Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » نادر صدقة.. اليهودي الذي هزم الصهيونية بانتمائه لفلسطين
    حياتنا

    نادر صدقة.. اليهودي الذي هزم الصهيونية بانتمائه لفلسطين

    وطن18 أكتوبر، 20251 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    🔴رمز وطني تجاوز حدود الطائفة .. قصة "المقـ.ـاوم اليهـ.وديّ" #نادر_صدقة الذي حرّرته حمـ..ــاس بعد 21 عاما كان فيها الأسير السامري الوحيد في سجون الاحتـ..لال. pic.twitter.com/1AbkdsVbNL

    — وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) October 17, 2025

    من خلف القضبان خرج وجهٌ أربك روايات الاحتلال: نادر صدقة، اليهودي الذي أمضى أكثر من 21 عامًا في سجون إسرائيل لأنه قرّر أن يكون فلسطينيًا قبل كل شيء.

    وُلد نادر على سفح جبل جرزيم في نابلس، بين أبناء الطائفة السامرية اليهودية، لكنه اختار الانتماء للأرض لا للديانة.
    درس في جامعة النجاح، وانضم إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ليصبح من أبرز قادة كتائب الشهيد أبو علي مصطفى خلال انتفاضة الأقصى.

    عام 2004 اعتقله الاحتلال بعد مطاردةٍ دامت عامين، فحكم عليه بـ6 مؤبدات و45 عامًا.
    في السجن، لم يتعاملوا معه كيهودي بل كـ خطرٍ على الرواية الصهيونية. قاوم بالكتابة والرسم، وشارك في الإضرابات، ولم ينكسر.

    هذا الأسبوع، خرج نادر ضمن صفقة “طوفان الأحرار”، لكن الاحتلال منعه من العودة إلى نابلس وأبعده إلى مصر، لأن وجوده هناك يوجع أكثر من الرصاص.

    نادر صدقة… الرجل الذي أثبت أن الانتماء ليس ديانة، بل موقف من الحق والعدالة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أمريكا إسرائيل طوفان_الأحرار غزة نادر_صدقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. عبد الله on 20 أكتوبر، 2025 9:45 م

      الإنتماء هو ديانة أولا و أخيرا..‏‎. ‎‏ و لا نفع لأعمال الخير إذا لم يكن صحابها يعلم ربه الذي يتقرب له..
      فأركان الإيمان هي:
      الإيمان بالله ، و ملائكته ، و كتبه ، و رسله ، و اليوم الأخر ، و القضاء و القدر خيره و شره..
      إذا سقطت واحدة.. بطل الإيمان…

      رد
    2. عبد الله on 20 أكتوبر، 2025 10:00 م

      فهذه المنظمات الفلسطينية على كثرتها ، فعقائدها التأسيسية بين الشيوعية و القومية و الوطنية ، و ليس لها في الخير نصيب للأسف كمنظمات…،
      لأن الله لايقبل من عقيدة إلا ما فرضه من تشريع على عباده ، فلو أنها قامت على شريعة الإسلام الصحيح فهي عند ذلك تكون في سبيل الله ، أي جهادية صحيحة… و غير ذلك… فهو هباءا منثورا…‏‎ ‎

      رد
    3. عبد الله on 20 أكتوبر، 2025 10:20 م

      في مرحلة قديمة، كنت أقرأ في إحدى مؤلفات الشيخ الشعرواي ، و قد مررت بأمر قاله.. فأنكرته أشد الإنكار ، و هو قوله أن هؤلاء الذين اكتشفوا الكهرباء و اخترعوا المصباح و ساهموا في تقدم البشرية ، ليس لهم ثواب لأعمالهم عند الله..! أنكرت هذا وقتها لجهلي بدين الله، الإسلام.. و الحمد لله بعد أن هداني الله ، و قرأت كتابه المجيد ، علمت أن الإيمان الصحيح بالله هو شرط لقبول الأعمال .. و أن هؤلاء المخترعين أخذوا أجرهم في الدنيا من مال كثير و سمعة و إلخ… و لكن ليس عند الله في الأخرة..، إلا طبعا المؤمنين منهم بالله إيمانا صحيحا…
      و الحمد لله رب العالمين. ‏‎ ‎

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter