Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » دمشق تنكّس أعلامها.. والدم يكتب مجددًا مأساة الكنيسة
    الهدهد

    دمشق تنكّس أعلامها.. والدم يكتب مجددًا مأساة الكنيسة

    وطن24 يونيو، 20251 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تحوّل صباح الصلاة في كنيسة مار إلياس بحيّ الدويلعة إلى مجزرة دامية، راح ضحيتها 22 شهيدًا وأكثر من 50 جريحًا، في تفجير انتحاري نفّذه إرهابي من تنظيم داعش، أطلق النار على المصلين قبل أن يفجر نفسه وسطهم.

    الكنيسة التي كانت ملاذًا للسلام، امتلأت برائحة الدم والدخان. الصلبان تكسّرت، والمقاعد تناثرت، والأجساد احترقت في مشهد يعيد إلى الأذهان فصولًا موجعة من الحرب السورية.

    سوريا التي لم تلتقط أنفاسها بعد، تجد نفسها مجددًا أمام مشهد رعب داخل دور العبادة، بلا تمييز بين مسجد وكنيسة، ولا فرق في دماء الضحايا.

    ثلاثة أيام من الحداد الوطني أعلنتها الدولة، فيما تتوالى الإدانات الدولية من عواصم العالم، لكن الأسئلة تبقى دون أجوبة: من يموّل هذا العنف؟ ومن يزرع الإرهاب في قلب العاصمة؟ وهل يشكّل هذا الهجوم الإرهابي بداية لموجة جديدة من الفوضى؟

    من دمشق، أطلق البطريرك يوحنا العاشر صرخته: “انقلوا هذه الصورة السوداء إلى العالم… أوقفوا المذابح”، لكن هل من يسمع؟


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    22 شهيدًا 50 جريحًا إرهابي الصلاة تفجير انتحاري تنظيم داعش حيّ الدويلعة دمشق سوريا كنيسة مار إلياس مأساة الكنيسة مجزرة دامية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. عبد الله on 25 يونيو، 2025 11:45 ص

      حادث مؤلم لا شك..، و لكن أيضا يجب النظر للحادث بنظرة شاملة ،
      و عميقة دون إغفال المسؤولية من جميع الأطراف.. ، لا يمكن رمي المسؤولية على تنظيم “الدولة الإسلامية” في كل مرة و نعته بأوصاف الإرهاب و إلخ… دون الأخذ بعين الإعتبار أن هنالك قسم كبير من النصارى معادين للمحيط المسلم..!
      و بعضهم مستفزين لا يخفون كراهيتهم لدين الإسلام‎..‎‏! (صليبيين).. بل‎ بعض أسقفتهم لا يزالوا ينظرون للمجرم البائد بشار على أنه ضحية…! و لا يخجلون بالتصريح بذلك متناسين دماء المسلمين و غيرهم ممن سفكها ذلك المجرم الفاجر و ابيه..
      بكل حال ، من قام بهذا الهجوم أصدروا بيانا ذكروا فيه أسبأب الهجوم… ، و ليس من الحكمة في شيئ إغفال البيان و عدم دراسة الأسباب التي أدت لهذا الهجوم…! ، و الذي يمكن أن يتكرر في أي مكان أخر… ، لذلك من المهم معالجة الأسباب عند جميع الأطراف ، و أولها عند هؤلاء الأقليات الرافضين للتسليم لدين الله، و قد حذرهم الله تعالى في كتابه المجيد من أمور معروفة يجب عليهم أن يمتنعوا عنها… و توعدهم بعذاب شديد إن لم يفعلوا… و هذا ما يجب عليهم الإلتفات إليه و هذا ما ينفعهم في كل ما حدث..
      و الحمد لله على كل حال.‏‎

      رد
    2. الثورة للأحرار on 26 يونيو، 2025 12:58 ص

      هذا هو دينكم يا أهل السنة، نعم يكرهونكم لأن دينكم يكره الآخر ويحلل نكاح الصغيرة.
      عبد الله عندك مفاتيح الجنة؟ جنة الدعارة والغلمان من أنت لتفتح فمك وتقول لا يخجلون
      بإدن الله سوف تقسم سوريا وكل طائفة يكون لها دويلة هذا مايليق لكم كما قال برنارد لويس

      رد
    3. عبد الله on 26 يونيو، 2025 12:09 م

      الأحرار هم الذين تفردوا بالعبودية لله الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد..،، و ليس الأحرار المنسلخين عن دين الله ، و يعبدون علي أو سلمان أو “العدرا” أو المسيح أو محمد أو الأنبياء أو الأولياء أو الجن و الشياطين أو الملائكة.. أو أي شيئ أو أحد غير الله رب العالمين ،… هذا هو الإنسان الحر كما أعتقده : مخلصا ، متوكلا على الله تعالى وحده لا شريك له ،
      فلا شيئ ينفعك يوم القيامة إلا الإيمان الصحيح برب العالمين ، متبوعا بالعمل الصالح و ما افترضه الله علينا، سبحانه و تعالى ، هداك الله، و الحمد لله على كل حال..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter