Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » محمد التركي.. رجل السينما السعودي وأداة ابن سلمان لتغيير هوية المملكة
    تقارير

    محمد التركي.. رجل السينما السعودي وأداة ابن سلمان لتغيير هوية المملكة

    سالم حنفي13 فبراير، 2025آخر تحديث:13 فبراير، 20252 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد التركي
    صعد نجم محمد التركي بسرعة بفضل دعمه الكبير لمشاريع فنية وإعلامية ضخمة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – محمد التركي، اسم برز بقوة في عالم الفن والسينما، ليس فقط بصفته منتجًا سعوديًا، بل بفضل شبكة علاقاته الواسعة مع كبار نجوم السينما في العالم. من كيم كارداشيان إلى ليندسي لوهان، ومن التركية مريم أوزرلي إلى فرانشيسكا إيستوود، لا يكاد يمر حدث فني عالمي إلا ويظهر فيه التركي محاطًا بأشهر الشخصيات.

    ينتمي محمد التركي لعائلة سعودية ذات نفوذ اقتصادي، حيث ارتبطت أسرته بصفقات تجارية ضخمة مع النظام السعودي، ما ساهم في تعزيز مكانته في عالم الأعمال والترفيه. ورغم خلفيته التجارية، فقد وجد التركي طريقه إلى قطاع السينما، متجاوزًا جميع القيود الاجتماعية والثقافية التي كانت تحدّ من انتشار الفن الغربي في المملكة.

    صعد نجم التركي بسرعة بفضل دعمه الكبير لمشاريع فنية وإعلامية ضخمة، كان أبرزها مهرجان البحر الأحمر السينمائي، حيث كُلف عام 2021 برئاسة لجنة الإشراف عليه. ومنذ ذلك الحين، تحول إلى أحد أبرز الوجوه التي تسوّق رؤية ولي العهد محمد بن سلمان تحت غطاء “الانفتاح الثقافي”.

    لكن الدور الأبرز للتركي لم يقتصر على الإنتاج السينمائي، بل كان جزءًا من مشروع أكبر لتلميع صورة السعودية عالميًا. فقد سعى، عبر علاقاته القوية، إلى استقطاب نجوم السينما وكبار المنتجين إلى المملكة، للتأكيد على أنها باتت وجهة عالمية للفن والترفيه، في محاولة لصرف الأنظار عن الانتهاكات الحقوقية والسياسات الداخلية المثيرة للجدل.

    فتح التركي أول دار للسينما في السعودية، كجزء من رؤية ابن سلمان التي تسعى إلى تغيير الهوية الثقافية والاجتماعية للبلاد. وبدعم مباشر من النظام، تحوّل إلى أداة ترويجية تهدف إلى إعادة تشكيل المجتمع السعودي، متخذًا من “الحداثة والانفتاح” شعارات لتبرير إدخال مفاهيم كانت غير مقبولة سابقًا في مجتمع محافظ.

    رغم كل محاولاته لإظهار نفسه كرجل أعمال ومنتج سينمائي مستقل، فإن محمد التركي يبقى واجهة لسياسات أعمق تهدف إلى إعادة صياغة المشهد الثقافي والاجتماعي في السعودية، ضمن مشروع كبير يقوده ابن سلمان لإحداث تحولات جذرية في المملكة، وسط جدل واسع حول تأثير هذه التغيرات على هوية البلاد.

    🔴عرف بحفلاته المشبوهة وصوره الفاضحة مع مشاهير السينما في العالم.. محمد التركي وتلميع ابن سلمان عبر نجمات هوليود

    🔴أداة ولي العهد لقلب هوية المجتمع السعودي ونشر الانحلال في أرض الحرمين تحت ستار “الحداثة والانفتاح”، ضمن رؤية الأمير الشاب التي لا تعرف من الترفيه سوى حفلات التعـ ـ… pic.twitter.com/zePuvTfBym

    — وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) February 12, 2025

    • اقرأ أيضا:
    ظهر يرقص مع نانسي عجرم.. من هو محمد التركي “موظف ابن سلمان في هوليود”؟ (فيديو)

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية محمد التركي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبده الحامي on 15 فبراير، 2025 5:43 م

      احتراف مهنة القواده تحت غطاء الأعمال عنوانها محمد التركي
      إنه النسخة العربية عن هارفي وينستين و روبرت ماكسويل و جيفري ابستين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter