Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » الجزائر.. هل ستكون بخير..؟!
    تحرر الكلام

    الجزائر.. هل ستكون بخير..؟!

    وطن3 ديسمبر، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم الجزائر watanserb.com
    علم الجزائر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


    رئيس الجزائر المقبل،  رهن “هستيريا” الفعل المهزول،  وترقّب يقترن بقرائن سفه،  ولهفة النّجدة قبل الفضيحة!

    هرج مزايدات،  ومرج استغفالات،  محبكة العقد،  وليُّ أذرع الشفافية والنزاهة والانتماء،  فلا التزام بدستور،  ولا هيبة لقيم،  ومباديء جمهورية،  أضحت قاب قوسين أوأدنى،  من عمومية “الجملكية”!

    رجال الظلّ المتربّصين،  وفي أعتى لحظات حيرتهم،  يَدينون بالغالي والنفيس،  لمن يقلّب، وينقب،  ويلقّب ، اهتداء لقائد المرحلة الدقيقة، العصيبة، من عمر الجزائر المعاصرة.

    مانديلا زمانه،  ومن يسيرون على دينه وديدنه،  يسعى للبقاء في هرم السلطة، إنابة أو وكالة،  بقبضة،  وحكم الأبوة الثورية،  والزعامة الروحية،  وذلك بعد أن استبدّ به المرض،  وعازته الحيل

     أمل يُخلص فسّادا،  يرون في وجاهة إصلاحاته،  وحنكة سياساته،  وسماحة باطنه،  ومُحيّاه،  ما لا يجدونه في أرنب متسلق،  أو مقارض متزلّف!

    رئيس طيّب الخواطر،  وصان السرائر،  وعفا بحكمة، مُواريا الكبائر،  وصراعات الأجنحة والزمر،  على عاتق بيت مال،  مُشرّع الأبواب، والنوافذ!

    خصوصية رشاد،  وسداد حكم، أعتق رقاب بارونات حاويات الفساد،  ولم ينل من عُهد مافيا الاستنزاف،  في سهول خصبة تثير ثمارها اللّعاب واللاعبين في الداخل والخارج

    مزادُ تلاحم مساومات،  وصفقات الشّبهة،  استأثر فيه صمّامو الأمان،  بكلّ شيء،  دون ذِكر،  أو حسن جوار شعبٍ من “الفقاقير”(الكلمة من قاموس رئيس الوزراء الجزائري، وهي جمع فقير)

     شعبٌ بنظرة تهكم، ودونية،  وبلادة أبدية،  تأكد المارون عبر حقب رعايته، ألا خوف من مهاتاراته،  في مجالس خواره،  واستئساده في أسواق كلام اللغو..

     إذاعات أرصفة،  ومقاه ، يفضّها سدول ليل،  ورغم ذلك تُحسب عند من استهووا “الغفلة”،  منابر انفتاح ، لا تسامر وقعود انبطاح!

    من يُخطّطون بالجزائر و عليها،  وقبيل أسابيع على استدعاء الناخبين،  للاستحقاق الرئاسي،  الضبابي والمشبوه،  يناكفون شعبا،  عَزل نفسه،  فيغالبون بطاعته العمياء،  وصمته،  ولامبالاته،  رحيل نظام شمولي “ريعي” همّه التكسّب، و بكل الوسائل والمناهج،  ببهارات سامة،  ومشاكسات مناغاة التعتيم ، استشرافا لآفاق ديمومة التنويم،  بطقوس قراءة الكفّ،  والتنجيم،  لغةٌ التواصل الاعتيادية المفضلة،  لدى قطاع واسع من الجزائريين!

    نقاهةٌ سياسية غير مسبوقة،  بدلالات تطمينية “سرابية”،  تناقضية،  مثيرة للجدل،  فيها من الدعاية المغرضة ، والاستجداء المقرف،  ما يحضّ فقط،  على تجديد الثقة والبيعة،  لرجل صالح،  فالح،  ورائد مسيرة تنوير الأفئدة،  والعقول..

     صرفُ من يغترفون،  وينادون،  ويهلّلون،  بلجان المساندة قبل الأوان،  وتميّز الوفادة،  قبل حطّ الرّحيل…!

    بروتوكولات،  تُنعش نظاما “دوغمائيا” بامتياز،  يدقّ المسمار تلو الآخر،  في نعش شهداء عاهدوا فأوفوا،  وكفوا،  فقضوا ـ بالعناية الإلهية الرحيمة ـ،  رجالا صامدين،  واقفين،  فلم يشهدوا ما بذله الخلفاء والورثة الراشدون،  من تقويض للمؤسسات،  والعهود، والسؤدد،  بشرعية “لغط ثورة”،  جعلت الغالبية تُدير لها الظهر،  في حضرة سحنات الأفن،  وعفن الالتفاف على القوانين،  وسلطات العدالة،  والحرية،  والديمقراطية الحقة.

     

    تنفّذٌ في التآمر والتخابر،  يبغي فيه من حكموا، وألجموا بالقمع والحجر،  خيارات تستبق،  وتُزكّي من يحفظ إرث مصادرة إرادة التغيير،  ويجنح عمدا،  وتخلّفا، عن المتغيرات الإقليمية ، والدولية.

    فكرٌ مغترب،  غريب ، أجهض أحلام الملايين في الرخاء، وأصّل عنوة،  الميوعة،  وحيّد المحاسبة ، ورد الأمانات سليمة….

    قرارات الطبخ،  وما يتواتر من أخبارها، تهين الأرض الطيبة،  والعرض الشريف،  و تنعي السيادة،  والكرامة،  والتطلعات المشروعة

    هيمنة سافرة،  بديباجة “شعبوية”،  قارّة،  مفصّلة،  وتسريح،  يعبث بالمسار التقدمي،  الديمقراطي المدني،  يعهدُ بالمقدّرات والثروات،  للديناصورات وسادتهم،  على حساب أمة،  لا تكره انعتاقا، ـ وإن وجمت ـ،  عن تسيير أعرج،  وتبديد صريح قبيح،  لكل معاني الوطن،  بتاريخه الناصع،  ومستقبله

    المجهول….؟!

    -حاج محلي-


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter