Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قبضة أردوغان على إصبع ماكرون تُشعل الجدل: دبلوماسية جسدية أم إهانة سياسية؟
    تقارير

    قبضة أردوغان على إصبع ماكرون تُشعل الجدل: دبلوماسية جسدية أم إهانة سياسية؟

    باسل سيد18 مايو، 2025آخر تحديث:19 مايو، 20252 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إصبع ماكرون في قبضة أردوغان
    أردوغان يُمسك بإصبع ماكرون الأوسط بثبات واضح في قمة تيرانا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – في مشهد لا يتجاوز بضع ثوانٍ، خطف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عدسات الكاميرات، خلال قمة تيرانا، ليس بسبب تصريحات أو ملفات سياسية، بل بسبب مصافحة مثيرة للجدل.

    ما بدا وكأنه لحظة دبلوماسية عابرة، تحوّل إلى حدث تحليلي وسياسي على وسائل التواصل والإعلام. ففي الفيديو الذي التُقط خلال المصافحة، يُظهر أردوغان وهو يُمسك بإصبع ماكرون الأوسط بثبات واضح، دون أن يُربّت عليه كما جرت العادة في البروتوكول السياسي. ماكرون حاول سحب يده، لكن قبضة أردوغان بقيت محكمة، فيما بدا وكأنه إعلان سيطرة صامتة.

    المشهد لم يكن صدفة بالنسبة لكثير من المراقبين. فوفقًا لمحللي لغة الجسد، فإن هذه الحركة قد تُفسر على أنها رسالة واضحة بالنفوذ والسيطرة، وتقول: “أنا من يحدد توقيت المصافحة… ومن يُطلق اليد”.

    المقطع وُصف في بعض التغريدات بأنه “إهانة ناعمة” موجهة لماكرون، الذي اضطر للرد بوضع يده الأخرى فوق يد أردوغان، في محاولة رمزية لاستعادة التوازن أو فرض الاحترام. إلا أن اليد بقيت أسيرة الأصبع، كما وصف البعض المشهد بدقة لافتة.

    وسائل الإعلام ومواقع التواصل ضجّت بالتحليلات: هل كان هذا استعراض هيمنة تركي؟ أم توتّر دفين بين الزعيمين خرج بطريقة رمزية؟ خصوصًا أن العلاقات بين أنقرة وباريس شهدت توترات حادة في ملفات المتوسط، ليبيا، وملف الناتو.

    في كواليس اللقاء، التُقطت صور المترجمين وهم يتبادلون الابتسامات، لكن تحت الطاولة، تقول لغة الجسد إن شيئًا آخر كان يُحاك.

    وبين من وصف أردوغان بـ”الذكي في الرمزية” ومن اعتبرها “حركة غير لائقة”، يبقى المشهد علامة فارقة في دبلوماسية اللقطة، حيث قد تختصر قبضة على إصبع كل ما عجزت التصريحات عن قوله.

    • اقرأ أيضا:
    أردوغان يهزيء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: سيكون لك المزيد من المشاكل معي يا جاهل!

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيمانويل ماكرون رجب طيب أردوغان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Thanks on 20 مايو، 2025 12:37 ص

      هذا شخص نذل ذليل عبد رخيص شدة يدة على اصباع ماكرون لا تعنى الا الخوف و الرعب منه .هذا الشخص ليس اديه 5% من الرجوله و الشجاعه .هذا يوصف بالرجل الاول بالنهيق بدون فعل فاسد منحط كذاب ممثل حقير واطى .كان يضحك علينا و يمثل بانه مع حماس و لكن لا يفعل شئ لحماس والله انه اجبن من طفل حمساوى او شبشب طفل حمساوى .ستحاسب يا اردوغان على هذا الخذلان امام العادل و سيكشف امرك امام البشر يوم القيامه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter