Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » طريقهم وطريقنا
    تحرر الكلام

    طريقهم وطريقنا

    وطن13 سبتمبر، 20135 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كنا وإياهم ولا زلنا في عالم واحد ، خلقنا الله تعالى واكرمنا بالعقل ، رحمنا الله فأخرجنا من الظلمات الى النور قبلهم فكان منا خاتم الانبياء هادي البشريه الى حيث النور والحريه والذي ميزه الله بمعجزات كثيره اعظمها القرآن الكريم الدستور السماوي الوحيد والذي نزل بالعربيه وهذا شرف للعرب لم يحرف ووعد الله بحفظه الى يوم يبعثون ، كنا اهل الحضارات وأسياد العلم والاكتشافات علمنا البشريه الكتابه والرياضيات واكتشفنا علاج الاهات والعديد من الحرفيات ولا تسع هذه السطور لسرد تاريخنا في الوقت الذي كانوا يتقاتلون ويتبعون نظام الغاب ، سيطرنا على العالم وهم باتوا عندنا من اهل الذمه ،ولم تمضِ عده سنوات حتى وجدنا انفسنا وإياهم في مفترق طرق هم اختاروا طريق الغرب ونحن اخترنا طريق الشرق ،وبدأ كل منا أسلوبه الجديد في الحياه ،وإختصارا للوقت والمساحه سنعبر الحقب الزمنيه بإيجاز ،هم بدأوا يفهمون ان الاقتتال لا طائل منه ولابد من التفاهم والتعايش وعملوا خطط ولجان واتبعوا سياسه اللا قتال والحلول السلميه هي اساس كل خلاف مهما كان حجمه ولنقفز عزيزي القارئ الى مرحله ما بعد هتلر كونها دليل على اصرارهم العيش بسلام والتعالي على جراح الماضي فها هي المانيا تدفع الاموال المستمره لضحايا المحرقه وها هي امريكا تدفع الاموال لضحايا هوريشيما – والفلوجه العراقيه التي تعادلهم بالمأساه وتتفوق عليها التأكيد العلمي بوراثيه سلبيات الفوسفور الابيض وغيره من الاسلحه الفتاكه المحرمه لم يعير لها العالم اي اهتمام- هم في الهند وحدهم رجل فقير يدعى غاندي واخر بأفريقيا يدعى مانديلا بعد عنصريه مقيته وحروب عتيده دينيه طائفيه وقبليه ، هم في امريكا جلسوا وحبوا بعض في الوطن نبذوا عصر الهنود الحمر ورعاة البقر و حرب السود والبيض حتى تغير الحال في الباصات وغيرها من النقليات بات الاسود يجلس على كرسيه ولا يتركه للأبيض كما في السابق بل وصل بهم الامر الى قمه القضاء على العنصريه في إختيارهم الاخير في امريكا لرئيس اسود ،هم حاربوا تسييس الدين وتديين السياسه وقبل ذلك حاربوا في داخل انفسهم العلو والتكبر وعدم الاعتراف بالخطأ على غرار – لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما في انفسهم -فنجد الوزير او اي مسؤول ان اخطأ يستقيل فورا بعد الاعتراف بما ارتكبه من خطأ ،هم يولون للشعب اهميه قصوى كونه مصدر السلطات والشعب يوليهم اهميه قصوى كونهم مصدر الديمقراطيات فلم ينقلب الشعب الامريكي على بوش الابن المنتخب بالرغم من انه زج امريكا في حروب افغانستان والعراق الخاسره وكبدها عجزا في الميزانيه هائلا بل انتظر حتى انقلب عليه من خلال الصندوق الانتخابي وتخلص منه كما جاء به حسب اصول اللعبه الديمقراطيه ،هم يستثمرون السلاح الاعلامي والاستخباراتي في السواد الاعظم من سياساتهم مع بعضهم ،فأمريكا استمرت سنين عديده مع الاتحاد السوفيتي في حربهما البارده ولم تكن بينهما طلقه ناريه واحده وسقط الاتحاد السوفيتي من غير حرب ولا مواجهات، من ناحيه اخرى هم يجنحون فيما بينهم للوسائل السلميه في حال خلافات دوليه على الأغلب ومثال على ذلك الازمه مع امريكا وحليفتها كوريا الجنوبيه مع كوريا الشماليه وحتى ان السذج المعروفين كانوا ينتظرون الحرب بينهم كون الصواريخ كانت جاهزه للإنطلاق الا ان الحقيقه غير ذلك وما كان من ظاهر الامور اقل كثيرا من باطنها وعاد الجميع احباب فأين هي الازمه الان ، هم بالنسبه لهم الاختلاف لا يفسد بالود قضيه وليس كل من اختلف معي عدوا لدودا يجب محاربته وتحطيمه بشتى الوسائل فتراهم مختلفين في الانتخابات والتوجهات إلا انهم بعد قرار صندوق الانتخابات لا يشربوا الا من نهر السياسه العامه المرسومه للبلد ولهذا دائما ما يعتقد العبيط سياسيا ان سياستهم ستتغير بعد انتخاب رئيس جديد الا انه يكتشف ان الاقنعه تتغير فقط والسياسه واحده والدليل الفيتو الامريكي المساند لإسرائيل والمعادى للشرعيه الدوليه على مدى اكثر من ستين عام ، هم ربوا شعوبهم على ألا تعرف الخيانه ولهذا قلما نرى اشخاصا يتهمون بالخيانه العظمى اللهم إلا بعض الامور التي تخص حريه الاعلام ولا تؤلم السياسه الخارجيه او الوطن كثيرا ، هم يجمعهم اليسوع وماريا برغم اختلافاتهم سواءا ارثودكس او كاثوليك او غيرهم فلا يتقاتلون ولا يؤذون بعضهم البعض بل يحترمون وجهات نظر بعضهم والدليل اننا لم نرى يوما ارثودوكسيا قاتل او فجر كنيسة او وضع عبوه لاصقه او ناسفه او نحر كاثوليكيا لإختلافهم بالمذهب او المنهج الديني ، بل يحترم بعضهم البعض لأجل يسوع وماريا ، كما انهم لا يحاربون بعض اعلاميا وينشر غسيل بعضهم البعض على حبل الاعلام العام والدليل اننا لم نسمع بقس حارب قس اخر اعلاميا حتى وان اختلف معه بوجهات النظر يسلك اسلوبا عجيبا بحيث لا يشمت به اعداءه ، وهذا ينسحب على باقي الديانات وعلى سبيل المثال في شبه القاره الهنديه اكثر من 150ديانه ومله لكننا لم نرى او نشاهد انهم تقاتلوا يوما بينهم عدا قتالهم لنا ، هم حاربوا شراء الذمم والفساد الاداري ولا يوجد عندهم ما يسمى الشبيك والتمليك وما تأخذه اسر الحاكم حلال وانت ما عليك ،هم يصنعون السيارات ويركبون البايسكلات ويصنعون الماركات ويرتدون ما يتسم من الملابس والاكسسوارات بالبساطات ،ببساطه هم يضحكوا على العقول بالموضات ويحصلوا من الأغبياء ممن سلك الطريق الاخر على المليارات ،ولا يقف الحد عند ذلك بل يتفننوا في صناعه ما يهدم الاساسيات الدينه والحضاريه والانسانيه لدى الجانب الشرقي ويجدوا اقبالا منقطع النظير لديه ، هم عاشوا البساطه على حساب تكلف الامور فتجد وزيرتهم ونساء دولتهم لا يعرن اهتماما للبس المجوهرات والذهب فها هي أنجيلا ميركل قائدة ثقل اوروبا الاقتصادي وعمودها الفقري لا تلبس اي ذهب وها هي قرينه اوباما رئيس الدوله التي تقود العالم لا يجد الذهب طريقا اليها ، هم امة تشبثت بمعتقداتها وانسانيتها والاصول الديموقراطيه ولم تتخلى عن اي من القيم والاخلاق البشريه وهذا الوصف يخص التعامل بينهم على وجه الخصوص بالرغم من عموميته الواضحه للعيان ، وحتى نختصر عليكم فقد فعل العكس تماما من سلك طريق الشرق ،طبعا الموضوع طويل والسرد لا تحتويه اسطر كهذه لكن الهدف ايصال الفكره ، وبالمحصله نحن اهل طريق الشرق وكان استحقاقنا دول العالم الثالث وفي طريقنا للهاويه وهم اهل طريق الغرب وإستحقاقهم دول العالم الاول وفي طريقهم الى ما بعد القمه….

    بقلم : مياح غانم العنزي

    @mayahghanim twitter


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter