Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » حاخامات صهاينة في دمشق.. هل بدأت سوريا حقبة التطبيع العلني؟
    الهدهد

    حاخامات صهاينة في دمشق.. هل بدأت سوريا حقبة التطبيع العلني؟

    باسل سيد22 فبراير، 20252 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حاخامات صهاينة في دمشق
    زيارة غير مسبوقة لوفد يهودي ضمّ حاخامات وشخصيات بارزة إلى دمشق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – بعد عقود من القطيعة، شهدت العاصمة السورية دمشق زيارة غير مسبوقة لوفد يهودي ضمّ حاخامات وشخصيات بارزة، في خطوة أثارت جدلًا واسعًا حول مستقبل العلاقات بين سوريا وإسرائيل.

    وتأتي هذه الزيارة، التي جرت تحت رعاية رسمية، في سياق متغيرات إقليمية تشير إلى تحول جذري في السياسة السورية بعد سقوط نظام بشار الأسد.

    لأول مرة منذ 33 عامًا، زار وفد يهودي يضم شخصيات بارزة، من بينهم الحاخام يوسف حمرا، العاصمة السورية، حيث جالوا بحرية في أحياء دمشق، في مشهد لم يكن متصورًا سابقًا. وقد وثقت وسائل الإعلام الإسرائيلية هذه الزيارة، معتبرة أنها تعكس مرحلة جديدة من “الانفتاح” السوري على اليهود والصهاينة، في ظل حكم هيئة تحرير الشام وزعيمها أبو محمد الجولاني.

    هذه الزيارة تزامنت مع تقارير تكشف عن قيام الجيش الإسرائيلي بتعزيز وجوده في المناطق الحدودية مع سوريا، حيث أقام سبع نقاط عسكرية جديدة على طول المنطقة منزوعة السلاح، ما يثير تساؤلات حول طبيعة التفاهمات الجديدة بين دمشق وتل أبيب. فهل يشكل ذلك تمهيدًا لمزيد من التعاون غير المعلن؟

    اللافت أن هذه التحركات تأتي في وقت تشهد فيه المنطقة تغييرات كبرى، مع تزايد الحديث عن إعادة ترتيب الأوراق الجيوسياسية في الشرق الأوسط. فبينما تسعى دول عربية للتقارب مع إسرائيل ضمن مشاريع التطبيع، تبدو دمشق منخرطة في مسار مشابه، وإن كان بغطاء ديني وتاريخي، من خلال استضافة شخصيات يهودية وربما لاحقًا رجال أعمال صهاينة تحت ستار “عودة اليهود السوريين إلى وطنهم”.

    لكن هذه الزيارة لم تمرّ دون اعتراضات، إذ أبدى العديد من السوريين رفضهم المطلق لأي انفتاح تجاه إسرائيل، معتبرين أن هذه الخطوة تمثل خيانة لدماء الشهداء الذين سقطوا في مواجهة الاحتلال. كما تساءل محللون عن الدور الحقيقي لتركيا في هذه التحركات، خصوصًا أن الجولاني وحكومته يحظيان بدعم أنقرة التي باتت تلعب دورًا رئيسيًا في رسم المشهد السياسي والعسكري في شمال سوريا.

    فهل نحن أمام مرحلة جديدة من العلاقات السورية الإسرائيلية؟ وهل ستكون دمشق ساحة جديدة لاختبار مشاريع التطبيع في المنطقة؟

    • اقرأ أيضا:
    خطط إسرائيلية للسيطرة على عمق سوريا وسط غضب من انفتاح الغرب على أحمد الشرع

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اليهود دمشق سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. غزاوي on 27 فبراير، 2025 4:46 م

      مجرد تساؤل (1)
      لماذا الترحيب بعودة الصهاينة، والإصرار على تهجير الفلسطينيين ؟
      أنا لست فقط ضد عودة أي صهيوني إلى أي بلد مسلم، بل أدفع بتهجيرهم، كما يدفعون بتهجير الفلسطينيين.
      سمعت الحق يقول والحق قول ربي:
      فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ…﴿البقرة 194 ﴾.
      وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِه…﴿النحل 126 ﴾.
      وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَ…﴿الشورى 40 ﴾.
      إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ…﴿الممتحنة 9 ﴾.
      في مقال نشره موقع ” almasryalyoum”، يوم:02/08/2014، تحت عنوان:” قصة الغزوة التي أمر الرسول فيها بقتل كل اليهود لغدرهم بالمسلمين”، جاء فيه ما نصه:
      ” حارب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، اليهود في أربع غزوات هي: «بني قينقاع والنضير وقريظة وخيبر»، ومن نتائجها إخراج اليهود من المدينة المنورة، ثم من شبه الجزيرة العربية كلها. وتختلف أسباب محاربة الرسول لليهود، ما بين محاولة قتل النبي، وخيانة العهود مع المسلمين، والتحالف مع الكفار ضد الصحابة في غزوة الخندق/الأحزاب.” انتهى الاقتباس والالتباس و التخلاط

      رد
    2. غزاوي on 27 فبراير، 2025 4:47 م

      مجرد تساؤل(2)
      من هو الشيخ المغيلي !!!؟؟؟
      “القدس العربي” نشرت مقالا يوم:19/03/2024، تحت عنوان:”المسألة اليهودية بين الإمامَين «المَغِيلي والعَصْمُوني»؟” أثار محاربة الشيخ محمد بن عبد الكريم المغيلي “1427-1503” لتواجد اليهود في المغرب الأقصى وفي الجزائر لا سيما في غربها في منطقة توات.
      يمكن للقراء الكرام أن يجدوا أكثر تفاصيل عن الموضوع على “الأنترنت”.
      إليكم هذا فيديو منشر على منصة “يوتوب” على الرابط التالي:
      «youtube.com/watch?v=zXL5R5TKYrQ»
      تحت العنوان التالي:
      “أسد الجزائر محمد المغيلي، وردّه على موالاة سلطان فاس لليهود | حاربهم في توات، و فتح افريقيا السمراء”
      ملاحظة مهمة: فتوى المغيلي لطرد اليهود وهدم صوامعهم وقتلهم ليست كراهية لليهود أو اليهودية كما روج له الغربيون، وعرضها مشايخ آخرين، إنما لأنه لم يستسغ أهدافهم، لما رأى تغولهم بعد سيطرتهم على الإدارة في المغرب الأقصى والتجارة ومصادر المياه فأصبحوا يتحكمون في رقاب السكان لدرجة هضم الحقوق. كما رأى أنه ليس لهم أحقية في بناء صوامع لأن توات اختطها المسلمون لأنفسهم، وبسبب ذلك لم يعدوا أهل ذمة.
      أفتح قوس في الأخير، لأرد على بنكيران ألذي ادعى منذ أيام أن منطقة توات مغربية اقتطعتها فرنسا لتضمها إلى الجزائر، وها هو التاريخ وحقائقه تفنده.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter