Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » ضد مرسي أم ضد الديمقراطية
    تحرر الكلام

    ضد مرسي أم ضد الديمقراطية

    وطن6 يوليو، 20132 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمد مرسي watanserb.com
    الرئيس محمد مرسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ليس مهماً أن تكون مع الرئيس المصري محمد مرسي أم ضده، وليس مهماً أن تكون مقتنعاً بنزاهة تجربة الإخوان المسلمين في الحكم أم لا، ولكن المهم أن تكون صاحب موقف، وأن تحدد: هل أنت مع الديمقراطية بشكل عام أم ضد الديمقراطية؟

    لقد اثبتت وسائل الإعلام التي تغني للديمقراطية أنها وظفت حرية الرأي ـ إحدى أركان الديمقراطية ـ لتحقيق أغراضها، فلما وصلت لغايتها، صمتت لإغلاق فضائيات تختلف معها بالرأي، وهذا قمة دكتاتورية الفكر، والتسلط على الوعي الجمعي باسم الديمقراطية.

    فكيف يصدق المواطن العربي أن وسائل الإعلام التي سخرت طاقتها ومالها وجل وقتها للتشنيع المتعمد لشخص الرئيس محمد مرسي، كيف يصدق أن ما يسمعه ويراه عبر وسائل الإعلام يهدف المصلحة العامة، وكشف الحقائق؟ كيف يصدق المواطن المصري أن الإعلام الذي اعمته كراهيته لحركة الإخوان المسلمين عن رؤية الحقيقة، فصار يكره حرية الرأي بشكل عام، وصار معادٍ للديمقراطية ؟.

    فهل أنت مع الديمقراطية أم ضد الديمقراطية؟

    هذا السؤال موجه إلى عشرات الكتاب الفلسطينيين الذين هللوا لنزع الحكم من الرئيس مرسي، وباركوا لمصر قيادتها الجديدة، وتمنى الكثير منهم أن يسهم ذلك التغيير في إحداث تغيير مشابه في فلسطين، ونسوا أولئك الكتاب أن الذي تم انتزاعه ليس مرسي، وإنما قلب الديمقراطية التي ينشدونها، ويتغنون بها ليل نهار، بل ويعتبرون الانتخابات ـ أحد أعمدة الديمقراطية ـ مدخلاً لإنهاء الانقسام الفلسطيني، فيكف نصدق كلام من يدعي الديمقراطية عن الانتخابات الرئاسية والتشريعية كخيار وحيد لتحقيق المصالحة الفلسطينية، ونحن نرى ونسمع ونلمس علامات ذبح الديمقراطية التي لا تنسجم نتائجها مع منظريها.

    من المؤكد أن الحزبية المقيتة، والانتماء التنظيمي الأعمى قد طمس على عيون العشرات من المفكرين والكتاب والمثقفين الفلسطينيين، فصفقوا لما جرى على أرض مصر في الأيام الماضية، ونسوا أنهم حين صفقوا لهذا الشكل من التعامل مع الديمقراطية إنما صفقوا للتشكك في مصداقيتهم، وفي أصل الدعوة للانتخابات الديمقراطية التي ينادى فيها السيد محمود عباس، كأقصر طريق لتحقيق المصالحة وإنهاء الانقسام، فكيف نصدق ذلك؟

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter