدفع.

     

    وكانت قنوات التلفاز والمواقع التي تسيطر عليها الحكومة في السعودية والإمارات العربية المتحدة وراء نشر قصة أن هدف حفتر هو محاربة التطرف، انعدام القانون واستعادة سلامة الدولة الليبية، كما قال موقع الإمارات 24 أن “قوات حفتر قصفت معسكرات الميليشيات في محاولة لاستعادة شرعية الدولة الليبية”، فيما ادعت قناة العربية أن عملية الكرامة التي أشرف عليها حفتر كان الغرض منها تطهير بنغازي من التكفيريين.

     

    ثم هناك السيسي نفسه. فقد استغل الفرصة في كل مقابلة مع وسائل الإعلام الغربية لتقديم نفسه باعتباره رجل المرحلة في مكافحة الجهاديين. وقال لمجموعة من الصحفيين الأمريكيين، بمن في ذلك جوديث ميلر من FoxNews.com، إن حلف شمال الأطلسي والولايات المتحدة لم يُنهيا المهمة بخلع القذافي في ليبيا، وتركوا فراغا ملأه الإسلاميون.

     

    وقال لرويترز إنه على الولايات المتحدة مساعدته في محاربة الجهاديين أو المخاطرة برؤية تشكل أفغانستان أخرى في الشرق الأوسط.

     

    وإذا كان هناك أي شك حول نوايا المصريين في شرق ليبيا، فإن سائل الإعلام في القاهرة تبدد ذلك. فقد دعا الصحافيون المقربون من النظام العسكري، مثل أحمد موسى، لقصف ليبيا. وزعم آخرون مثل مصطفى بكري أن زعيم القاعدة، أيمن الظواهري، كان في ليبيا. وكانت وسائل الإعلام تعج بالتقارير حول ما يسمى بالجيش المصري الحر، ويتكون من كتائب الجهاديين التي تحتشد على الحدود الليبية. كل هذا يمهد لتدخل الجيش المصري.

     

    وأخيرا، هناك الولايات المتحدة نفسها. ذلك أنها أرسلت يوم الأربعاء الماضي، وبشكل استباقي، 200 من مشاة البحرية الأمريكية إلى قاعدة في جزيرة صقلية. مشاة البحرية هم جزء من فريق الاستجابة للأزمات الذي تشكل بعد وفاة السفير الأمريكي كريستوفر ستيفنز في بنغازي، ولكن في هذه الحالة توقعوا أزمة لم تحدث حتى الآن.

     

    وبالتنقيب مرة أخرى في تاريخ حفتر، نجده قد أمضى العقدين الماضيين في ضواحي ولاية فرجينيا مقربا من وكالة الاستخبارات المركزية..


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    انقلاب عسكري بنغازي خليفة حفتر ليبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    حلفاء في الظاهر وأعداء في الخفاء.. الإمارات تحاصر السّعودية

    7 ديسمبر، 2025

    تجارة نار لا تهدأ:  الإمارات تغذي النزاعات عبر السلاح الصيني

    6 ديسمبر، 2025

    ابن زايد ومتلازمة الإخوان

    30 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter