Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » من وعد بلفور إلى مخطط ترامب.. تهجير الفلسطينيين مستمر بعد أكثر من قرن
    تقارير

    من وعد بلفور إلى مخطط ترامب.. تهجير الفلسطينيين مستمر بعد أكثر من قرن

    وطن13 فبراير، 2025آخر تحديث:13 فبراير، 20253 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تهجير الفلسطينيين من غزة
    يعيد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إحياء مشروع التهجير القسري للفلسطينيين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – أكثر من مئة عام مرت على وعد بلفور المشؤوم الذي تعهدت فيه بريطانيا بإنشاء وطن قومي لليهود على أرض فلسطين، متجاهلة وجود أصحاب الأرض الأصليين. واليوم، يعيد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إحياء مشروع التهجير القسري للفلسطينيين، لكن هذه المرة من قطاع غزة، في خطة تهدف إلى إفراغ القطاع بالكامل وسط صمت عربي مخجل ومواقف متخاذلة من بعض الدول التي فتحت أبوابها للمخطط الأمريكي الإسرائيلي.

    بعد أشهر من القصف الإسرائيلي المكثف الذي دمر البنية التحتية لغزة وشرد مئات الآلاف، يأتي ترامب بخطة جديدة لتهجير السكان إلى دول عربية مجاورة مثل الأردن ومصر وربما السعودية. هذه الخطة تتضمن تهجير سكان غزة بالكامل تحت ذريعة إعادة الإعمار وتوطينهم في أراضٍ عربية مجاورة مقابل إغراءات مالية للدول التي توافق على استقبالهم، في حين سيتم تحويل القطاع إلى منطقة استثمارية بتمويل من دول خليجية لتكون تحت الإدارة الأمريكية الإسرائيلية.

    على الرغم من أن التهجير القسري للفلسطينيين يعد جريمة حرب وفق القانون الدولي، إلا أن الموقف العربي بدا أضعف من أي وقت مضى.

    التقارير تشير إلى أن بعض الدول لم ترفض الخطة بشكل قاطع، بل اكتفت بالمراوغة السياسية بانتظار ما ستؤول إليه الأمور. الأردن، الذي كان لسنوات يرفض التوطين، بدا وكأنه يغير موقفه تحت الضغط الأمريكي.

    الملك عبد الله الثاني، الذي التقى ترامب مؤخرًا، لم يعلن رفضًا قاطعًا للخطة، بل لمح إلى أن الأمر يتوقف على موقف مصر. أما مصر، التي كانت تدعي رفض المخطط، فقد أكدت تقارير غربية أن نظام السيسي قد يكون أكثر انفتاحًا على مناقشة بعض جوانب الخطة، خاصة مع الضغوط الاقتصادية التي يعاني منها النظام المصري.

    لا شك أن هذه الخطة ليست مجرد حل مؤقت للأزمة الإنسانية، بل جزء من مخطط أكبر يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية نهائيًا.

    يسعى ترامب إلى إنهاء ملف اللاجئين الفلسطينيين عبر منحهم جنسيات جديدة ومنعهم من المطالبة بحق العودة، في حين يهدف إلى منح الاحتلال السيطرة المطلقة على غزة دون أي وجود للمقاومة أو أي تهديد مستقبلي. كما تسعى الإدارة الأمريكية إلى إقامة مشاريع اقتصادية وسياحية في غزة تستفيد منها الشركات الأمريكية والإسرائيلية بينما يبقى الفلسطينيون مشردين بلا وطن.

    تاريخيًا، لم يقبل الفلسطينيون بأي مخطط استيطاني يهدف إلى اقتلاعهم من أرضهم، وحتى مع تخاذل الحكومات العربية، فإن المقاومة الشعبية والمسلحة ستبقى حائط الصد الأول في وجه المشروع الصهيوني. ومع تصاعد الحديث عن وعد بلفور الجديد الذي يروج له ترامب، يبقى السؤال: هل سيتحرك العرب والفلسطينيون لمنع نكبة جديدة، أم أن المخطط سيمر كما حدث قبل أكثر من قرن؟

    • اقرأ أيضا:
    ترامب يفرض شروطه وملك الأردن يتردد.. هل يمهد السيسي لتهجير الفلسطينيين؟

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    تهجير الفلسطينيين دونالد ترامب غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter