Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » محمد الضيف.. أسطورة المقاومة الذي أرعب الاحتلال وارتقى شهيدًا في ساحات الجهاد
    تقارير

    محمد الضيف.. أسطورة المقاومة الذي أرعب الاحتلال وارتقى شهيدًا في ساحات الجهاد

    باسل سيد31 يناير، 20253 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد الضيف
    أبو عبيدة يعلن استشهاد القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – هتفت الجماهير باسمه من غزّة إلى الضفّة، وارتفعت الأصوات في كلّ الساحات تهتف: “حطّ السيف قبال السيف، إحنا رجال محمّد ضيف”. القائد العام لكتائب عزّ الدّين القسّام، رجل الظل الذي أرهق الاحتلال لعقود، والذي ظنّوا أنّهم أسقطوه مرارًا، لكنه كان دائمًا يعود أقوى وأشد بأسًا. اليوم يعلن الناطق باسم القسّام، أبو عبيدة، رسميًا ارتقاء محمد الضيف شهيدًا، لترجّل القائد الذي لا تلقيه الأرض إلا شهيدًا، على تراب غزّة التي دافع عنها بدمه وروحه.

    اختارت كتائب القسام إعلان الخبر في يوم انتصار تاريخي شهده العالم بأسره، يوم تسليم الأسرى الإسرائيليين في مشهدٍ أذهل الجميع بتنظيمه ودقّته وانضباطه، وكأنه سمفونية عسكرية كانت تُعزف بقيادة البطل الشهيد محمد الضيف. لطالما شكل هذا القائد أسطورة حيّة، رجلًا لا يرى ولا يسمع، لكنه دائم الحضور، عقلًا مدبّرًا يُخطّط وينفّذ، وحين جاء موعد الرحيل، كان كما عاش.. شامخًا، مقاتلًا، في قلب الميدان.

    من هو محمد الضيف؟ هو محمد دياب إبراهيم المصري، أحد أكثر القادة المطلوبين لدى الاحتلال الإسرائيلي. ولد عام 1965 في مخيم خان يونس للاجئين لعائلة فلسطينية فقيرة. درس العلوم في الجامعة الإسلامية بغزة وتخصص في علم الأحياء، وكان مولعًا بالمسرح، حيث أسّس أوّل فرقة فنية إسلامية في فلسطين، قبل أن ينضم إلى صفوف حركة حماس في أواخر الثمانينيات.

    اعتقلته قوات الاحتلال عام 1989 لمدة 16 شهرًا، وحين خرج من السجن، كانت كتائب القسّام قد تأسست، فانضمّ إلى صفوفها وبدأ نشاطه العسكري تزامنًا مع اندلاع انتفاضة الأقصى الأولى. بعد اغتيال القائد القسامي يحيى عياش، تولى الضيف مسؤولية العمليات النوعية في الداخل المحتل، واضعًا بصمته في كبرى العمليات التي زلزلت كيان الاحتلال.

    محاولات اغتيال الضيف كانت كثيرة، حيث استهدفته تسع غارات صهيونية، لكنه كان في كل مرة ينجو بأعجوبة، حتى أصيب في إحدى المحاولات، ما أدى إلى فقدانه إحدى عينيه وإصابته بجروح خطيرة، وفق روايات الاحتلال. وفي عام 2014، استهدفت غارة إسرائيلية منزله، ما أدى إلى استشهاد زوجته وابنه، لكنه خرج من تحت الأنقاض ليواصل قيادة القسّام في أكبر المعارك.

    عاد اسمه إلى الواجهة مجددًا في 7 أكتوبر 2023، عندما ألقى خطابه الشهير وأعلن انطلاق عملية طوفان الأقصى، ليكتشف الاحتلال لاحقًا صورة حديثة تؤكد أنه كان على قيد الحياة وبصحة جيدة. لكن في منتصف يوليو 2024، زعم الاحتلال أنّه تمكن أخيرًا من اغتياله في غارة جوية على مواصي خان يونس.

    لكن هل يُغتال القادة حقًا؟ نعم، تُسقطهم الطائرات والصواريخ، لكنهم يزرعون البذور لتنمو شجرة المقاومة، ليعلو صوتهم في كلّ الساحات، ويهتف الأحرار: “حطّ السيف قبال السيف، إحنا رجال محمّد ضيف”.

    ترجل القـ*ائد الذي لا تليق به سوى الشهـ*ادة على أرضه التي فداها بد*مه✋كيف لا وهو من هز صوته أركان الكيان في الـ7 من أكتـ*وبر معلنا بدء الطوفـ*ان🔥

    جاء إعلان الخبر في يوم انتـ صـ*ار شاهده كل العالم.. نعم ستنبت البذور وتنمو شجرة القادة ويعلو صوتهم في كل الساحات: “حط الس*يف قبال… pic.twitter.com/KlxUxblD0f

    — وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) January 31, 2025

    • اقرأ أيضا:
    طوفان الضيف والسنوار.. أساطير المقاومة ترسم مشاهد الرعب من جديد

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    حماس غزة كتائب القسام محمد الضيف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter