Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » يا خيبة محمود عباس.. ترامب يوقف المساعدات للأجهزة الأمنية الفلسطينية
    تقارير

    يا خيبة محمود عباس.. ترامب يوقف المساعدات للأجهزة الأمنية الفلسطينية

    باسل سيد21 فبراير، 2025آخر تحديث:21 فبراير، 20252 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قوات الأمن الفلسطينية
    أعلنت إدارة ترامب عن وقف جميع أشكال التمويل الموجه لقوات الأمن الفلسطينية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد قرر التخلي عن محمود عباس وسلطته، بعد سنوات من الدعم المالي السخي الذي كانت تحصل عليه الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية. فقد أعلنت إدارة ترامب عن وقف جميع أشكال التمويل الموجه لقوات الأمن الفلسطينية، في خطوة صادمة تعكس تغيرًا جذريًا في السياسة الأمريكية تجاه السلطة التي طالما كانت أحد أبرز المستفيدين من الدعم المالي الأمريكي.

    القرار الأمريكي يأتي ضمن التوجه العام لترامب بتجميد المساعدات الخارجية، لكنه يحمل في طياته دلالات أعمق، خاصة أن المساعدات الأمنية كانت العمود الفقري لأجهزة أمن السلطة، والتي طالما وظفتها لحماية مصالح الاحتلال، وملاحقة المقاومين بدلًا من مواجهة العدو الحقيقي.

    في ظل هذا القرار، يجد عباس نفسه في موقف صعب، حيث أصبحت الأجهزة الأمنية التي يعتمد عليها في فرض سيطرته على الضفة الغربية، في مهب الريح، ما يهدد بتقويض قدرة السلطة على ضبط الأوضاع الأمنية.

    لطالما كانت واشنطن أحد أكبر المانحين للسلطة الفلسطينية، إذ وفرت مئات الملايين من الدولارات لبرامج التدريب والتأهيل الأمني على مدار السنوات الماضية.

    لكن مع القرار الأخير، أصبحت هذه البرامج في خطر، وبدأت تداعيات الخطوة الأمريكية بالظهور فعليًا، حيث تم تقليص بعض برامج التدريب الأمني بشكل فوري، بينما تم تأجيل اجتماعات مهمة كانت مقررة لتقييم العمليات الأمنية في مناطق مثل مخيم جنين، دون تحديد أي موعد جديد لعقدها.

    في ظل هذه التطورات، بدأ عباس في البحث عن بدائل، خاصة أن استمرار التنسيق الأمني “المقدس” مع الاحتلال الإسرائيلي يحتاج إلى تمويل ضخم، وهو ما قد يدفع السلطة إلى طرق أبواب مانحين جدد، سواء في أوروبا أو الدول العربية.

    لكن المشكلة تكمن في أن الدول الداعمة التقليدية للسلطة، مثل الاتحاد الأوروبي وبعض الدول الخليجية، بدأت تفقد ثقتها في قدرة عباس على إدارة المشهد الفلسطيني، ما يجعل إيجاد ممولين بديلين مهمة أكثر صعوبة.

    يأتي هذا القرار في وقت حساس للغاية، حيث تواجه السلطة الفلسطينية أزمات داخلية متصاعدة، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي، في ظل تصاعد الغضب الشعبي من سياساتها القمعية، وعجزها عن مواجهة العدوان الإسرائيلي المتواصل على الفلسطينيين. وبالتالي، فإن وقف التمويل الأمريكي قد يكون الضربة القاضية لأجهزة أمن السلطة، التي يعتمد عليها عباس في إحكام قبضته على الضفة الغربية.

    فهل يكون هذا القرار بداية النهاية لهيمنة السلطة الفلسطينية على الضفة؟ أم أن عباس سينجح في إيجاد ممولين جدد لإنقاذ مشروعه الأمني؟ الأيام القادمة ستكشف الكثير.

    • اقرأ أيضا:
    ترامب يمنح الضوء الأخضر لضمّ الضفة.. ماذا عن مصير محمود عباس؟

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأجهزة الأمنية الفلسطينية المساعدات الأمريكية دونالد ترامب محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter