Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الجنود الوحيدون في جيش الاحتلال.. مرتزقة من التيه إلى مذابح غزة
    تقارير

    الجنود الوحيدون في جيش الاحتلال.. مرتزقة من التيه إلى مذابح غزة

    سالم حنفي21 مايو، 2025آخر تحديث:21 مايو، 20252 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مرتزقة إسرائيل في غزة
    انضم مرتزقة للجيش الإسرائيلي في أوروبا وأمريكا ليقاتلوا في غزة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “جنود التيه.. مرتـ.ـزقة الاحـ.ـتلال”.. آلاف “الجنود الوحيدين” يصلون من أمريكا وأوروبا ليحملوا السـ ـلاح ضد الفلسـ.ـطيـ.ـنيين.. شباب بلا جذور، بلا هوية، بعضهم مدمنون وهاربون من الفشل..
    يتحولون إلى آلة قتل بأيدي الصـ&ـهايــ^ـنة وخلف أقنعة “الصهـ.ـيونـ*ـية البطولية”.. يكمن مشروع… pic.twitter.com/hXkbb4ve8U

    — وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) May 20, 2025

    وطن – في قلب الإبادة اليومية التي تشهدها غزة، يبرز دور غامض وخطير لما يسمى بـ”الجنود الوحيدين” في جيش الاحتلال الإسرائيلي. هؤلاء لا تجمعهم هوية، ولا تربطهم أرض، بل يُجلبون من شتات الأرض — من أمريكا، أوروبا، وحتى أمريكا اللاتينية — ليُساقوا مباشرة نحو ميادين المجازر، غالبًا دون إلمام باللغة أو الثقافة أو حتى الموقع الجغرافي لفلسطين.

    ورغم محاولات الإعلام الإسرائيلي تجميل صورتهم ووصفهم بـ”الشجعان الذين يضحّون بلا مقابل”، فإن الواقع يوثق أن كثيرًا منهم مدمنون سابقون، طُردوا من مدارسهم، أو فشلوا في الاندماج داخل مجتمعاتهم الأصلية. البرنامج الأشهر الذي يستقطبهم هو “غارين تزابار”، بدعم من شبكات صهيونية عالمية.

    ما الذي يدفع شابًا أمريكيًا أو فرنسيًا لا يعرف شيئًا عن غزة، أن يحمل سلاحه ويشارك في تدمير منازلها فوق رؤوس أهلها؟ الجواب بسيط: “هوية مقابل قتل”. فهؤلاء يُمنحون الجنسية الإسرائيلية، والإقامة، والامتيازات، بمجرد الانخراط في آلة الحرب.

    الوثائق المصورة من قلب “حفلات الاستقبال” لهؤلاء الجنود تُظهر احتفالات عسكرية صاخبة، وابتسامات ترحيب مشوبة بدماء الأبرياء. أما السلاح، فليس رمزًا للأمن، بل ترخيص دولي لممارسة القتل بغطاء قانوني وسياسي.

    هذا النموذج من “الجنود الوحيدين” ليس جديدًا، بل جزء من البنية التاريخية للمشروع الصهيوني. منذ نكبة 1948، جرى استقدام ضباط أمريكيين وأوروبيين لتأسيس البنية القتالية للعصابات الصهيونية، على غرار الجنرال الأمريكي ديفيد ميكي ماركوس الذي قاد المعارك في القدس قبل أن يُقتل برصاصة “صديقة”.

    اليوم، يتكرر المشهد: قتلة مُستوردون باسم الصهيونية العالمية. ووراء كل واحد منهم، ليس فقط بندقية، بل عقيدة عسكرية مشوهة تُبرّر الإبادة وتُحوّل الجندي إلى آلة قتل عقائدية.

    هذه ليست حربًا. إنها حملة تصفية تنفذها أجساد مأجورة وعقول ممسوخة، في مشروع ينهل من استعمار القرن العشرين، ويُصدَّر على أنه “دفاع عن النفس”.

    • اقرأ أيضا:
    مقاتلون أوكرانيون مرتزقة بصفوف الجيش الإسرائيلي في غزة (شاهد)

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الجيش الإسرائيلي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبدو on 21 مايو، 2025 9:17 م

      شكرا لك على المقال… فقد سلطت الضوء على ما وراء الستار….
      لكن كنت اتمنى لو انك عدت للتاريخ… لاكتشفت ان ظاهرة الإستعانة بالمجرمين و رجال العصابات و معظهم هم من يشكلون اليوم ما يسمى بالإرهاب … فقد استعانت بهم الامبراطورية الرومانية و البزنطية و غيرهما…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter