Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الملك المغربي يدعو إلى المصالحة… على إيقاع التطبيع!
    تقارير

    الملك المغربي يدعو إلى المصالحة… على إيقاع التطبيع!

    وطن30 يوليو، 20251 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يغازل تبون.. من تل أبيب إلى تندوف… الملك يمدّ اليد باليمنى ويوقّع التطـ.ـبيع باليسرى.. "مصالحة" مغربية على أنغام صفارات الاحتـ.ـلال… فهل تصدّقها الجزائر؟ pic.twitter.com/qNNdvVRWmS

    — وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) July 30, 2025

    في خطاب العرش الأخير، وجّه العاهل المغربي الملك محمد السادس دعوة مفتوحة إلى الجزائر من أجل “مصالحة أخوية ومسؤولة”، معتبرًا أنها مفتاح لإحياء الاتحاد المغاربي. ورغم اللغة الهادئة والدعوة إلى طيّ صفحة الخلاف، إلا أن مضمون الرسالة يثير تساؤلات حقيقية حول التوقيت والخلفيات.

    فالرباط، التي قطعت شوطًا متقدّمًا في مسار التطبيع مع إسرائيل، لا تزال تمضي قدمًا في تعميق علاقاتها الأمنية والتقنية مع تل أبيب، في وقت تتهم فيه الجزائر بالتحريض وتتمسك بمقترح الحكم الذاتي كحل “وحيد” لقضية الصحراء، متجاهلة بذلك قرارات أممية ومواقف إقليمية.

    وبين اليد “الممدودة” نحو الجزائر واليد الأخرى الموقّعة في تل أبيب، تبدو دعوة المصالحة وكأنها تحمل أكثر من وجه: هل هي محاولة جادة لتهدئة التوتر؟ أم مجرد خطاب ناعم لتغطية خيارات استراتيجية مثيرة للجدل في المنطقة؟

    حتى الآن، لم يصدر أي رد رسمي من الجزائر. لكن في الشارع المغاربي، تطرح علامات استفهام كثيرة: كيف يمكن بناء مصالحة صادقة على أرضية سياسية مزدوجة؟


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجزائر المغرب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. غزاوي on 2 أغسطس، 2025 4:17 م

      مجرد تساؤل
      هل هو كرم أم وُد !!!؟؟؟
      المغربيون يرون في مد الملك يده للجزائر هدفه إنقاذ النظام العسكري في الجزائر من مخالب ترامب ولحفظ ماء وجهه.
      ولست أدري إن هذا كرام أو ود اتجاه النظام العسكري الذي احتضن جبهة البوليزاريو والحزب الوطني الريفي، لفصل المغرب عن شماله وجنوبه؟
      والحقيقة عكس ما يصورها المغربيون لأنفسهم. المغرب كان ينتظر عودة ترامب بفارغ الصبر، وهلل وكبر لتعيين روبيو وحدد نوفمبر القادم لغلق الملف نهائيا.
      حتى أن الخبير في العلاقات الدولية، الدكتور أحمد نورالدين، حدد شروط استسلام الجزائر على منصة “يوتوب” على الرابط التالي:
      « https://www.youtube.com/watch?v=3JdrFMG5krg »
      تحت العنوان التالي:
      د. أحمد نور الدين: لا مجال للتسامح مع الجزائر.. ويجب التحضير لملفات الاستسلام والتعويضات.
      لكن الرياح جرت بما لا تشتهي سفنه، لما أكد روبيو إلى بوريطة أن تغريدة ترامب ليست مطلقة ورفض فتح القنصلية في الصحراء، وأن أمريكا لن تتخلى عن شراكتها مع الجزائر. ومصالحها في الجزائر أهم من مصالحها في المغرب.
      فما كان من الملك، بعد أن عرض على الكابرانات في خطاب سابق معبر إلى الأطلسي، يعرض عليها اليوم حل توافقي. وأجزم أنها لن تبالي بأي عرض خارج مهمة بعثة المينورسو.

      رد
    2. غزاوي on 2 أغسطس، 2025 4:23 م

      مجرد تساؤل
      لماذا تجاهل الملك ما يحدث في غزة !!!؟؟؟

      رد
    3. غزاوي on 2 أغسطس، 2025 4:28 م

      مجرد تساؤل
      لماذا مد الملك يده للجزائر!!!؟؟؟
      المغرب كان يظن أن الأمر الواقع سيغلق الملف فخاب ظنه.
      وكان يظن أن التطبيع ينهي الصراع فخا ظنه.
      وكان يظن أن الاعترافات البروتوكلوية تنهي الصراع فخاب ظنه.
      وكان يظن أن عودة ترامب تنهي الصراع فخاب ظنه.
      وكان يظن أن إغراء الجزائر بمعبر نحو الأطلسي ينهي الصراع فخاب ظنه.
      وكان يظن أن زوما وجو ويلوسون وروبيو وغيرهم ينهون الصراع فخاب ظنه.
      خاب ظن المغرب لأن التاريخ علمنا أنه لا يمكن لأي قوة أن تقتلع شعبا من أرضه، وأن أي استعمار مهما بلغت قوته وجبروته فمأله الزوال مهما طال زمانه.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter