Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » خيبة الإمارات: استثمارها الكبير في نظام الأسد ينتهي بنتيجة “صفر”
    تقارير

    خيبة الإمارات: استثمارها الكبير في نظام الأسد ينتهي بنتيجة “صفر”

    سالم حنفي14 ديسمبر، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن زايد حاول رفع العقوبات الدولية على بشار الأسد
    محمد بن زايد حاول رفع العقوبات الدولية على بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – يخيّم شعور عميق بالخيبة والغضب على دوائر صنع القرار في الإمارات، بعد أن راهنت أبوظبي بقوة على بقاء نظام بشار الأسد المخلوع في سوريا، لتكتشف حصيلة هذا الاستثمار السياسي والمالي تساوي صفرًا، وذلك بعد سيطرة قوى المعارضة على دمشق وغيرها من المدن الكبرى في البلاد.

    وكشف مسؤول غربي رفيع متابع للشأن السوري، في تصريحات لموقع Middle East Eye، أن المسؤولين الإماراتيين يشعرون بالغضب الشديد بعد إنفاقهم الكثير على نظام الأسد من دون أن يحصدوا أي مكاسب ملموسة.

    القوى الإقليمية والدولية تتزاحم على الساحة السورية

    تأتي هذه التطورات في وقت تتزاحم فيه القوى الإقليمية والدولية على الساحة السورية مع عودة شبح الربيع العربي. وبحسب المصدر الغربي، فإن الإمارات غاضبة خصوصًا من الدعم الأمريكي لهيئة تحرير الشام من خلال تركيا، فيما يبدو أن دول الخليج باتت مضطرة للتعامل مع واقع جديد في سوريا.

    وفقًا لما ذكره الموقع، فإن الإمارات التي أمضت سنوات في محاربة الحركات السياسية الإسلامية التي اعتبرتها تهديدًا لحكمها، تجد نفسها الآن مضطرة للتعامل مع سيناريو مخالف لرغباتها. فقد نشأت إمكانية عمل حكومة سورية برعاية هيئة تحرير الشام المدعومة من تركيا والمقربة من الولايات المتحدة، مما يضع الإمارات في موقف حرج ويجبرها على إعادة النظر في استراتيجيتها.

    هيئة تحرير الشام  قوة فاعلة

    كما فاجأت السرعة التي تحولت بها هيئة تحرير الشام إلى قوة فاعلة كلا من السعودية والإمارات ومصر، حيث عبّر دبلوماسي مصري عن دهشته من “إعادة التسمية السريعة” لهذه الجماعة، التي كانت في السابق مرتبطة بتنظيم القاعدة.

    من جهتها، شعرت أبوظبي بالقلق إزاء التحركات الأمريكية لفتح قنوات تواصل خلفية مع هيئة تحرير الشام عبر تركيا، وهو ما أفشل خططها السابقة. فقبل انهيار النظام السوري، كانت الإمارات تسعى لعقد صفقة كبرى مع الولايات المتحدة للحفاظ على عائلة الأسد مقابل تسهيلات أمريكية لرفع بعض العقوبات. إلا أن التحوّلات المفاجئة على الأرض، وسيطرة المعارضة بدعم من تركيا، قضت على هذه الطموحات.

    مرحلة ما بعد الربيع العربي

    تشبه هذه المرحلة مرحلة ما بعد الربيع العربي عام 2011، حينما عارضت السعودية والإمارات الثورات الشعبية، واتهمتا تركيا وقطر بدعم الإخوان المسلمين. ويقول آرون لوند، الخبير في الشؤون السورية لدى “سنتشري إنترناشيونال”: “الحكّام الذين يعانون أساسًا من رهاب الحركات الإسلامية المعتدلة سيجدون أنفسهم مضطرين الآن للتعامل مع حركة أكثر قوة، وأقل قابلية للتنبؤ”.

    ومع انهيار استراتيجية إعادة تأهيل الأسد المدعومة إماراتيًا وسعوديًا، يجد الخليجيون أنفسهم أمام خيارات محدودة تتلخص في قبول الأمر الواقع والتعامل مع هيئة تحرير الشام وتنامي نفوذ تركيا. أما الولايات المتحدة، فتبدو على استعداد للتعاون مع هذه المعادلة الجديدة على الأقل مرحليًا.

    خلال السنوات الماضية، قادت الإمارات حراكًا سياسيًا ودبلوماسيًا لاستعادة العلاقات مع نظام الأسد، بما في ذلك إعادة فتح سفارتها في دمشق عام 2018، وتبادل الزيارات وتوقيع اتفاقيات اقتصادية ضخمة. غير أن التطورات الأخيرة أثبتت أن كل هذه الاستثمارات والرهانات الإماراتية لم تحقق شيئًا على أرض الواقع، لترسم بذلك صورة خيبة قاسية في استراتيجيات أبوظبي الإقليمية.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات الربيع العربي بشار الأسد سوريا محمد بن زايد هيئة تحرير الشام
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter