Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » من سمح لها بالعبور؟.. مسار الطائرات الإسرائيلية إلى الدوحة
    الهدهد

    من سمح لها بالعبور؟.. مسار الطائرات الإسرائيلية إلى الدوحة

    وطن11 سبتمبر، 20251 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الطائرات عبرت فوق 6 دول على الأقل، سواء حصلت إسرائيل على تسهيلات أو مرّت دون اعتراض.. و #الدوحة كانت الهدف لكن الرسالة كانت أبعد من ذلك بكثير: "سماء العرب مفتوحة والسيادة مجرد وهم" !!

    لم تفشل طائرات الاحـ.تـ.لال في استهداف قادة حمـ.ا.س في #قطر فحسب.. بل كشفت أن السماء العربية… pic.twitter.com/SElTWlFJos

    — وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) September 10, 2025

    نفذت عشر طائرات إسرائيلية الغارة التي استهدفت قادة حركة حماس في العاصمة القطرية الدوحة، وسط تساؤلات عن كيفية عبور هذه الطائرات للأجواء العربية دون اعتراض.

    بحسب تحليلات وتقارير دقيقة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، يُعتقد أن الطائرات انطلقت من إسرائيل مباشرة مرورًا بالأجواء السعودية ثم القطرية، في مسار يمتد بين 1600 و1800 كيلومتر. الأمر اللافت أن هذا المسار يمر فوق السعودية، التي تعتبر من أكثر الدول تجهيزًا بأنظمة الرصد والدفاع الجوي، مما يثير تساؤلات حول التنسيق أو السماح الضمني الذي أُعطي للطائرات الإسرائيلية.

    كما يُطرح خيار المسار البديل عبر البحر الأحمر وبحر العرب لتجنب الأجواء السعودية، بالإضافة إلى احتمالات انطلاق الطائرات من قواعد جوية في دول مطبعة مثل الإمارات أو البحرين، وهو مسار أقصر وأقل خطورة.

    تلك الغارة لم تقتصر على استهداف قادة حماس فقط، بل كشفت هشاشة السيادة الجوية العربية، وأوضحت أن سماء المنطقة باتت مفتوحة أمام تحركات إسرائيلية تتجاوز حدود الدول من المحيط إلى الخليج.

    الأجواء_العربية الاحتلال_الإسرائيلي حمـاس غارات_إسرائيلية قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبد الله on 12 سبتمبر، 2025 12:56 ص

      بعد توفر المعلومات المسبقة عن احداثيات مكان اجتماع و فد حماس في الدوحة من قبل المغضوب عليهم ، يبقى معرفة إحداثيات موقع الأشخاص المستهدفين.. و هذا لا يمكن إلا من خلال أجهزة الإتصال المتجسسة التي يحملونها….، – كان يكفي أن يكون أحد المجتمعين المطلوب استهدافهم مصطحبا جواله النشط ليتم من خلاله معرفة إحداثيات الوفد..، أما إذا كانوا إثنين من المجتمعين يحملون جوالاتهم و هذا ماحدث.. فهذا سيكون أفضل و أفضل للمتربص..، يبقى إنتظار الوقت التقديري المفترض لساعة اجتماع الوفد المتربص به أو المرصود.. و تواجد الأهداف مجتمعة ضمن المدى المؤثر لأداة الهجوم و هي مقاتلة أو أكثر لسلاح جو المغضوب عليهم …، – إن المسافة بين الكيان و الدوحة تتطلب أكثر من ساعة طيران لقطعها بحسب ما قرأت عن سرعة المقاتلة إف خمس و ثلاثين… هذا إذا انطلقت الطائرات من داخل فلسطين المحتلة… ، و هذا ربما يكون مستبعدا لأن الأهداف متحركة و ليست ثابتة…و لن يفرط المهاجم بساعة أو أكثر من الوقت.. ليضمن عدم ابتعاد أو تشتت الأهداف..
      فالسرعة في إنجاز الهجوم هو ما يحدد مدى نجاح أو فشل العملية…
      لذلك فاغلب الظن أن الطائرات المهاجمة إنطلقت من مكان قريب من جهة قريبة من قطر ، و ذكر التقرير هذا الإحتمال و هو مرجح جدا… و الله أعلم.. ، أما إذا إنطلقت الطائرات من كيان الإحتلال و سلكت أجواء جزيرة العرب باتجاه قطر ، فهي حتما في وضع تخفي.. و لن تستطيع دفاعات جوية إعتيادية تقليدية إكتشافها…
      هذا و الله أعلم…
      يبقى التذكير بخطورة أجهزة الإتصال الجديثة
      ‏”الجساسة المتنقلة” فهي الأساس المعول عليه في معرفة أماكن تواجد العباد على سطح الأرض مع معرفة هوياتهم الشخصية. . فلا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ، و إنا لله و إنا إليه راجعون ، اللهم آجرنا في مصائبنا، و اخلف علينا خير منها..
      و الحمد لله رب العالمين.‏‎ ‎

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter