Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » إعلام الثورة السورية يتبنى خطاب التطبيع: من “الشهداء” إلى “القتلى” في غزة
    تقارير

    إعلام الثورة السورية يتبنى خطاب التطبيع: من “الشهداء” إلى “القتلى” في غزة

    خالد السعدي20 مايو، 2025آخر تحديث:20 مايو، 20252 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إعلام الثورة السورية
    منصات إعلامية محسوبة على "الثورة السورية" تستخدم مصطلح "قتلى"لتوصيف شهداء غزة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – في مشهد أثار غضبًا واسعًا، فاجأت منصات إعلامية محسوبة على “الثورة السورية” جمهورها باعتماد لغة إعلامية مغايرة، حيث استخدمت مصطلح “القتلى” لوصف شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة، وهو ما اعتُبر مؤشرًا خطيرًا على تغيّر في الخط التحريري ينسجم مع خطابات وسائل إعلام خليجية مقربة من مسار التطبيع مع إسرائيل.

    المنصات التي كانت ترفع لواء الثورة، وتُفاخر بأنها منحازة لقضايا الأمة، أعادت صياغة الرواية الفلسطينية بلغة “باردة” تُخالف وجدان الشارع العربي. التقرير الذي نشره موقع “تلفزيون سوريا” أثار استهجانًا واسعًا بعد أن وصف الغارات الإسرائيلية بأنها أسفرت عن “23 قتيلاً”، دون أي إشارة لسياق العدوان أو الطبيعة المدنية للضحايا.

    التحوّل في المصطلحات لم يكن مجرد زلة لغوية، بل جاء بعد سلسلة تطورات، من بينها لقاء غير معلن في الرياض بين قيادات محسوبة على المعارضة السورية ووفد أميركي برعاية خليجية. وتزامن ذلك مع حملات تضييق على ناشطين فلسطينيين داخل مناطق سيطرة المعارضة.

    المراقبون يعتبرون أن هذه اللغة تعكس توجهًا سياسيًا جديدًا بدأ يتبلور، هدفه التماهي مع سياسات الدول الداعمة، وإرسال إشارات “طمأنة” للعواصم الغربية عبر تخفيف نبرة المقاومة وشيطنة مفرداتها.

    وتساءل نشطاء: “هل تحوّلت منابر الثورة إلى أذرع إعلامية لتجميل الاحتلال؟ وهل باتت غزة عبئًا لغويًا يجب التنصل منه؟”. فالتغيير في المصطلحات يُعد مؤشرا على إعادة تموضع سياسي واضح.

    هذا التحوّل فتح الباب أمام تساؤلات كبرى: هل فقدت هذه المنصات استقلاليتها التحريرية؟ وهل أصبحت القضية الفلسطينية ثمنًا للتقارب مع الغرب؟

    المفارقة أن من كانوا يُفترض أنهم أنصار للثورة والحرية، يخذلون اليوم مقاومة شعب محتل، لا فقط بالصمت، بل بإعادة إنتاج الرواية الصهيونية بلغتنا نحن.

    • اقرأ أيضا:
    سوريا تلاحق قيادات الجهاد الإسلامي.. أحمد الشرع يسترضي من في عزّ معركة غزة؟

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الحكومة السورية الجديدة سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. عبد الله on 21 مايو، 2025 4:49 ص

      هذه القناة “تلفزيون سوريا” قناة مشبوهة ،
      لا أتشرف بزيارة موقعها
      حتى… و لا استبعد عمالتها..، ليست محسوبة
      على الثورة السورية ،
      إلا ظاهريا..، ربما أقرب
      قناة لها كانت اسمها “أورينت” قبل ان تغلق
      و ترجع‎ من جديد ربما…، إذا أردت تقويم شرف أي قناة إخبارية معرضة للتحدث و عرض أخبار
      عن شهداء و اعتداءات المفسدين في الأرض، انظر إلى مذيعاتها.. هل يرتدين حجاب أم لا…،
      إذا كان لا ، فالقناة لا
      تملك قرارها و تسعى
      لإسترضاء الغرب و عندها زيغ ما ..
      ثم انظر إلى إعلاناتها.. و بعدها سيتحدد مدى شرف القناة ، و أخلاقياتها..،
      رحم الله شهداء المسلمين ، و جعلهم شفعاء لأهاليهم ، و ادخلهم جنان الخلد بغير حساب..،
      و الذل و الخزي و العار
      على من يعين أو يسعى لإرضاء المغضوب عليهم بأي شكل كان..

      رد
    2. عبد الله on 13 سبتمبر، 2025 11:17 ص

      أعتقد أن قول قتلى عن ضحايا الإحتلال، ليس فيه إساءة للضحايا…
      و لكن قول شهداء ، أعتقد أنه مكروه أو لا يجوز ، حيث أن فيه تزكية على الله تعالى، فالأفضل هو قول: نحسبهم شهداء عند الله تعالى ، و لا نزكي على الله أحدا… أعتقد هذه هي السنة و هذا هو الصواب… و الله أعلم..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter