الحركة الوطنية

تتناول المقالة تصاعد التحريض الإسرائيلي ضد المفكر عزمي بشارة والحركة الوطنية الفلسطينية في الداخل، مسلطة الضوء على دور وسائل الإعلام والسياسيين في نشر الأكاذيب والتحريض الدموي.