Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » السر المظلم في ملفات جون إف. كينيدي: لماذا ترفض CIA الكشف عنها
    الهدهد

    السر المظلم في ملفات جون إف. كينيدي: لماذا ترفض CIA الكشف عنها

    خالد السعدي28 ديسمبر، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس الأمريكي جون ف. كينيدي يبتسم للحشود التي كانت تصطف على طول طريق موكبهم في دالاس، تكساس، قبل النقر من زراهيه
    الرئيس الأمريكي جون ف. كينيدي يبتسم للحشود التي كانت تصطف على طول طريق موكبهم في دالاس، تكساس، قبل النقر من زراهيه
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية في تقرير مثير عن الجدل المستمر حول الملفات غير المكشوفة الخاصة باغتيال الرئيس الأمريكي جون إف. كينيدي. ورغم الوعود المتكررة من الرؤساء الأمريكيين، بما في ذلك دونالد ترامب، بالكشف الكامل عن هذه الملفات، إلا أن الكثير منها لا يزال محجوبًا. التقرير يُظهر الأسباب المحتملة وراء تحفظ وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) على الإفراج الكامل عن هذه الوثائق الحساسة.

    الرئيس المنتخب دونالد ترامب يصافح روبرت ف. كينيدي جونيور في مجموعة مختارة
    الرئيس المنتخب دونالد ترامب يصافح روبرت ف. كينيدي جونيور في مجموعة مختارة

    وعد ترامب بالكشف عن الملفات: ما الذي حدث؟

    في عام 2017، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن عزمه الإفراج عن جميع الوثائق المتعلقة باغتيال كينيدي، مشددًا على أنه يريد أن يكون شفافًا مع الشعب الأمريكي. ولكن مع حلول الموعد النهائي، تم الكشف عن جزء من الوثائق فقط، في حين ظلت آلاف الصفحات الأخرى سرية.

    وعد ترامب ابن دونالد شقيق جون كينيدي، روبرت ف. كينيدي جونيور، وسيكشف بالكامل عن الوثائق الأخيرة المتعلقة باغتيال عمه (في الصورة)
    وعد ترامب ابن دونالد شقيق جون كينيدي، روبرت ف. كينيدي جونيور، وسيكشف بالكامل عن الوثائق الأخيرة المتعلقة باغتيال عمه (في الصورة)

    ترامب برّر قراره آنذاك بالقول إن بعض المعلومات قد تؤثر على “الأمن القومي“، مما أثار تساؤلات حول ما تحتويه هذه الملفات، ولماذا ترفض وكالة الاستخبارات المركزية الإفراج عنها.

    الاغتيال الذي غيّر التاريخ

    وقعت جريمة اغتيال كينيدي في 22 نوفمبر 1963 أثناء مرور موكبه في مدينة دالاس بولاية تكساس. وفي حين اعتُبر لي هارفي أوزوالد القاتل الوحيد، شكك الكثيرون في الرواية الرسمية، مؤكدين أن هناك مؤامرة أكبر وراء الحادثة.

    وقد أظهرت استطلاعات الرأي على مدار عقود أن معظم الأمريكيين يعتقدون أن هناك أطرافًا خفية تورطت في الاغتيال، ما يجعل الكشف عن هذه الملفات أمرًا حساسًا للغاية.

    تحاول جاكي زوجة كينيدي يائسة إنقاذ زوجها بعد إطلاق النار عليه في دالاس
    تحاول جاكي زوجة كينيدي يائسة إنقاذ زوجها بعد إطلاق النار عليه في دالاس

    الأسباب المحتملة لرفض الكشف عن الملفات

    وفقًا لتقرير ديلي ميل، فإن وكالة الاستخبارات المركزية تخشى أن تحتوي الوثائق المتبقية على معلومات حساسة قد تؤدي إلى:

    1. الكشف عن مصادر استخباراتية حساسة: تشير بعض الوثائق إلى أدوار لعناصر استخباراتية أمريكية في سياق الاغتيال، أو حتى إلى فشل الوكالة في حماية الرئيس كينيدي.
    2. تورط شخصيات رفيعة المستوى: ربما تحتوي الوثائق على أدلة تشير إلى تواطؤ أو إهمال من قبل مسؤولين حكوميين كانوا في مناصب حساسة في ذلك الوقت.
    3. تعقيد العلاقات الدولية: قد تكشف الوثائق عن اتصالات مع جهات خارجية، بما في ذلك الاتحاد السوفيتي وكوبا، مما قد يعيد إشعال توترات قديمة أو يؤثر على العلاقات الحالية.
    4. ضرر بسمعة الـ CIA: من الممكن أن تؤدي الملفات إلى الكشف عن عمليات غير مشروعة قامت بها الوكالة خلال تلك الفترة.
    جون ف. كينيدي يلوح من السيارة قبل دقيقة تقريبا من إطلاق النار عليه
    جون ف. كينيدي يلوح من السيارة قبل دقيقة تقريبا من إطلاق النار عليه

    لماذا قد يندم ترامب؟

    يرى محللون أن تأجيل ترامب للكشف الكامل عن هذه الملفات قد يضعه في موقف محرج. فبينما كان قد وعد بالشفافية، استجاب لضغوط داخلية من وكالة الاستخبارات المركزية والبنتاغون. هذا الموقف قد يُستخدم ضده سياسيًا، خاصة من قبل منتقديه الذين يرون أنه لم يفِ بوعوده للشعب الأمريكي.

    الأبعاد التاريخية والسياسية

    ملف اغتيال كينيدي ليس مجرد قضية تاريخية؛ فهو يمثل اختبارًا للمصداقية والشفافية في الحكومة الأمريكية. العديد من الباحثين والمؤرخين يرون أن الوقت قد حان للكشف عن جميع الوثائق، لطي صفحة الغموض والشكوك التي رافقت الحادثة لأكثر من ستة عقود.

    صورة لهارفي أوزوالد، الماركسي وضابط البحرية السابقة لجيش الأميركيين، الذي صرخ في وجه مصطفى مصطفى- أنا مجرد كبش فداء!
    صورة لهارفي أوزوالد، الماركسي وضابط البحرية السابقة لجيش الأميركيين، الذي صرخ في وجه مصطفى مصطفى- أنا مجرد كبش فداء!

    ولكن البعض يخشى أن يؤدي الإفراج الكامل عن الملفات إلى إعادة فتح جراح قديمة، وإثارة جدل واسع حول دور المؤسسات الأمريكية في الماضي.

    هل سيتم الكشف عن الحقيقة؟

    مع بقاء جزء كبير من الملفات طي الكتمان، تظل الحقيقة الكاملة حول اغتيال كينيدي غائبة. وبينما يطالب كثيرون بالإفراج الكامل عن الوثائق، يبدو أن القوى السياسية والأمنية في الولايات المتحدة لا تزال ترى في هذه الملفات خطرًا على “الأمن القومي“.

    كان روبرت كينيدي جونيور، الذي تم تعيينه كرئيس للزوجة، أماريليس فوكس كينيدي (في الصورة)، نائب وكالة الاستخبارات المركزية.
    كان روبرت كينيدي جونيور، الذي تم تعيينه كرئيس للزوجة، أماريليس فوكس كينيدي (في الصورة)، نائب وكالة الاستخبارات المركزية.

    ويبقى السؤال مطروحًا: هل ستُرفع السرية عن هذه الوثائق يومًا ما، أم ستبقى الحقيقة مدفونة في أرشيفات الحكومة الأمريكية؟

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    CIA الاستخبارات الأمريكية ترامب جون إف. كينيدي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter