Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ابن زايد يورّط الإمارات ويعرّضها لصواريخ إيران وغضبتها!
    تقارير

    ابن زايد يورّط الإمارات ويعرّضها لصواريخ إيران وغضبتها!

    وطن17 يونيو، 2025آخر تحديث:17 يونيو، 20255 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في السنوات الأخيرة، تزايدت الشكوك حول الدور الذي تلعبه الإمارات في الصراع الإقليمي في الشرق الأوسط، وتحديدًا في العلاقات المعقدة مع إيران. ومع تطور الأحداث، أصبح واضحًا أن الإمارات لم تعد مجرد شريك تطبيع لإسرائيل، بل تحولت إلى شريك استخباراتي رئيسي في خطة استهداف إيران على مختلف الأصعدة.

    إمارات الطموحات… غرفة عمليات سرية في الفجيرة

    في أكتوبر 2024، تحولت إحدى المنشآت السيادية في مدينة الفجيرة الإماراتية إلى غرفة عمليات سرية للغاية. هذا الموقع الذي كان في السابق بعيدًا عن الأضواء، أصبح ملتقى لعدد من الجهات الاستخباراتية الدولية. ضباط إماراتيون، عملاء من الموساد الإسرائيلي، أفراد من جهاز استخبارات “أمان” الإسرائيلي، بالإضافة إلى ممثلين عن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA)، اجتمعوا هناك لتخطيط عمليات مستقبلية تهدف إلى إضعاف إيران.

    وفقًا لمصادر موثوقة، تم وضع خارطة مفصلة تستهدف البرنامج النووي الإيراني، مع تحديد قائمة اغتيالات لشخصيات هامة في الحرس الثوري الإيراني وعلماء الذرة. العملية كانت تتماشى مع أهداف إسرائيل في استهداف “العقول الإيرانية” التي تقود برنامج طهران النووي.

    العملية الأكبر: دعم لوجستي إماراتي للهجمات الإسرائيلية

    في ديسمبر 2024، نفذت وحدة كوماندوز إسرائيلية عملية معقدة على الساحل الإيراني، بدعم لوجستي كامل من الإمارات. العملية تضمنت إدخال نحو 12 حاوية ذكية محملة بأكثر من 200 طائرة مسيرة مزودة بقنابل نائمة في عمق الأراضي الإيرانية. هذا التنسيق الميداني والتعاون الاستخباراتي بين أبوظبي وتل أبيب أثار تساؤلات جدية حول مدى تورط الإمارات في هذه الهجمات، وتورطها المباشر في تهديد الأمن الإيراني.

    مشروع “Raven”: من التجسس المحلي إلى بنك معلومات إقليمي

    لم تقتصر مشاركة الإمارات على الدعم اللوجستي فقط، بل قامت أيضًا بفتح ملفات مشروع استخباراتي حساس يحمل اسم “Raven”. بدأ هذا المشروع في الأساس كبرنامج للتجسس على المعارضين في الداخل الإماراتي، لكنه تطور ليصبح بنك معلومات إقليمي يوفر لإسرائيل صورًا دقيقة وتحركات لحظية لقيادات إيرانية. في خطوة أخرى لزيادة قوتها الاستخباراتية، حولت الإمارات أقمارها الصناعية – التي كان يُروج لها كأدوات لأغراض بيئية وتنموية – إلى منصات مراقبة عسكرية تخدم المخابرات الإسرائيلية بشكل سري وفعال.

    الإمارات في دائرة النار: هل باتت هدفًا مباشرًا؟

    التحركات الإماراتية الأخيرة لم تذهب دون أن تلاحظها طهران. على الرغم من أن الإمارات ظلت تحاول التملص من مسؤولية هذه الهجمات، إلا أن إيران بدأت تدرك الدور المحوري الذي تلعبه أبوظبي في استهدافها. منذ بداية عام 2025، بدأت وسائل الإعلام الإيرانية تشير بشكل غير مباشر إلى تورط أطراف خليجية، ومنها الإمارات، في التحالف والتعاون مع إسرائيل ضد مصالحها.

    تقارير صحفية تحدثت عن شركات وهمية تعمل من دبي يُشتبه بأنها تعمل كواجهة للموساد، مما يضيف مزيدًا من الضغط على الإمارات التي تجد نفسها في قلب الصراع دون القدرة على التنصل من مسؤولياتها. فمن خلال دعمها العسكري والاستخباراتي الهائل لإسرائيل، وضعت الإمارات نفسها في دائرة الرد الإيراني، والتي قد تشمل صواريخ موجهة إلى المنشآت العسكرية والمرافق الاستراتيجية في أبوظبي ودبي.

    في السنوات الأخيرة، تزايدت الشكوك حول الدور الذي تلعبه الإمارات في الصراع الإقليمي في الشرق الأوسط، وتحديدًا في العلاقات المعقدة مع إيران. ومع تطور الأحداث، أصبح واضحًا أن الإمارات لم تعد مجرد شريك تطبيع لإسرائيل، بل تحولت إلى شريك استخباراتي رئيسي في خطة استهداف إيران على مختلف الأصعدة.

    إمارات الطموحات… غرفة عمليات سرية في الفجيرة

    في أكتوبر 2024، تحولت إحدى المنشآت السيادية في مدينة الفجيرة الإماراتية إلى غرفة عمليات سرية للغاية. هذا الموقع الذي كان في السابق بعيدًا عن الأضواء، أصبح ملتقى لعدد من الجهات الاستخباراتية الدولية. ضباط إماراتيون، عملاء من الموساد الإسرائيلي، أفراد من جهاز استخبارات “أمان” الإسرائيلي، بالإضافة إلى ممثلين عن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA)، اجتمعوا هناك لتخطيط عمليات مستقبلية تهدف إلى إضعاف إيران.

    وفقًا لمصادر موثوقة، تم وضع خارطة مفصلة تستهدف البرنامج النووي الإيراني، مع تحديد قائمة اغتيالات لشخصيات هامة في الحرس الثوري الإيراني وعلماء الذرة. العملية كانت تتماشى مع أهداف إسرائيل في استهداف “العقول الإيرانية” التي تقود برنامج طهران النووي.

    العملية الأكبر: دعم لوجستي إماراتي للهجمات الإسرائيلية

    في ديسمبر 2024، نفذت وحدة كوماندوز إسرائيلية عملية معقدة على الساحل الإيراني، بدعم لوجستي كامل من الإمارات. العملية تضمنت إدخال نحو 12 حاوية ذكية محملة بأكثر من 200 طائرة مسيرة مزودة بقنابل نائمة في عمق الأراضي الإيرانية. هذا التنسيق الميداني والتعاون الاستخباراتي بين أبوظبي وتل أبيب أثار تساؤلات جدية حول مدى تورط الإمارات في هذه الهجمات، وتورطها المباشر في تهديد الأمن الإيراني.

    مشروع “Raven”: من التجسس المحلي إلى بنك معلومات إقليمي

    لم تقتصر مشاركة الإمارات على الدعم اللوجستي فقط، بل قامت أيضًا بفتح ملفات مشروع استخباراتي حساس يحمل اسم “Raven”. بدأ هذا المشروع في الأساس كبرنامج للتجسس على المعارضين في الداخل الإماراتي، لكنه تطور ليصبح بنك معلومات إقليمي يوفر لإسرائيل صورًا دقيقة وتحركات لحظية لقيادات إيرانية. في خطوة أخرى لزيادة قوتها الاستخباراتية، حولت الإمارات أقمارها الصناعية – التي كان يُروج لها كأدوات لأغراض بيئية وتنموية – إلى منصات مراقبة عسكرية تخدم المخابرات الإسرائيلية بشكل سري وفعال.

    الإمارات في دائرة النار: هل باتت هدفًا مباشرًا؟

    التحركات الإماراتية الأخيرة لم تذهب دون أن تلاحظها طهران. على الرغم من أن الإمارات ظلت تحاول التملص من مسؤولية هذه الهجمات، إلا أن إيران بدأت تدرك الدور المحوري الذي تلعبه أبوظبي في استهدافها. منذ بداية عام 2025، بدأت وسائل الإعلام الإيرانية تشير بشكل غير مباشر إلى تورط أطراف خليجية، ومنها الإمارات، في التحالف والتعاون مع إسرائيل ضد مصالحها.

    تقارير صحفية تحدثت عن شركات وهمية تعمل من دبي يُشتبه بأنها تعمل كواجهة للموساد، مما يضيف مزيدًا من الضغط على الإمارات التي تجد نفسها في قلب الصراع دون القدرة على التنصل من مسؤولياتها. فمن خلال دعمها العسكري والاستخباراتي الهائل لإسرائيل، وضعت الإمارات نفسها في دائرة الرد الإيراني، والتي قد تشمل صواريخ موجهة إلى المنشآت العسكرية والمرافق الاستراتيجية في أبوظبي ودبي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل إيران ابن زايد الإمارات التجسس حرب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Thanks on 18 يونيو، 2025 8:58 ص

      متى ستدمرون الامارات بصواريخكم . محطات تحليه المياة ومحطه توليد الكهرباء و محطات تكرير البترول فسيموتون من شدة الحرارة و عدم وجود كهرباء

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter