Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » عنتريات الفراعنة…آسفين يا “حُسني.”.هنيالك يا “سي ـ سي” !
    تحرر الكلام

    عنتريات الفراعنة…آسفين يا “حُسني.”.هنيالك يا “سي ـ سي” !

    وطن14 سبتمبر، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قبل عشر سنوات من الآن، عطس الرئيس المصري"المخلوع" محمد حسني مبارك، وهو يخطب في مجلس الشعب، أو بالأحرى ، أصيب الريّس،  وفي بث تلفزيوني رسمي،  مباشر،  بنزلة "برد" دماغية،  جرّاء تثاؤب "صحيّ" مفرط!

    المهم،  أنّ مبارك، وبعد أن غلبه الاستحياء المعروف به،  نزل من على المنصة، مهرولا إلى مقصورته..،  لكن المفاجأة المدوّية والغريبة، كانت ضوضاء القاعة، واضطراب أحوال أعضاء مجلسي الشعب والشورى، حيث وقف الخلق النيابي، على شاكلة حلقة "تأبين" بمراسم "هزلية"مثيرة، و بوقع عاطفي وثيق،  ومؤثّر، تجلّياته،  اعتصامُ البعض منهم،  بالذكر والدعاء، في حين زاد آخرون عن ذلك،  واستمسكوا بالحوقلة والاستغفار،  جزعا من هول هذا "الابتلاء‍"!

    عاد الرئيس سالما،  باسما،  مستنكرا في قرارة نفسه،  فضيحة مخاض "فأر الجبل"،  من جهة، و متمنيا دوام حيوية وُدّ، هوانٍ وعبوديةٍ، بلا فناء، من جهة أخرى!

    تذكرت هذه الحادثة الشهيرة، العربية حصريا، وسحبت صورة الأمس القريب،  على مستجدّات راهن أمّ الدنيا، فوجدت أن المصريين هذه المرة، و من قطاعات شعبية،  ونخبوية،  هم من يُجدّدون سيناريو همّة نواب مبارك،  حينها، وذلك من خلال"طوفان" التزكية الثورية ، والسياسية الاستباقية،  المشفوعة،  بسلامة الأيادي، وطول الأعناق،  حبّا وهياما، بالقائد الهمام، وناصر 2013 ، الفريق أوّل عبد الفتاح السيسي!

    غدقٌ وإكرام لم يحلم بهما الرجل يوما، كيف لا،  وقد صار بين انقلاب،  وفضّ قتل وإرهاب ، معبودَ جماهيرِ شريحةٍ من الفراعنة، أنقذها،  وفي الأنفاس الأخيرة،  من وقت بدل العمر الضائع،  في عرش جبروت "الإخوان"،  العاصف، الكاسر، الهادر…!

    وفي دلالات،  تجعل كل ملاحظ محايد،  يضرب أخماسا لأسداس، ألزم شعب مصر العظيم، مُلهم نهضتهم،  بارتداء" درع" الولاية، ولفِّ خاصرته الشريفة، بشريط نُبوّة،  بعد أن لهجت الألسن طويلا،  بذكر مناقب "عَصَاهُ"؟؟

    هو أقلّ من واجب، هكذا يقول روادف"الزعيم"،  من إعلاميين"مع الواقف دائما"، وقِمم فنون الرّقص والعزف، وقواعد قومية أخرى،  لا تريد أن تبخس زعيم الأمة المفدّى،  بعد 30 يونيو"المجيد"،  ثمنه، و الذي لا يُقدّر بذهب،  ولا ألماس!

    ردّ جميلٍ على أنغام"هشتكنا وبشتكنا يا سي ـ سي"،  في أفق قيادته الواجبة،  فرضَ عين، فالمسيرة قطعت أشواطا،  وما تبقى من إعجاز الرجل"الوطنيّ جدا"، خطوة واحدة،  تنتقل بالمحروسة، إلى مصاف دول 7+2(بتشريف عضوية الوافد الجديد طبعا) ،  مع ضمان أكيد،  لمقعد سادس دائم في مجلس  الأمن الدولي،  على خلفية" ثورة" أخذت بالألباب، وشغلت الورى، وملأت الدنيا، بأدبيات غير مسبوقة، غيّرت مجرى تاريخ العالم الحديث برمّته!

     

    وكتعبير بسيط متواضع،  وعربون إخلاص،  خالص صادق،  لإخواننا وأشقائنا،  وخاصة الحاملين منهم،  لشعار"كمّل جميلك ياسيّدنا"،  نتقدم بأحرّ التهاني،  وأبلغ آيات الشكر و الامتنان،  على ما التمسوه،" فِطنة"،  وتفرّدوا في تحصيله، جهدا و" قناعة"!

     حكمٌ رشيد،  راشد،  يُرسي أسس أرضية صلبة،  تحتكم لعدل قلّ نظيره، يجمع وباقتدار ، بين وفاء كرامٍ،  لديّة عزيز قوم ذلّ،  والآن تطاله الرحمة المنصفة، وبين تتويج المظفّر ، الظّاهر" سي ـ سي"!

    ولأن الهمّ إذا عمّ،  غمّ،  نقول،  لمفجّر ثورة 30 يونيو،  "هنيالك" يا فريق أوّل الأمّة، كما لا ننسى أن نقول لكل من ثابر وصبر،  وثأر لكبت غيّه وهواه وحقده،  من رعيّة الخليفة المنتظر" اشربوا من ماء نيلكم المنعش، العذب، فلا ظمأ بعده أبدا"، وإن غدا لناظره قريب!

     

    حاج محلي ـ الجزائر


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter