Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » أنقذوا قابس.. كم تلميذاً يجب أن يسقط لتتحرك الدولة؟
    حياتنا

    أنقذوا قابس.. كم تلميذاً يجب أن يسقط لتتحرك الدولة؟

    وطن11 أكتوبر، 20251 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الهواء هنا ليس هواءً، بل خليط من "سمومٍ وصمتٍ رسميٍّ قاتل".. في كل صباح تُجبر #قابس على استنشاق ما يشبه النهاية.. تلاميذ يسقطون في صفوفهم، وأهالي يتساءلون عن سعر حياة أبنائهم؟! ودولة تتأخر في اتخاذ أبسط القرارات !!

    "مصانع الموت" تواصل نفثَ سمومها، وسلطات #تونس تواصل تبريرها.. كل… pic.twitter.com/U26FJw7YeY

    — وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) October 11, 2025

    في مدينة قابس جنوبي تونس، لم يعد الصباح يحمل نسيم البحر، بل هواءً ملوّثًا يخنق الأنفاس.
    في منطقة شطّ السلام، اختنق نحو عشرين تلميذًا داخل فصولهم نتيجة انبعاثات غازية، في تكرار لحوادث مشابهة أصابت عشرات الأطفال خلال أسابيع.

    الأنظار تتجه مجددًا نحو المجمّع الكيميائي، الذي ينتج أكثر من 57% من حمض الفسفور في تونس، ويتهمه السكان بأنه مصدر التلوث الذي حوّل المدينة إلى “منطقة خطر” بيئي دائم.

    الأهالي خرجوا إلى الشوارع هاتفين: “أنقذوا قابس!”، مطالبين فقط بحقهم في هواء نظيف، بينما يواصل المسؤولون صمتهم المطبق.

    في مدينة تختنق كل يوم، يبقى السؤال: كم حالة اختناق يجب أن تحدث لتتحرك الدولة؟

    وكم تلميذًا يجب أن يسقط، قبل أن تُغلق المصانع أو تُنقل بعيدًا عن الأحياء؟


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أنقذوا_قابس تونس قابس قيس_سعيد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عابر سبيل on 16 أكتوبر، 2025 4:04 م

      في تونس و في غيرها ، و قبل هذا الاجرام في حق تلاميذ قابس بهذا التلوث المشين ، مع العلم أن تلويث البيئة بالتكنلوجيا موضوع عالمي خطير يغفل عنه الكثير لأنه افساد في الأرض سوف يعاقب الله عليه ، فقد جنت الدول العربية المنسوبة الى الاسلام على فلذات أكبادها بالتعليم الغربي العلماني الذي أخرجهم من الاسلام الى العلمانية . اقرؤوا سيرة التبشيري الأمريكي صموال زويمر ، و غيره كثير ، الذي هلك سنة 1952 م ، كيف مكث 40 سنة في بلاد العرب يجاهد لاخراج المسلمين من الاسلام عن طريق تغيير جميع مناهج التعليم في المدارس ليتخرج منها أجيال من التلامذة ليس لهم صلة بالله و لا بالأخلاق العالية الحميدة ، فيكون همهم اتباع الشهادات و الماديات و الشهوات كما يقول . قال تعالى : ( يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا و هم عن الآخرة هم غافلون ) الروم 7 . يقول الشيخ محمد الأمين الشنقيطي في تفسيره : ” و يدخل فيهم أصحاب هذه العلوم الدنيوية دخولا أوليا ، فقد نفى عنهم جل و علا اسم العلم بمعناه الصحيح الكامل ، لأنهم لا يعلمون شيئا عمن خلقهم ، فأبرزهم من العدم الى الوجود ، و سوف يميتهم ثم يحييهم ، ثم يجازيهم على أعمالهم ، و لم يعلموا شيئا عن مصيرهم الأخير الذي يقيمون فيه اقامة أبدية في عذاب فضيع دائم ، و من غفل عن جميع هذا فليس معدودا من جنس من يعلم . ثم لما نفى عنهم جل و علا اسم العلم بخالق السماوات و الأرض و العلم بأوامره و نواهيه ، و بما يقرب عبده منه و ما يبعده عنه ، أثبت لهم نوعا من العلم في غاية الحقارة بالنسبة الى غيره .. ” أضواء البيان .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter