Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » بوتفليقة ومخزن المغرب مقامات”فشنك”..!
    تحرر الكلام

    بوتفليقة ومخزن المغرب مقامات”فشنك”..!

    وطن10 نوفمبر، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بو تفليقة watanserb.com
    بو تفليقة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يقول العارفون بخبايا العلاقات الجزائرية ـ المغربية،  أن الاحتقان والتشنّج،  وهستيريا الرسائل السلبية،  المتبادلة بين المخزن والباب العالي مؤخرا،  لا علاقة لها برموز سيادةٍ،  لم تُحظ بالاحترام المفترض،  والتعاون المثمر غير المخترق، أو أقاليم  ترابية و حقوق إنسانية،  متنازع عليها ،  فالقضية “الخلافية”الأمّ،   غير المعلنة،  تعود لاتهامات سرية خطيرة،  حول دور كلّ طرف،  في تسميم الراحل ياسر عرفات” أبو عمار”، في الذكرى التاسعة لاغتياله!

     

    فخطاب أمير المؤمنين محمد السادس ـ نصره الله ـ الأخير،  يُلقي باللائمة والمسؤولية،  وإن ضمنيا ، على المخابرات الجزائرية، وذلك من خلال تمكين قاتلي “أبو عمار” من مادة البولونيوم النووية، و المنتشرة في صحراء الجزائر،  كما ورد في ايحاءات جلالته،  وإيماءاته المضمرة!

     

     ونظرا لمكانة الرجل الرمز في قلوب المغاربة،  فقد خرج بعضهم استنكارا ، واعتلوا العمارة،  وحاصروا القنصلية والسفارة،  وعبثوا بالراية والشارة ، وبالشعارات المسيئة لحسن الجوار،  وروابط تاريخ ومصير الديار!

     

    فخامة الرئيس عبد العزيز يوتفليقة،  من جهته،  اعتبر المساس بالعلم الجزائري،  سابقة مغربية،  وانتهاك صارخ للشرعية،  ومواثيق الأمم المتحدة، واتفاقية جنيف،  لابد من القصاص منها، ردّا للاعتبار، وتحذيرا من مغبة الاستهتار بالجزائر،  حكومة وشعبا وثورة!

     

      وعلى إثر الواقعة الجلل،  تأبّط كلّ جزائري علما،  وسار،  وثار به مُمجّدا،  مندّدا،  مفتخرا برئيسه،  وقائد مسيرته الخضراء منذ 38 سنة،  في رفقة حضرة الزعيم الخالد المغفور له “هواري بومدين”…

     

    لكنه وبحسب عدد من المحللين والمعلقين الملتزمين،  فإن حجّة الرئيس الجزائري،  كانت أشبه بحادثة المروحة الشهيرة،  والتي أعقبها احتلال فرنسا للجزائر العام 1830

     

    عزيز الجزائر،  وعلى عُهدة نفس الروايات،  صعّد التوتر،  بعد أن أدرك بفطنته المتّقدة دائما وأبدا،  رغبة المغرب الأقصى،  في توريطٍ مزدوج للجزائر،  من خلال وشاية كاذبة بامتلاك سلاح،  يعلم القاصي والداني،  أنه حكرٌ على أمريكا وربيبتها إسرائيل،  وخصمها اللّدود روسيا،  فضلا عن المحاولة الهجينة،  لتقزيم دور الجزائر،  وتضحياتها في قضايا الكفاح التحرري العالمي، وعلى رأسها  فلسطين الحبيبة،  خاصة،  وأن إعلان قيام الدولة الفلسطينية المستقلة،  كان على  أراضيها،  ومنذ ربع قرن بالتمام والكمال،  ومن قرأ الوثيقة المدوّية ـ طيّب الله ثراه ـ لهج لسانه بالجزائر حاضرة الأحرار،  طويلا،  على خلفية دعم تاريخي غير مشروط ، وريادة في احتضان الثورة والانتفاضة،  وقادتها

     

      أما ما جعل السيد الرئيس يستشيط زعيقا مضاعفا،  فهو ما يقوم به الأشقاء،  من مدد لوجيستيكي مفضوح،  لمنتخب بوركينا فاسو، في أفق دحر الجزائريين بعقر دارهم،  في ختام حلقات تصفيات مونديال البرازيل يوم 19 نوفمبر،  وتفويت فرصة العمر على بوتفليقة ، الذي شهدت الرياضة،  وعلى غرار قطاعات كثيرة،  طفرة نوعية في عهده الموسوم بالتألق والنجاح…

     

    فعن أي استثمار سياسي،  ومداراة فساد وقمع، و اندثار اقتصادي واجتماعي،  يتحدث الإعلام  المحسوب عنوة،  على شرف الحيادية والموضوعية والاتزان،  …حديث سياسة “فشنك”، فقد تبيّن سرّ العداء المتجدّد بين الجارين “المتناقرين”!

     

    حاج محلي


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter