Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “إسرائيل الكبرى”.. مشروع يتمدد تحت دخان الحرب
    الهدهد

    “إسرائيل الكبرى”.. مشروع يتمدد تحت دخان الحرب

    وطن15 أغسطس، 20251 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    من غـ.zـز.ة إلى لبنان وسوريا… مشروع "إسرائيل الكبرى" يزحف بلا توقف..خرائط تتوسع على وقع القـ.ـصـ.ـف، وحدود ترسمها الد.ماء. pic.twitter.com/ZHeMGO3nJi

    — وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) August 14, 2025

    بينما تتواصل الغارات على غزّة وتشتعل الجبهات في جنوب لبنان والجولان السوري، تعود إلى الواجهة مجددًا خريطة “إسرائيل الكبرى” التي طالما كانت جزءًا من سردية صهيونية تعتبر الأرض الممتدة من النيل إلى الفرات “أرض ميعاد”.

    في تل أبيب، لا تُرسم الحدود بالحبر، بل بالنار والدم، على وقع تصريحات لمسؤولين إسرائيليين يتحدثون عن “مهمة أجيال” و”حق تاريخي” يتجاوز فلسطين ليشمل الأردن وسوريا ولبنان ومصر والعراق.

    مشروع “خطة ينون” الذي حلم بتفتيت الدول العربية يجد اليوم واقعًا مهيأ: حروب أهلية، حدود رخوة، وانشغال عالمي بأزمات الاقتصاد والمناخ.

    منذ السابع من أكتوبر، لم تعد الحرب محصورة في غزّة، بل باتت تمس الخرائط ذاتها، مع خطاب متصاعد داخل إسرائيل يدفع نحو التوسّع باسم الدين والتاريخ، لا الأمن.

    “إسرائيل الكبرى” لم تعد مجرد شعار، بل زحف صامت قد نفيق يومًا على خرائطه الجديدة… ونحن خارجها.

    إسرائيل_الكبرى الضفة_الغربية غزة فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبد الله on 15 أغسطس، 2025 8:55 ص

      [ التوسع باسم الدين اليهودي و التاريخ ] في أراضي المسلمين.. يقابله [ جهاد في سبيل الله ] ; إعلاءا لكلمة الله ، لدفع الباطل و الظلم بالحق و العدل ، و استرجاع الحقوق ، من السيادة الإسلامية المغتصبة إلى كامل الأرض…
      طبعا ‏لا يفتر شذاذ الأفاق من إعلام عربي “متصهين” مستباح يهوديا ، في طرح بعض الحق و دس السم فيه. . ، و آخر مثال هو مقال حديث تحت عنوان: “ﻟﻜﻞ ﻃﻔﻞ ﻗُﺘﻞ ﻓﻲ ﻏﺰﺓ ﺍﺳﻢ ﻭﺣﻜﺎﻳﺔ ﻓﻬﻞ ﻳﻌﻲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻥ ﺫﻟﻚ؟ | ﺳﻴﺎﺳﺔ | ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻧﺖ…
      المقال موجود حتى اللحظة على الموقع ،
      و لا خلاف كبير على كل ما ورد في التقرير.. ، و لكن المنكر في بعض الجمل هو في استبدال كلمة “مسلمين” بكلمة “فلسطينين”.. !؟،
      و حيثما يجب ذكر كلمة
      مسلمين تستبدل بكلمة فلسطينيين…!؟
      و المقال بطوله لا يذكر و لا مرة واحدة كلمة إسلام أو مسلمين..
      و لكنه يذكر اليهود تكرارا..?!؟.. هل هي صدفة..؟ ، بالطبع لا…
      فلطالما سعى اليهود لإخراج قضية فلسطين من بعدها الإسلامي العميق الواسع المتجذر ، و تحويلها لقضية قومية ضيقة محصورة “بعرب” أو “فلسطينيين”. . .؟
      و المفارقة أن من يصرخ “الموت للعرب” تجد زعمائهم الملطخة إيديهم بدماء المسلمين العرب من الفلسطينيين و غيرهم . . . يصافحون زعماء العرب و يلقون كل مودة و ترحيب منهم..و ربما دعم… و هذا ما شجع على استفحال الإبادة و استمرارها في غزة حتى اليوم على مرأى العالم “المتحضر”…، كل هؤلاء الفجار يتحملون وزرا من ضحايا المسلمين المغدورين على يد اليهود..

      طبعا لا بد في أي مناسبة التذكير بكذبة المحرقة النازية ضد اليهود ، و إغفال و تكذيب المحرقة اليهودية ضد المسلمين..
      بكل حال كما يقول ربنا سبحانه و تعالى : { و لا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ‘ إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار ٠ مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم ‘ و أفأدتهم هوآء }… إبراهيم 43 ..
      و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم ، و الحمد لله رب العالمين.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter