Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » فلسطينيون وسوريون وعراقيون ضد مرسي
    تحرر الكلام

    فلسطينيون وسوريون وعراقيون ضد مرسي

    وطن2 يوليو، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمد مرسي watanserb.com
    الرئيس محمد مرسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فلسطينيون وسوريون وعراقيون ضد مرسي

    د. فايز أبو شمالة

    رغم دعوات عدم التدخل في الشأن المصري التي صدرت من عدة جهات، إلا أن شهوة الانتماء لفريق دون فريق لا يمكن إغفالها، وذلك لأهمية مصر، ومكانتها بالنسبة للشرق الإسلامي ككل، ولتأثير السياسية المصرية على مجمل دول وشعوب المنطقة.

    التعصب لطرف دون آخر هو شأن إنساني محض، فلا يمكن أن تمر الأحداث على كل ذي قلب دون أن يحدد منها موقفاً، وعلى سبيل المثال؛ فأن لعبة كرة القدم تقسم المشاهدين بين مؤيد لهذا الفريق ومعارض لذاك، وللتأييد والاعتراض أصول لا ترجع إلى المهنية فقط، وإنما ترجع إلى جملة من العوامل التاريخية والجغرافية والفكرية والسياسية والثقافية والاجتماعية.

            لقد تعصب بعض الفلسطينيين والسوريين والعراقيين للمعارضة المصرية، وشاركوا في مظاهرة جرت في العاصمة الهولندية، ورفعوا الكرت الأحمر للرئيس المصري محمد مرسي، ولو تسنى تسيير مظاهرات مماثلة في أي مدينة أو قرية عربية أو أوروبية، لتعصب للمعارضة المصرية عراقيون وسوريون وفلسطينيون وخليجيون ومغاربة وغيرهم.

            فمن هم أولئك المؤيدون للمعارضة المصرية، والذين هتفوا معاً بسقوط الرئيس المنتخب محمد مرسي، وما خلفيتهم الفكرية والسياسية والثقافية والحياتية، والعشائرية؟

    من المؤكد أن العراقيين الذين شاركوا المعارضة المصرية مظاهراتها ضد الرئيس مرسي هم من أنصار رئيس الوزراء "نور المالكي"، إنهم حلفاء القتل والاغتصاب والذبح الذي يجري في المدن العراقية، وهم الذين تسلموا مفاتيح بغداد من الغازي الأمريكي، ومن المؤكد أن القاسم المشترك بينهم وبين المعارضة المصرية هو العداء لحزب الإخوان المسلمين.

    أما السوريون الذين شاركوا المعارضة المصرية مظاهراتها؛ فهم من أنصار نظام بشار الأسد، حيث لا يمكن أن يشارك انصار الثورة السورية؛ الذين دعمهم الرئيس مرسي علانية، في مظاهرة تهتف بسقوطه في شوارع هولندا أو غيرها.

    أما الفلسطينيون المشاركون في المظاهرات ضد الرئيس مرسي؛ فهم من أنصار السيد محمود عباس، فمن غير المعقول أن يشارك أنصار حركة حماس في مظاهرة ضد أنفسهم، التي اشتقت روحها من حركة الإخوان المسلمين.

    بين مؤيد لحركة الإخوان المسلمين وبين معارض لها تنقسم الشعوب العربية، إنه الانقسام الرأسي الذي يهز المجتمع المصري، ولما يزل يهز المجتمع السوري، وسبق أن هز المجتمع الفلسطيني، وهو في طريقة لتحريك الركود في كل بلاد العرب، وأزعم أن سبب الانقسام الرأسيسأس يرجع إلى فشل معارضي حزب الإخوان المسلمين في المنافسة الديمقراطية الحرة، وعجزهم عن تقديم الشكل الأمثل في الحكم، ولمعرفتهم أن لحركة الإخوان المسلين ناظماً عقائدياً وسياسياً وتنظيمياً يلتقي عليه المغربي والتونسي واليمني والعراقي والفلسطيني، في الوقت الذي تتعدد في الانتماءات السياسية والفكرية والعقائدية لأنصار المعارضة لحكم الإخوان المسلمين في مصر، وفي غيرها من بلاد العرب.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter