Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مرشحة ترامب للمخابرات الوطنية دافعت عن بشار الأسد 7 مرات.. ما قصتها؟
    تقارير

    مرشحة ترامب للمخابرات الوطنية دافعت عن بشار الأسد 7 مرات.. ما قصتها؟

    باسل سيد14 ديسمبر، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    النائبة الديمقراطية السابقة، لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية، عادت للواجهة الآراء التي أبدتها سابقاً بشأن الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد
    النائبة الديمقراطية السابقة، لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية، عادت للواجهة الآراء التي أبدتها سابقاً بشأن الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – مع ترشيح الرئيس المنتخب دونالد ترامب لتولسي غابارد، النائبة الديمقراطية السابقة، لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية، عادت للواجهة الآراء التي أبدتها سابقاً بشأن الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد. ورغم محاولة غابارد حشد التأييد في مجلس الشيوخ لتثبيت تعيينها، فإن ارتباطها بأسد سوريا ومواقفها المتساهلة تجاهه تثير تساؤلات عدة.

    وصرّح السيناتور مارك وارنر (ديمقراطي من فرجينيا) يوم الاثنين، خلال قمة لمديري الشركات نظمتها صحيفة “وول ستريت جورنال”، قائلاً: “لدي العديد من الأسئلة”، مشيراً إلى رغبته في معرفة تفاصيل “التواصل المتبادل بين غابارد والأسد” وتقاربها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إضافة إلى دعمها لمخبرين مثل إدوارد سنودن وجوليان أسانج.

    نكتة لاذعة

    انتقاد ارتباط غابارد بالأسد بلغ حداً دفع مارك شورت، الرئيس السابق لموظفي مايك بنس كنائب للرئيس، إلى إطلاق نكتة لاذعة في برنامج سياسي صباحي قائلاً إن أكثر ثلاثة أطراف يهمها سقوط الأسد مؤخراً هم “بوتين، والمرشد الإيراني (الآية الله)، وتولسي غابارد”.

     تولسي غابارد مع الرئيس المنتخب دونالد ترامب
    تولسي غابارد مع الرئيس المنتخب دونالد ترامب

    وكانت غابارد، التي شغلت مقعداً في الكونغرس من 2013 إلى 2021، قد زارت سوريا عام 2017 والتقت بالأسد في رحلة أثارت الدهشة. الأسد، الذي ورث الحكم عن والده، عُرف بكونه دكتاتوراً شديد الوحشية والفساد، حيث اتُهمت قواته عام 2013 باستخدام غاز السارين ما أودى بحياة 1400 شخص، واستخدام البراميل المتفجرة ضد المدنيين. وقد تسببت سياساته القمعية في تشريد وتعذيب واعتقال أعداد لا تُحصى من السوريين، كما وثق الصحفيون ثروته الباذخة وسياراته الفارهة التي تكشفت عقب سقوطه.

    لا يمكن تحقيق اتفاق سلام في الحرب الأهلية السورية

    ومنحت منظمة “فريدوم هاوس” سوريا درجة واحدة فقط من أصل 100 في تصنيفها للعام 2024 بشأن مستوى الحرية، ما يجعلها من بين أدنى الدول حرية في العالم.

    بعد زيارتها لسوريا عام 2017، بررت غابارد مواقفها بالقول إنه لا يمكن تحقيق اتفاق سلام في الحرب الأهلية السورية دون موافقة الأسد. لكن ذلك تغير عندما فرّ الأسد من البلاد وحصل على لجوء في روسيا تحت حماية بوتين. وشكّل سقوطه نهاية أكثر من خمسين عاماً من حكم عائلته في مشهد إنهيار مفاجئ لنظامه.

    تمت الإطاحة بالرئيس بشار الأسد
    تمت الإطاحة بالرئيس بشار الأسد

    خلال وجودها في الكونغرس، استندت غابارد غالباً إلى حُجّة أن البديل عن الأسد سيكون أسوأ، محذرة من انتصار الجماعات الجهادية إذا أطيح بنظامه. إلا أن التطورات على الأرض أظهرت أن السيناريوهات القاتمة التي حذّرت منها غابارد لم تتحقق، على الأقل ليس بالحجم الذي صورته.

    فيما يلي سبع مرات تحدثت فيها غابارد في قاعة مجلس النواب (أو عبر تصريحات مكتوبة أُدرجت في السجل الكونغرس) مدافعة بشكل مباشر أو ضمني عن استمرار الأسد في السلطة، من خلال التحذير من عواقب إزاحته والتقليل من مسؤوليته عن جرائم الحرب:

    1. مايو 2018: خلال مناقشة مشروع قانون السياسة الدفاعية السنوي، احتجت غابارد على تطوير استراتيجية لمواجهة إيران، مشيرة إلى أن “صقور الحرب” قد يجرّون الولايات المتحدة إلى مزيد من حروب الشرق الأوسط. تساءلت عمّا إذا كان الهدف هو تغيير النظام في إيران أو سوريا، مؤكدة ضرورة الابتعاد عن دعم الجماعات التي تقوض الاستقرار.
    2. ديسمبر 2016: تحدثت عن مشروع قانون يهدف إلى منع دعم الولايات المتحدة للجماعات الإرهابية، قائلة إن واشنطن تدعم حلفاءً للتنظيمات الإرهابية مثل القاعدة وداعش في حربهم لإسقاط الأسد، وحذّرت من الجنون في تكرار دعم ما يسمى بالمتمردين المعتدلين.
    3. يونيو 2016: فيما يتعلق ببند يموّل تدريب الجماعات السورية المتمردة، أكدت غابارد أن هذه الجماعات مركزة أساساً على الإطاحة بالأسد، وأن إزاحته ستنتج أزمة أسوأ. شددت على أنه “من خلال مساعدة من يريدون إسقاط الأسد، نساعد داعش والقاعدة في تحقيق أهدافهم”.
    4. مارس 2016 (الأول): وصفت غابارد أحد القرارات بأنه “محاولة مبطنة لاستخدام المنطق الإنساني كمبرر للإطاحة بالحكومة السورية”، محذرة من أن إزالة الأسد ستتيح لداعش والقاعدة مزيداً من النفوذ، وتخلق أزمة إنسانية أسوأ كما حدث في العراق وليبيا.
    5. مارس 2016 (الثاني): اعترضت على اعتبار عنف الأسد سبباً في جذب المقاتلين الأجانب لصالح داعش، رافضة ما رأته إعطاء “شرعية أخلاقية” لأفعال الإرهابيين. رأت أن تحميل الأسد المسؤولية عن صعود داعش يُضلل الصورة الحقيقية للصراع.
    6. ديسمبر 2014: اعتبرت غابارد أن دعم المتمردين السوريين “المعتدلين” خطوة خاطئة، وأنها تُطيل تدخل أمريكا وتخلق مأزقًا جديدًا في الشرق الأوسط. ترى أن إسقاط الأسد من دون رؤية واضحة سيفاقم الأوضاع على نحو مشابه لما حدث في العراق وليبيا.
    7. سبتمبر 2014: خلال مناقشة لتعديل مشروع قانون الإنفاق المؤقت لمساعدة المعارضة السورية، قالت غابارد: “التصويت لصالح هذا الاقتراح هو في الواقع تصويت للإطاحة بالأسد”، محذرة من عواقب فراغ السلطة لصالح الجماعات الإرهابية.

    هذه المواقف توضح كيف دافعت غابارد، في مراحل متعددة، عن خيار عدم الإطاحة بالأسد، مستندة إلى مخاوف حول صعود المتشددين الإسلاميين وتداعيات إسقاط النظام على استقرار المنطقة. إلا أن التطورات الأخيرة بعد سقوط الأسد أظهرت صورة مختلفة عمّا حذّرت منه، على الأقل بحسب ما تشير التقارير والأوضاع على الأرض.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    بشار الأسد داعش دونالد ترامب سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter