Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » نتنياهو يرقص على ركام القدس.. اجتماع حكومي تحت المسجد الأقصى!
    تقارير

    نتنياهو يرقص على ركام القدس.. اجتماع حكومي تحت المسجد الأقصى!

    سالم حنفي27 مايو، 2025آخر تحديث:28 مايو، 20252 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تهويد القدس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – في مشهد اعتبره مراقبون الأخطر منذ احتلال القدس الشرقية عام 1967، أقدمت حكومة الاحتلال بقيادة بنيامين نتنياهو على عقد اجتماع رسمي تحت الأرض في قلب حي سلوان، على مرمى حجر من المسجد الأقصى. خطوة رمزية، لكنها ذات دلالات استراتيجية تؤكد أن تل أبيب انتقلت من مرحلة الاقتحامات إلى مرحلة “السيادة الفعلية”.

    الاجتماع عُقد في موقع ما يسمى بـ”مدينة داود”، التي تعدّ رأس الحربة في مشروع التهويد، وهي منطقة مهددة بالحفريات والانهيارات، حيث أكثر من 128 منزلًا فلسطينيا مهددًا بالدمار. ولم يكن الحدث معزولًا، بل جاء متزامنًا مع احتفالات صاخبة فوق الأرض لما يسمى بـ”يوم القدس”، حيث رقص المستوطنون في ساحات المدينة المقدسة تحت حماية مشددة من قوات الاحتلال.

    هذه المرة، لم تقتصر استفزازات الاحتلال على “مسيرات الأعلام” أو الاقتحامات الروتينية للأقصى، بل تم نقل رمزية القرار السياسي إلى باطن المدينة، في استعراض مفضوح للسيطرة على الأرض والتاريخ والرواية.

    بحسب مصادر عبرية، تجاهل نتنياهو تحذيرات “الشاباك” من عقد الاجتماع داخل سلوان، معتبرًا أنه “رسالة سياسية يجب أن تصل للعالم”. بينما يرى محللون أن هذا الاجتماع بمثابة إعلان غير مباشر عن إنهاء أي حديث عن حل الدولتين، وتعزيز لمزاعم “العاصمة الأبدية الموحدة” لإسرائيل.

    تخنق سلوان اليوم من جميع الجهات: 42 بؤرة استيطانية،وحفريات يومية تحت منازل الفلسطينيين، ومشروع “كيدم” التهويدي الذي يمتد على مساحة 16 ألف متر مربع، مهددًا البلدة القديمة جنوبًا.

    بينما يحدث كل ذلك، تزداد عزلة الفلسطينيين، وسط صمت عربي مطبق، ومجتمع دولي يكتفي بالتنديد أو التفرّج.

    القدس تُسرق جهارًا، والهوية تُمحى حجرًا حجرًا، ونتنياهو يحتفل بما يراه “سقوط القدس الأخير”. أما الصوت الفلسطيني؟ فيُقمع، ويُطارد، ويُغتال… في صمت.

    • اقرأ أيضا:
    اقتحام الأقصى.. آلاف الصهاينة يدنّسون أولى القبلتين والعرب في سبات!

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل القدس المسجد الأقصى بنيامين نتنياهو حي سلوان مسيرة الأعلام
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبد الله on 27 مايو، 2025 6:43 م

      وعدهم الله بعلو كبير..
      في سورة الإسراء أو سورة بني إسراءيل ، و لا يعلم مدى هذا العلو سوى رب العالمين، تبارك و تعالى ، و أمرنا بجهادهم على كل حال ، حتى يسلموا لله، و يؤمنوا برسالة محمد صلى الله عليه و سلم ، و لن ينفعهم شئ سوى هذا.. ، و هم عمليا يبنون دار الفناء على حساب دار الخلود ، أي يبنون حطام الدنيا ، و ينسون دار الخلد و مافيها من نعيم و عذاب…،
      و فسادهم في الأرض لا يخفى..، و هو تحصيل حاصل لكفرهم بالله،
      كلنا مسؤولون عن مواقفنا أمام رب العالمين ، أما هؤلاء الذين يخذلون المسلمين و هم قادرين على نصرتهم.. ، فسيخذلهم الله في مواقع يحبون أو يحتاجون فيها لمن ينصرهم.. ، كل شيئ بحسبان عند ملك الأكوان،
      و الله لا يستعجل لعجلة أحد منا..
      { إنهم يكيدون كيدا و أكيد كيدا فمهل الكافرين أمهلهم رويدا } الطارق.
      و الحمد لله على كل حال.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter