Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » صاحب الزمان يظهر في القصير لتأكيد مظلومية الزهراء ومقتل الحسين عليهما السلام
    تحرر الكلام

    صاحب الزمان يظهر في القصير لتأكيد مظلومية الزهراء ومقتل الحسين عليهما السلام

    وطن22 مايو، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    لم يكن أحد من الفرقاء المتقاتلين يتوقع أن يظهر صاحب الزمان في القصير لينتصر لمظلومية الزهراء ومقتل الحسين عليهما السلام .

    بالأمس تم تسخير التاريخ والمستقبل والعقائد الباطنية والايديولوجية لمصلحة الانتقام من أطفال ونساء وشيوخ القصير .

    وبدأ المنظرون والاستراتيجيون يعملون عقولهم والسنتهم في تفسير الظواهر وتجيير الأحداث ، حتى غدا كل شيء مختزل في منطقة لا تتجاوز مساحتها 30 كم2، ولا يتجاوز عدد سكانها أربعون الفا ، لقد اختزلت القضية السورية بتحرير القصير من براثن اللارهابيين الظلاميين التكفيريين السلفيين الوهابيين أعداء نهج المقاومة والممانعة، وأعداء التاريخ وخاصة صاحب الزمان وقبله ام المسلمين الزهراء عليها السلام وصاحب المظلومية الكبرى الحسين عليه السلام.

    المفارقة أن هذه الحرب المقدسة التي سخر لها النظام حلفاءه العقائديين والايديولوجيين وامكانياته العسكرية المجهزة بأحدث الأسلحة المستوردة من ايران وروسيا ، إضافة الى تسخير الماكينة الاعلامية المصاحبة لهذه الحرب القذرة ، وطبعا الى جانب كل ذلك معية صاحب الزمان قدس سره، للقضاء على اصحاب المكان رفع الله شأنهم وايدهم بنصره وتقبل شهدائهم و شافا جرحاهم وأوى مشرديهم واطعم جائعهم وكسا عاريهم وأنزل الطمأنينة على خائفهم وأمن روعه من زبانية الباطنية الصفوية المقيتة التي عاثت فسادا في التاريخ قبل أن تعيث فسادا في الأرض .

    اليوم بدا وكأن صاحب الزمان قد تخلى عن أتباعه بعد أن شاهد اجرامهم وتبرأ من افعالهم لأن الله عز وجل قد سحب منه صلاحياته في القصير وحوله إلى حاكم مستبد يقبع في قعر الزمان.

    لقد حلت روح صاحب الزمان في روح الأسد وتسردب الاثنان ولم يبقى منهما إلا الذكرى .

    بالأمس خذل الله صاحب الزمان عندما قذف الرعب في قلوب أتباعه من الشبيحة وجيش الأسد وحزب الشيطان وجيش المهدي و النصيريين والايرانيين.

    بعد أن بعث تلميذه النجيب نصر الشيطان ليؤيدهم ببركات صاحب الزمان وهو يردد مقولته الشهيرة " لا تقتلوا زينب مرتين " يا لتارات الحسين ، الآن فقط علموا أن المتهم الأول في قتل الحسين كان من القصير ، وأن أحفاد أبو بكر وعائشة و خالد بن الوليد وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهم أجمعين قابعين في القصير .

     لقد عكف نصر الشيطان ردحا من الدهر يرسم خطته المحكمة للقضاء على المقاومة في القصير بدأتبتمهيدٍ بالطيران والمدفعية ؛ ومن ثم اختراق بالمدرعات؛ بعد ذلكدخلت ميليشيات حزب الشيطان والشبيحة لارتكاب المجازر.

    لكنّ الله أفشل بدايتهم فالتمهيد الجوي والمدفعي كان سيئا باعتراف قادتهم، وتسبب ذلك بزرع الرعب في بعض طواقم الدبابات الذين هربوا او انشق بعضهم مما أربك الهجوم المدرع ، ووفق الله الثوار في الهجمات الليلة، التي أفرغت الشحن الطائفي الشيعي من محتواه ، بعد أن رأوا بأم أعينهم كيف أن صاحب الزمان قد اختفى من المكان ورجع الى سردابه مهرولا.

    اليوم هزم الأحزاب ؛ وأدرك الروافض ان القصير ليست مكان لممارسة البطولات ؛ وهزمت قوات صاحب المكان .

    أنها القصير يا أغبياء أسطورة الثورة ونهاية اسطورة حزب الشيطان بإذن الله، ألم تقرؤوا قول الله تعالى:

    }إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ۗوَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ{﴿٢٢٧﴾ الشعراء.

    الدكتور حسان الحموي


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter