Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أمينة العبدولي… أيقونة النضال التي رماها ابن زايد خلف القضبان لإسكاتها
    تقارير

    أمينة العبدولي… أيقونة النضال التي رماها ابن زايد خلف القضبان لإسكاتها

    وطن8 نوفمبر، 20251 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أمينة العبدولي… أيقونة النضال التي رماها ابن زايد خلف القضبان لإسكاتها
    أمينة العبدولي… أيقونة النضال التي رماها ابن زايد خلف القضبان لإسكاتها
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في بلدٍ يتباهى بالحداثة والرفاهية، تُخفي الجدران قصصًا من الخوف والقهر، ومن بينها تبرز حكاية الإماراتية أمينة العبدولي، التي لم ترفع سلاحًا بل رفعت صوتها دفاعًا عن المظلومين، فكان جزاؤها السجن والعذاب.

    في نوفمبر 2015، اقتحم أمن الدولة منزلها في الفجيرة دون تهمة أو إذن قضائي، لتختفي قسريًا سبعة أشهر داخل معتقلٍ سريّ، تُعذَّب وتُقيّد وتُحرم من النوم، فقط لأنها عبّرت عن تعاطفها مع الثورة السورية ودافعت عن حقوق الإنسان.

    بعد ذلك، حكمت عليها محكمة أمن الدولة بالسجن خمس سنوات وغرامة نصف مليون درهم، وصادرت كل أجهزتها الإلكترونية. لكن أمينة لم تصمت، بل أرسلت من سجن الوثبة تسجيلاتٍ صوتية كشفت حجم الانتهاكات ضد السجينات، فقررت السلطات معاقبتها مجددًا بفتح قضية جديدة لإبقائها خلف القضبان.

    أمينة العبدولي اليوم ليست مجرد معتقلة؛ إنها رمزٌ لشجاعة المرأة الإماراتية، صوتٌ قاوم القمع ولم ينكسر، وصرخةٌ تذكّر بأن وراء واجهة الأبراج الزجاجية، يقبع نظامٌ يخاف من كلمةٍ أكثر مما يخاف من سلاح.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمينة_العبدولي الإمارات سجون_الإمارات محمد_بن_زايد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter