Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “حتى وإن قتل كل الفلسطينيين”.. عباس يصر على مواصلة عملية جنين
    الهدهد

    “حتى وإن قتل كل الفلسطينيين”.. عباس يصر على مواصلة عملية جنين

    خالد السعدي2 يناير، 2025آخر تحديث:2 يناير، 20252 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مواصلة عملية جنين
    تصر السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس على مواصلة حملتها العسكرية في مخيم جنين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – تصر السلطة الفلسطينية، بقيادة محمود عباس، على مواصلة حملتها العسكرية في مخيم جنين، أحد أبرز معاقل المقاومة في الضفة الغربية، رغم تصاعد الغضب الشعبي والدعوات المحلية والدولية لإيجاد حلول تنهي الاشتباكات.

    العملية، التي بدأت بأوامر مباشرة من عباس، أسفرت حتى الآن عن مقتل 6 فلسطينيين، بينهم صحفية، طفلان، ومقاوم، بالإضافة إلى سقوط 5 قتلى من عناصر أجهزة أمن السلطة.

    رفض محمود عباس مبادرات عديدة قدمتها أطراف داخلية وخارجية لوقف الحملة العسكرية. أعضاء في اللجنة المركزية لحركة فتح أرسلوا رسالة إلى عباس، طالبوه فيها بوقف العمليات وفتح باب الحوار مع المقاومين للخروج من الأزمة التي تهدد استقرار المخيم والضفة الغربية. إلا أن عباس أكد أن الحل العسكري هو الخيار الوحيد، مشيرًا إلى أن أي مبادرات للحوار مع المقاومين مرفوضة بشكل قاطع.

    في تصريح أثار جدلاً واسعًا، قال وزير الداخلية زياد هب الريح إن الهدف من الحملة هو “ترتيب البيت الداخلي”، مشددًا على أن العملية تستهدف من لا يلتزم بالبرنامج السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية. هذا التصريح عكس نية السلطة في استهداف خلايا المقاومة المسلحة في المخيم، بما في ذلك كتائب المقاومة التي تُعد رمزًا للصمود الفلسطيني.

    بحسب تقرير نشره موقع “وطن”، يواجه مخيم جنين ضغوطًا متزايدة بسبب هذه العمليات، حيث يعيش أهالي المخيم في ظروف صعبة بين المطرقة والسندان. المخيم، الذي شهد عمليات عسكرية إسرائيلية كبرى في الماضي، أبرزها اجتياح عام 2002، أصبح رمزًا للمقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال. إلا أن التوترات الداخلية التي تغذيها السلطة الفلسطينية اليوم تزيد من معاناة سكانه، الذين يجدون أنفسهم بين استهداف المقاومة من جهة، وضغوط الاحتلال من جهة أخرى.

    من جانبها، أشادت إسرائيل بمجريات العملية، معتبرة أنها تتماشى مع أهدافها في القضاء على وجود المقاومة في الضفة الغربية، حتى لو كان ذلك عبر أيدي السلطة الفلسطينية. ويأتي ذلك في وقت تؤكد فيه تقارير إسرائيلية أن تل أبيب تمارس ضغوطًا على السلطة لتكثيف عملياتها في المخيمات الفلسطينية لضمان مصالحها الأمنية.

    في ظل هذه التطورات، تتصاعد الدعوات من المؤسسات الحقوقية والفصائل الوطنية والإسلامية لوقف الحملة، التي اعتبرتها تصعيدًا خطيرًا يهدد السلم الأهلي. بينما يزداد الغضب في الشارع الفلسطيني بسبب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية المتردية، يبقى الحل السياسي غائبًا، مع استمرار السلطة في الخيار العسكري، مما يعمق الأزمة ويزيد من عزلتها داخليًا وخارجيًا.

    • اقرأ أيضا:
    مخيم جنين بين المطرقة والسندان.. هل تحمي السلطة الفلسطينية الاحتلال أم الشعب؟

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السلطة الفلسطينية كتيبة جنين محمود عباس مخيم جنين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter