Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » أم مسلمة تحاول قتل ابنتها بدافع “جريمة شرف” تتصدر العناوين في الولايات المتحدة
    حياتنا

    أم مسلمة تحاول قتل ابنتها بدافع “جريمة شرف” تتصدر العناوين في الولايات المتحدة

    رفيف عبدالله28 ديسمبر، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أظهر مقطع فيديو صادم احسان علي، 44 سنة، على الارض مع ابنتها في وضعية الخنق، بينما حاول زميلها في الفصل بتحريرها
    أظهر مقطع فيديو صادم احسان علي، 44 سنة، على الارض مع ابنتها في وضعية الخنق، بينما حاول زميلها في الفصل بتحريرها
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – في حادثة أثارت صدمة واسعة، تم القبض على أم من ولاية واشنطن تدعى زهراء صبحي محسن علي ، أثناء محاولتها الفرار إلى كندا بعد محاولتها خنق ابنتها البالغة من العمر 20 عامًا فيما وصفته السلطات بـ“جريمة شرف“. والحادثة التي وقعت في بلدة لاسي، واشنطن، تمثل واحدة من أكثر الجرائم إثارة للجدل حول قضايا الشرف والعنف الأسري. وفقًا لصحيفة ديلي ميل، فإن الحادثة تسلط الضوء على مخاطر الجرائم المرتبطة بالشرف في المجتمعات الغربية.

    تفاصيل الواقعة

    تمكنت السلطات الكندية من القبض على الأم، البالغة من العمر 50 عامًا، في معبر حدودي بعد أن تلقت بلاغًا من الشرطة الأمريكية. الأم متهمة بمحاولة خنق ابنتها خلال شجار عنيف في منزلهما بواشنطن، حيث تدخل الجيران على إثر سماع صرخات الابنة وطلبوا المساعدة.

    ووفقًا لبيانات الشرطة، أكدت الابنة أن والدتها أقدمت على محاولة قتلها بعد أن اكتشفت تصرفات “تعتبر غير أخلاقية” وفقًا لمعايير الأم. وأشارت التقارير إلى أن الأم كانت تعتزم تنفيذ ما وصفته السلطات بـ“جريمة شرف“، وهي قضية تُثار في كثير من الأحيان في سياقات ثقافية ودينية محددة.

    جوش واجنر (في الصورة)، الذي كان قائدًا قائدًا من المدرسة وتوقف لفض ما تفضله شجار في المدرسة، قام بتقييد إحسان حتى وصل الشرطة
    جوش واجنر (في الصورة)، الذي كان قائدًا قائدًا من المدرسة وتوقف لفض ما تفضله شجار في المدرسة، قام بتقييد إحسان حتى وصل الشرطة

    ردود الفعل المجتمعية

    وأثارت الحادثة غضبًا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أعرب المستخدمون عن صدمتهم من استمرار مثل هذه الجرائم في المجتمعات الغربية. واعتبر ناشطون في مجال حقوق الإنسان أن هذه الحادثة تبرز الحاجة إلى تعزيز التوعية بشأن قضايا العنف الأسري والجرائم المرتبطة بالشرف.

    وقالت إحدى الناشطات: “لا مكان لمثل هذه الجرائم في أي مجتمع. يجب أن نواصل العمل على تثقيف الناس حول المساواة وحقوق الإنسان“. بينما أضافت أخرى: “هذه القضية تدفعنا لإعادة التفكير في دعم الضحايا وتقديم الحماية اللازمة لهم“.

    الإجراءات القانونية

    وتم توجيه تهمة الشروع في القتل من الدرجة الأولى للأم، وهي جريمة قد تصل عقوبتها إلى السجن مدى الحياة في حال الإدانة. ومن المقرر أن تمثل أمام المحكمة خلال الأيام المقبلة، بينما تتلقى الابنة الدعم من جمعيات حماية المرأة والشرطة المحلية.

    ويشرح فيكتور بارنز (في الصورة)، والد صديق الفتاة، كيف لاحظتها - والأحداث التي سبقتها - كما روى ابنه.
    ويشرح فيكتور بارنز (في الصورة)، والد صديق الفتاة، كيف لاحظتها – والأحداث التي سبقتها – كما روى ابنه.

    وأكدت الشرطة في بيان: “نأخذ هذه القضية على محمل الجد. سلامة الضحايا هي أولويتنا، وسنعمل على ضمان تحقيق العدالة“. وأضاف البيان أن الجريمة تسلط الضوء على ضرورة تعزيز التعاون بين الوكالات الحكومية لتفادي تكرار مثل هذه الجرائم.

    العنف المرتبط بالشرف: تحديات مستمرة

    وتعد جرائم الشرف قضية مثيرة للجدل عالميًا، حيث تُرتكب هذه الجرائم بدافع “حماية سمعة الأسرة” وفقًا لمفاهيم بالية ومتخلفة عن الشرف. وعلى الرغم من الجهود العالمية لمحاربة هذه الظاهرة، لا تزال بعض المجتمعات تُعاني من تبعاتها.

    وفي الولايات المتحدة، تم تسجيل زيادة في الجرائم المرتبطة بالشرف خلال السنوات الأخيرة، مما يدعو السلطات والناشطين إلى تعزيز التوعية وتوفير دعم أكبر للضحايا.

    وبينما تستعد المحاكم لمتابعة هذه القضية، يرى المحللون أن الحادثة ستكون نقطة محورية في النقاشات حول الجرائم المرتبطة بالشرف والعنف الأسري. وقد دعا خبراء إلى وضع برامج تعليمية واجتماعية تركز على تغيير المفاهيم الثقافية السلبية التي تُسهم في انتشار هذه الجرائم.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    حقوق الإنسان محاولة قتل واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter