Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تحرر الكلام » التربيه في مواجهة الإنفتاح
    تحرر الكلام

    التربيه في مواجهة الإنفتاح

    وطن20 مايو، 20133 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    في مواجهة إعصار الإنفتاح على العالم هل ستصمد التربيه على أسس المبادئ والقيم؟ ،أم ستقتلع الثوابت وتحل محلها ثقافه لا صلة لنا بها ولا شيئ مشترك يجمع بيننا.الأمر في غاية الخطوره كون مؤشرات الإقتلاع قد بانت ملامحها ,وللأسف لم تفلح جرعات المناعه التي يعطيها الآباء لأبنائهم،لأنه كلما إتسع نطاق بيئة الإنفتاح إزدادت مهمه التربيه صعوبه ،وعدم وجود القدره الكافيه لدى الأبناء للحفاظ على توازنهم إزاء لوثة الأفكار وهشاشة البنيه الثقافيه المستورده المراد ترسيخها في المحيط الإجتماعي ,إن التربيه القائمه على الضرب و المنع والارهاب وقتل المشاعر والتخويف ليست الأسلوب الأمثل لتربية الأجيال حيث لم يعد المتربي والمربي يخصهما هذا الأمر ،اصبح هناك شركاء اخرون ، فالقنوات الفضائيه وما تبثه من سموم الإغراء والإغواء يخالف القيم الإسلاميه والشبكه العنكبوتيه وما تحمله في طياتها من مواقع اباحيه او عدائيه ومقالات تدعو الى مساوئ الأخلاق وفي المقابل هناك خيارات فكريه تشوه الأفكار الإسلاميه الصافيه وتحارب مبادئه وقيمه الزكيه، فليس من السهل امام ابنائنا الوقوف مقابل هذه الإغراءات دون مد يد العون لهم ولم يعد من السهل على المربين ان ينجحوا في مهمتهم دون معرفه التربيه في زمن الإنفتاح ،علينا ايجاد ادوات تربيه تنافس الإغراءات المطروحه،لقد دخل على المؤثرات التقليديه والاساسيه التربويه وهي الاسره والمسجد والمدرسه مؤثرات معاصره تتجاوز حدود البيئه المحليه الى بيئه لا هويه لها ،إن التربيه التي نراها سليمه والتي تناسب البيئه الحاليه التي تعيشها اجيال الامه العربيه والإسلاميه هي تربيه ناقده تسمح لأبنائنا بالتفكير وطرح الأسئله حول كل ما يدور حولهم من احداث ونحاول ان يكون الانفتاح على العالم ينطلق من قيمنا ومبادئنا واصالتنا للأخذ بالمعرفه والتطورات التي تحدث في الغرب ومحافظتنا على قيمنا ومبادئنا هو ما يميزنا عن الأمم، فالعالم اصبح قريه صغيره ما يحدث في ارجاء العالم تراه خلال ثواني معدوده، فالإنترنت والقنوات الفضائيه والهواتف العاديه واخيرا الذكيه والإذاعات فتحت كل الآفاق، والإنعزال كالسابق بات مستحيلا ،وهناك بعض آثار الإنفتاح التي علينا تجنبنها :مراعاه المرحله العمريه في تقديم المفهومات ووسائل الحداثه ،الجهوزيه التربويه للمؤثرات المرئيه والصوتيه فهي ذات آثار صحيه ان وضحها الأبوين بصوره نقيه وواضحه، وغير صحيه ان فشلا في ذلك ،على الأبوين التأثير على التصور العقلي إذ ينبغي ان تكون اي مسأله مزيج ما بين السماع والرؤيه والنقاش والتفكير ،محاولة علاج ما يمكن علاجه من تاثر الأبناء من ادمان مشاهدة الأفلام والمسلسلات وعلى سبيل المثال فقدان الإحساس بنداء الصلاه وبنداء من حوله ،إن الأمر ليس بسهل على الوالدين فهو في غايه الخطوره والصعوبه وعلى سبيل المثال ، هناك الهوس بأهل المجون حيث قال رب اسره من مدمني التليفزيون أن اللهجه اللبنانيه يجب ان تكون هي اللغه العربيه ،وهناك برامج فاسده لها من المتابعين فاق الشعوب ليصل لرأس هرم السلطات وبعض الرئاسات العربيه اتصلت على احد هذه البرامج مهنئة وداعمه بالرغم من وضعها الدولي والمحلي والمالي الصعب ،وهناك ايضا الولع بالأرقام المميزه الذي دفعت الملايين من اجله في الوقت الذي يتضور المسلمين جوعا وبردا وقد يكفي مبلغ احد هذه الأرقام لإطعامهم وتدفأتهم لعدة سنوات ،والطامة الكبرى في مشايخ الدين حيث انهم لا يتطرقون لهكذا امر خوفا من قطع ارزاقهم ،فلا شك بأن الدين مسيس في بلاد المسلمين إلا من رحم ربي

    بقلم:مياح غانم العنزي twitter: @mayahghanim

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بين ترامب والسيسي

    27 يناير، 2025

    غسالة، فرن، غسالة صحون.. في أي وقت يجب استخدام هذه الأجهزة لخفض الاستهلاك؟

    1 مارس، 2023

    نموذج قطر: مدرسة في “إدارة التحالفات” الدولية المتميزة

    17 فبراير، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter