Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » دراسة بحثية تكشف مفاجأة صادمة: عدد شهداء غزة يفوق الأرقام الرسمية بنسبة 40%
    الهدهد

    دراسة بحثية تكشف مفاجأة صادمة: عدد شهداء غزة يفوق الأرقام الرسمية بنسبة 40%

    سالم حنفي11 يناير، 20253 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شهداء غزة
    عدد الشهداء في قطاع غزة خلال الأشهر التسعة الأولى من الحرب الإسرائيلية أكبر بكثير من الأرقام الرسمية المعلنة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – كشفت دراسة بحثية حديثة أن عدد الشهداء في قطاع غزة خلال الأشهر التسعة الأولى من الحرب الإسرائيلية أكبر بكثير من الأرقام الرسمية المعلنة، حيث تبين أن العدد الفعلي للضحايا قد يكون أعلى بنسبة 40% مما أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية، ما يعكس حجم الكارثة الإنسانية في القطاع.

    بحسب البيانات الرسمية الصادرة عن وزارة الصحة في غزة، فإن عدد الشهداء حتى 30 يونيو 2024 بلغ 37,877 شهيدًا، لكن الدراسة البحثية الجديدة التي استندت إلى بيانات وزارة الصحة واستطلاع عبر الإنترنت وبيانات النعي المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي، قدرت العدد الفعلي للشهداء بما يتراوح بين 55,298 و78,525، فيما رجّحت أن الرقم الأكثر دقة هو 64,260 شهيدًا.

    هذه الأرقام تعني أن هناك أكثر من 26,000 شهيد لم يتم تسجيلهم رسميًا، مما يشير إلى فجوة هائلة في الإحصائيات الرسمية، ويؤكد أن حجم الخسائر البشرية في غزة أكبر بكثير مما يُعلن.

    اعتمد الباحثون في دراستهم على نهج إحصائي يُعرف بـ”تحليل الالتقاط وإعادة الالتقاط”، وهي طريقة سبق استخدامها في تقدير أعداد الضحايا في نزاعات أخرى حول العالم.

    واستندت الدراسة إلى ثلاث مصادر رئيسية للبيانات، أولها قائمة وزارة الصحة الفلسطينية التي تشمل الشهداء الذين تم التعرف عليهم في المستشفيات والمشارح، وثانيها استطلاع عبر الإنترنت أطلقته وزارة الصحة الفلسطينية، حيث أتاح للأهالي الإبلاغ عن أفراد عائلاتهم الذين استشهدوا، أما ثالثها فكان بيانات النعي التي نُشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتي أظهرت أن أعداد الضحايا أكبر بكثير من الأرقام الرسمية المعلنة.

    هذه المنهجية تساعد في سد الفجوات في الإحصائيات الرسمية، خاصة وأن آلاف الجثث لا تزال تحت الأنقاض، فضلًا عن استهداف الاحتلال الإسرائيلي للبنية التحتية الطبية، ما جعل توثيق الأعداد الفعلية للشهداء أمرًا معقدًا للغاية.

    وأوضحت الدراسة أن 59% من الشهداء هم من النساء والأطفال وكبار السن، مما يعكس أن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف المدنيين بشكل مباشر، وهو ما يزيد من وطأة الجريمة الإنسانية التي ترتكب في القطاع.

    الأرقام التي كشفتها الدراسة تشير إلى أن قطاع غزة يواجه واحدة من أكبر الكوارث الإنسانية في العصر الحديث، إذ أدت الحرب الإسرائيلية إلى إبادة عائلات بأكملها، وتدمير أحياء كاملة، وتحويل القطاع إلى منطقة منكوبة، فضلًا عن النسبة المرعبة للوفيات التي تعني أن شخصًا واحدًا من بين كل 35 مواطنًا في غزة قد استشهد.

    هذه الأرقام غير مسبوقة في النزاعات المسلحة الحديثة، مما يطرح تساؤلات ملحة حول مدى التخاذل الدولي في مواجهة جرائم الاحتلال.

    رغم الإدانات الواسعة، لم تتخذ القوى الكبرى خطوات حاسمة لوقف العدوان أو تقديم المسؤولين الإسرائيليين للمحاكمة بتهمة ارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية.

    • اقرأ أيضا:
    بعد تشكيك إسرائيل وصهاينة العرب بالأعداد.. كيف يتم إحصاء الشهداء في غزة؟

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    شهداء غزة غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter