Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » قلة الساعين إلى العدالة في عالم تتجاذبه المصالح والازدواجية في المعايير
    تحرر الكلام

    قلة الساعين إلى العدالة في عالم تتجاذبه المصالح والازدواجية في المعايير

    وطن12 يونيو، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    الحق هو ذاته العداله ولا يختلف غربي او شرقي ملحد مسلم بوذي او من يدين بأي ديانه اخرى يشارك بني آدم العيش على سطح الأرض على ذلك , العداله إذن مطلب الجميع والغريب ان هذا الطريق برغم من ان الكل كما ذكرنا يفضله ويناضل من اجله إلا ان الحقيقه تقول سالكيه قليل جدا حتى يصل الأمر بهم الى الندره وعلى مختلف الأصعده وشتى انواع البشر ،وحين نسلط شيئا من الضوء على ذلك نلاحظ على مستوى السياسه سواءا عالميا او اقليميا او حتى على مستوى دوله،حيث اننا نجد الكيل بمكيالين وازدواجيه المعايير الواضحه سواءا بالقضيه الفلسطينيه او الثورات العربيه او العلاقات الدوليه ونزولا الى المحليه وحتى وان وجد الانتقاد فيكون متفق عليه لتجميل وجه قبيح ،وبصوره اخرى تستطيع تغيير كلام اي شخص او دوله او منظمه سياسيا بإغراء بمنصب او مال او تقوم بتهديده سواءا شفويا او عمليا كقطع رزق او إلغاء صفقه او حرمان من حقوق او إخراج ملفات فساد للعلن وتجد النتيجه تغير180درجه ،ولوضع بعض النقاط على الحروف ،حين تستخدم امريكا حق النقض الفيتو ضد قيام دوله فلسطينيه نصت عليها الشرعيه وقررتها وبذات الوقت تطالب بعداله في كل مكان آخر ويصمت العالم اجمع على هذا النقض فإن ذلك نفاق وليس حق وعلى ذكر حق النقض هو بحد ذاته تكريس للظلم وعدم الحياديه وتجنب سلوك طريق الحق فمثلما بأي مجتمع تكون مطالبه بعداله اجتماعيه بين الغني والفقير لا يوجد عداله في المؤسسات الدوليه بين الدول الغنيه والفقيره فهذه صاحبه نقض وعضويه دائمه وتلك محرومه من هذه الصفات ،وحين تدفع امريكا والمانيا تعويضات لمتضرري قنبلة هيروشيما والهولوكست لغاية الآن ويترك اهل الفلوجه العراقيه ونالهم اكثر من هيروشيما والمحرقه او ما يعادلها والعالم يصمت فهذا نفاق وحياد عن طريق الحق، يحمي الناتو الشعب الليبي ويتخذ حظرا جويا على القذافي ويترك باقي الشعوب الثائره وقودا للبراميل المتفجره والقنابل المتشطره والمليشيات المتجبره لا يمكن إلا ان نسمي ذلك ازدواجيه بالمعايير وكذب علني لا رادع له ، وينسحب ذلك على الإعلام فنجد الإعلام عموما يسلط الضوء العالي على كل بقعه في العالم وكل سكن وافراده القاطنيه ويطفئ ذلك الضوء حين يصل الأمر تحت قدميه او مموليه ، أما الدين فقد تسيس الى النخاع إذ تفوق بعض المسلمين على البوذيين في مساومة الروهينغا اما الموت او ترك ما يعتنقون ،في ربط المساعدات الإنسانيه بالإعتناقات المذهبيه ، كما اننا نلاحظ الفتاوى المفصله على قياس الهدف السياسي للحكام وليس الهدف السامي للإسلام والدليل الأزهر الشريف الذي صمت دهرا على ايام حسني مبارك المخلوع ولا زال صامت في انتظار الرؤيا السياسيه ليبرمج الفتاوى حسب الموجه المناسبه ،ما هذا الدين الذي يصور الحق باطلا فيما يدور على الشمال ويصور الباطل حقا فيما يدور على اليمين يتعامل بمكيالين لشعبين ثائرين مظلومين ،ما هذا الخطيب الذي لا يذكر إلا محاسن حاكمه ويترك سيئاته الأكثر منها عددا وكما ،ولأن الموضوع طويل فالخلاصه ان سالكي طريق الحق قليل لسببين اولهما خوفا من فقدان المميزات وثانيهما خوفا من الزج في الزنزانات

    بقلم:مياح غانم العنزي

     @mayahghanim

    twittrer


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter