Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » لعبة جديدة لنهب الثروات.. ترامب يطالب بحصة في نفط الخليج
    تقارير

    لعبة جديدة لنهب الثروات.. ترامب يطالب بحصة في نفط الخليج

    شيراز ماضي28 أبريل، 2025آخر تحديث:28 أبريل، 20253 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أطماع أمريكا في نفط الخليج
    ترامب يطالب بحصة في نفط الخليج
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – في مشهد يعيد للأذهان ممارسات الحقبة الاستعمارية، عاد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ليثير الجدل بتصريحات اعتبرها مراقبون تهديدًا مباشرًا للسيادة العربية. فبعدما طالب مؤخرًا بمرور السفن الأمريكية عبر قناة السويس مجانًا، تساءل كثيرون: هل تتوقف الأطماع عند الممرات المائية، أم أن العيون تتجه نحو ثروات الخليج؟

    ترامب لمّح، بشكل فج، إلى أن حماية الولايات المتحدة لدول الخليج ينبغي أن تترجم إلى مكاسب اقتصادية مباشرة، بما في ذلك نصيب محتمل من عائدات النفط. منطق “الحامي الذي يطالب بثمن” يكشف، بحسب مراقبين، أن واشنطن باتت ترى الثروات العربية حقًا مكتسبًا مقابل الحماية العسكرية التي لطالما قدمتها.

    هذه التصريحات تأتي في وقت حساس؛ إذ تعاني الولايات المتحدة من أزمات اقتصادية متراكمة، في ظل تصاعد النفوذ الصيني، مما يجعل أعينها تزداد جشعًا نحو موارد جديدة لدعم اقتصادها المنهك.

    الملفت أن ترامب لم يعد يخجل من الإفصاح عن مثل هذه المطالب، بل يتحدث بها علنًا، متجاوزًا كل التقاليد الدبلوماسية، وهو ما يعكس حقيقة السياسة الأمريكية التي تُغلِّف الأطماع بالشعارات حينًا، وتكشفها وقاحة الواقع أحيانًا أخرى.

    محللون حذروا من أن هذه التصريحات قد تمثل تمهيدًا لسياسات أشد قسوة إذا عاد ترامب إلى البيت الأبيض، حيث قد يتحول الضغط السياسي إلى ضغوط اقتصادية مباشرة، تتجاوز مجرد المطالبات، لتصبح اتفاقيات أو صفقات تفرض تحت تهديد الأمن الإقليمي.

    في ظل هذا المشهد، تطرح تساؤلات خطيرة: من الذي سيسمح بتحويل حماية الخليج إلى عملية نهب منظّم لثرواته؟ وهل تملك الأنظمة الحالية رفاهية الرفض، أم أن عجلة الارتهان السياسي والاقتصادي قد انطلقت بلا عودة؟

    بين أطماع مكشوفة وصمت رسمي، يبدو أن لعبة “من يدفع أكثر” تفتح فصلاً جديدًا في علاقة واشنطن بالخليج، فهل تتهيأ الشعوب لما هو قادم؟

    في مشهد يعيد للأذهان ممارسات الحقبة الاستعمارية، عاد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ليثير الجدل بتصريحات اعتبرها مراقبون تهديدًا مباشرًا للسيادة العربية. فبعدما طالب مؤخرًا بمرور السفن الأمريكية عبر قناة السويس مجانًا، تساءل كثيرون: هل تتوقف الأطماع عند الممرات المائية، أم أن العيون تتجه نحو ثروات الخليج؟

    ترامب لمّح، بشكل فج، إلى أن حماية الولايات المتحدة لدول الخليج ينبغي أن تترجم إلى مكاسب اقتصادية مباشرة، بما في ذلك نصيب محتمل من عائدات النفط. منطق “الحامي الذي يطالب بثمن” يكشف، بحسب مراقبين، أن واشنطن باتت ترى الثروات العربية حقًا مكتسبًا مقابل الحماية العسكرية التي لطالما قدمتها.

    هذه التصريحات تأتي في وقت حساس؛ إذ تعاني الولايات المتحدة من أزمات اقتصادية متراكمة، في ظل تصاعد النفوذ الصيني، مما يجعل أعينها تزداد جشعًا نحو موارد جديدة لدعم اقتصادها المنهك.

    الملفت أن ترامب لم يعد يخجل من الإفصاح عن مثل هذه المطالب، بل يتحدث بها علنًا، متجاوزًا كل التقاليد الدبلوماسية، وهو ما يعكس حقيقة السياسة الأمريكية التي تُغلِّف الأطماع بالشعارات حينًا، وتكشفها وقاحة الواقع أحيانًا أخرى.

    محللون حذروا من أن هذه التصريحات قد تمثل تمهيدًا لسياسات أشد قسوة إذا عاد ترامب إلى البيت الأبيض، حيث قد يتحول الضغط السياسي إلى ضغوط اقتصادية مباشرة، تتجاوز مجرد المطالبات، لتصبح اتفاقيات أو صفقات تفرض تحت تهديد الأمن الإقليمي.

    في ظل هذا المشهد، تطرح تساؤلات خطيرة: من الذي سيسمح بتحويل حماية الخليج إلى عملية نهب منظّم لثرواته؟ وهل تملك الأنظمة الحالية رفاهية الرفض، أم أن عجلة الارتهان السياسي والاقتصادي قد انطلقت بلا عودة؟

    بين أطماع مكشوفة وصمت رسمي، يبدو أن لعبة “من يدفع أكثر” تفتح فصلاً جديدًا في علاقة واشنطن بالخليج، فهل تتهيأ الشعوب لما هو قادم؟

    • اقرأ أيضا:
    ترامب يعود لحلب السعودية: صفقات خرافية… وشيك مفتوح من بن سلمان!

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    النفط دول الخليج دونالد ترامب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter