Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » سيدي الرئيس.. مت “واقفا”، فكلنا نعشك!
    تحرر الكلام

    أين هي أصوات الحكام العرب في زمن الأزمات ومحنة الشعوب المكلومة؟

    وطن13 نوفمبر، 20135 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


     العين لا تعلو على الحاجب، وما احتجب الرجال الأشدّاء،  إلا بعد أن قصرت كآبتهم على الرّعية دون الرّعاع..

    ثلة من حكّام عربٍ، صاروا خرسا مكتئبين،  لأنهم أحبّوا شعبهم بعنف،  وأسندوا ظهره بلطف،  في المحن والهُون،  وعندما ترهّلت صحتهم،  تكالب عليهم الغثّ،  وتجرّأ الغثاء ، والفقاقيع!

    فهذا عزيز الجزائر،  وسلطان حريمها،  وفحولها،  يجد نفسه،  وبعد عطاء الرخاء،  وحبس الدماء، نفسه تعيسا كدرا،  والدموع لا تغادر مقلتيه،  ينصت وحيدا، كسيرا،  لأنغام شجن الأسمر،  ومصطفى كامل،  وعاصي الحلاني..

    “أنا الزمان هدّني،  ولا حد بيودّني”،” يا ناكر المعروف”، “ألبوم صور”، فهكذا يردّ الزعماء المكائد!

    الرجل الرمز،  لم ينس الجزائر،  وهو في عزّ غيبوبته،هذا ما أوردته بعض وسائل الإعلام المتحامل ، بوتفليقة فاجأ عائلته،  ومقربين منه،  بالسؤال،  لا عن الفحوص ، ومخلّفات الجلطة، فتلك مشيئه الله ، ومحصّلة متاعب الأرض الطيبة،  لكنه وبحسب نفس تلك المصادر المستهجنة، الناقمة،بادر وبيد واحدة ،  مستفسرا، مستقصيا أخبار معشوقته الأبدية “الجزائر البيضاء”، و مبديا رغبته الجامحة ، في إكمال ما بدأه منذ مجيئه إلى قصر المرادية

    مزيد من هموم الاعتلاء والامتطاء،  لاستيفاء نذر العهود،  وكلّ الوعود،  بالقضاء على المرّاق والفسّاد،  أنعم وأكرم!

    حماس ثائرٍ،  يقاوم العلل،  ويجهد لاستئصال جحافل السلب والنهب،  بأنفة ووطنية رائدة،  ورغم  العادة، وعبادة المكابدة،  يخرج علينا اليوم،  من يعتبرون أنفسهم صفوة المجتمع،  وزبدة الأدب والثورة،  في حركات استعراضية،  ُينبئون ويتنبّأون،  ويُسقطون علنا الرئيس،  بسوء الكلام وشهادة الزور،  لفرملة عجلة مسيرة التنوير،  والتشجير،  الموغلة في التاريخ الجزائري المعاصر!

    وصدق من قال :” عندما يهرم الأسد،  تغادر الأرانب جحورها،  لتحيي سمر هزلٍ وقهقهة،  لم تحلم بهما،  والزئير يملأ الفضاء”

    أديبة جزائرية،  تصرّ على لياقة اللون الأسود بالجزائريين،  رغم انتقادات المحبين،  ابتعدت عن الجزائر دهرا ، واليوم ولحاجة في نفسها،  تهاجم،  وتتهجّم بكلام صالون ميّ زيادة ورهطها،  فماذا نفهم؟ وكيف بالله عليكم  نصدق من يزايد على جراحنا،  ليكتب رواية أو ينظم شعرا..!

     وللأمانة،  نسرد ما جاء على اللسان،  دون مواربة أو نقصان” جيل يتشكّل وعيه ، على فسيفساء جرمية،  لكارثة منظورة،  ولابد من المحاسبة،  لأن ما سُرق حلم ، بولاء استبعد الكفاءة، وقدوة حسن التسيير، وقمم نبوغ الأداء،  ولتمضي عرّابة غربة أحلامنا،  في التنفيس، بإيحاء التنكيس والتكبيس،  و تؤكد أن الإشتراكية هي الحلّ..!

     ولأن الرسالة غير بريئة،  فالأستاذة تتهم نظام السيد الرئيس،  بالشمولية والانغلاق وأحادية الفكر،  متناسية في سورتها،  أن كل ذلك التوصيف،من أصل واحد،  فتلك شيم الاشتراكية،  التي يحرص عليها فخامته،ـ أعزه الله في زحمة ما يراد به من ذلّ وضلال ـ!

    مجاهدة أيقونة،  من الرعيل الأول ، كان عزيزنا أكثر المهتمين بصحتها،  وأحوالها،  بعد أن علقت بذاكرة النسيان،  وتعلّقت  بأرض المستدمر، أدلت بدلوها، وراحت تحضّ الشعب الأبيّ، على الخروج عن الوليّ، وتحكيم الشارع،  ضدّ الرئيس… وفيتُ وفي بعض الوفاء مذلّة..!

    مجاهدة أخرى، لا نعرفها،  لم تخيّب هي الأخرى،  حصاد مسعى شخصنة الموت “البوتفليقي”،  أو “البوتسريقي”ـ في مسخرة نعوت كلّ من هبّ ودبّ، من حشر الأنف،  وبسط الرجل،  في سعة حرية التعبير، منحة بوتفليقة المفترى عليه ـ وراحت تسرد في إحدى الكتب النكرة المنكرة،  شهادة كانت بحق ، وصمة خزي وعار،  بعد أن انتفت كل وجه لحقيقة،  أو احترام!

     المجاهدة المذكورة، و كما أشاع المغرضون،  تتقوّل،  وتطعن،  وتُنزل الرئيس المجاهد،  مرتبة “كومبارس” الثورة،  بل تتهمه صراحة،  بالهروب من الواجب إلى حدود الجنوب الجزائري،  حتى لا يُعدم،  مقابل ما أسمتها “الخيانة”، والعمل لمصلحة أطراف معادية!

     وتر وبتر،  عن السياق العام المتفق عليه عالميا،  بشواهد المعارك،  ومعالم خطط الحرب،  إلى مجرّد شماتة ، ونكاية،  وتشفّي،  كيف لا ، والإسم الحركي الثوري،  للرئيس القائد” عبد القادر المالي”،  الذي جاب رمضاء الصحاري،  وشعاب الحواري،  ُينكّل به،  بزعم باطلٍ، يخدم أجندة فرنسا المتلهفة،  لتشويه مسار نضال،  وعلامات تعذيب واعتقال، لتثأر من رئيس جزائري،  يصرّ على اعتذارها، ومقاطعة صفقاتها،  إلى حين تجريم احتلالها الغاشم، وتعويض الخسائر البشرية والمادية، والأضرار المعنوية!

    لا أحد من الجزائريين الأحرار،  يُنكر يوميات المجازر الإجرامية الخطيرة، من وأد الأرحام،  أصولا وبُعولا، و استباحة شرف المحارم، واللصوصية،  واللاأمن،  كباقي دول العالم ، المصنفة غنية ومتطورة، فهل هذه مسوّغات جادة،  وموضوعية،  ومهنية، لشنّ حملات التخوين والتهويل؟!

    خيرُ خيارات الرئيس، هذه الأشهر والساعات، إنابة رجل صريح،  مخلص، هيبته من السياسة،  وألفاظه أغنت رصيد الدخلاء،  الوصوليين، المبتدئين

     رئيس وزراء الجزائر”سلّو” التابع،  الأمين، يُفحم كل فاه مأجور،  حاقد، ويذكّر في حلّه وترحاله،  وبلغته الراقية،  الشراذم و العتاريس،  والكباش،  و”ناناتهم”( الكلمة في قاموس سلّو الزمخشري هي جمع جدّة)،  أن الرئيس باق،  لا مجاملة،  ولا حباّ في كرسيّ،  ولكن لأنه وببساطة ، من ذوي كل الحقوق السياسية ، بعد أن مسح الإرهاب بكل أشكاله، وصان الخزائن، وبنى المدائن.

     وحسب معهد”سلّو” للشفافية،  ونظافة أيدي النظام الجزائري،  فلا مؤشرات ملموسة،  على فساد مالي مافيوي، و بالأدلة الموثقة،  و في نفس الاتجاه،  أكد المنتدى الإقتصادي العالمي فرع”سلّو ـ الهف” بالجزائر، أن نسبة البطالة،  قفزت ولأول مرة، من30 % العام 2000،  إلى 10% فقط حاليا!

    هذا من نصدق،  طبعا بعد فخامة الرئيس،  والذي أثبت كل دلائل قدرته،  على القيادة المظفرة،

     وقف مصافحا،  وجلس منصتا،  واستوقف وزراء ومسؤولين سامين،  ناصحا مدبّرا، بالصوت والصورة،  ولم يتب البغاة،  المصرّون،  على أنه ميت سريريا، يعاوده الزهايمر،  والجلطة،  حتى لا يكاد يفرّق بين سلال،  وسعيداني!

     أطباء بلا حدود،  لن ينفع معهم،  إلا أن يقول كلّ الشعب كلمته،  الحاسمة،  الفاصلة،  الحكيمة: متُ سيدي الرئيس واقفا،  وكلنا نعشك!

     

    حاج محلي


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter