Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » السودان: الإمارات تطيل أمد الحرب وتسلح ميليشيا القوات السريع من أجل الذهب
    تقارير

    السودان: الإمارات تطيل أمد الحرب وتسلح ميليشيا القوات السريع من أجل الذهب

    باسل سيد12 سبتمبر، 2024آخر تحديث:12 سبتمبر، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ملف - سكان نزحوا بسبب موجة من الهجمات العنيفة يجلسون على البطانيات وفي خيام نصبت على عجل في قرية مستيري في غرب دارفور بالسودان، في 30 يوليو/تموز 2020. (مصطفى يونس عبر وكالة أسوشيتد برس، ملف)
    ملف - سكان نزحوا بسبب موجة من الهجمات العنيفة يجلسون على البطانيات وفي خيام نصبت على عجل في قرية مستيري في غرب دارفور بالسودان، في 30 يوليو/تموز 2020. (مصطفى يونس عبر وكالة أسوشيتد برس، ملف)
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (أسوشيتد برس – وطن) – اتهمت الحكومة السودانية الإمارات العربية المتحدة يوم الأربعاء بتزويد قواتها شبه العسكرية المنافسة بالأسلحة وإطالة أمد الحرب المستمرة منذ 17 شهرًا. ووصفت الإمارات هذه المزاعم بأنها “كاذبة تمامًا” و“لا أساس لها من الصحة” واتهمت الحكومة السودانية برفض التفاوض على السلام مع خصومها وفق ما جاء في تقرير لوكالة “اسشويتد بريس”.

    وجاءت هذه المواجهة الأخيرة خلال اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، حيث صوت أعضاؤه الخمسة عشر بالإجماع على تمديد حظر الأسلحة في منطقة دارفور غرب السودان – وهي ساحة معركة رئيسية للقوات المتنافسة – حتى 12 سبتمبر/أيلول 2025.

    سياق النزاع

    انزلق السودان إلى صراع دموي في منتصف أبريل 2023، عندما اندلعت التوترات الطويلة الأمد بين قادته العسكريين وشبه العسكريين في العاصمة الخرطوم، وانتشرت إلى دارفور ومناطق أخرى. أُجبر أكثر من 13 مليون شخص على الفرار من منازلهم، وغرقت البلاد في أزمة إنسانية. ووفقًا لرئيس منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، قُتل أكثر من 20 ألف شخص.

    اتهامات متبادلة

    اتهم السفير السوداني الحارث محمد الإمارات بتزويد قوات الدعم السريع شبه العسكرية (RAF) بالأسلحة الثقيلة والصواريخ والذخيرة، و“الاستفادة من هذه الحرب من خلال الاستغلال غير المشروع للذهب“. كما استشهد بشحنة أسلحة حديثة مرت عبر تشاد إلى قوات الدعم السريع، وزعم أن معبر أدري الحدودي الذي أُعيد فتحه مؤخرًا في تشاد “يُساء استخدامه” لنقل الأسلحة إلى هذه القوة شبه العسكرية. كما زعم أن الإمارات تستفيد من الذهب السوداني.

    في المقابل، وصف السفير الإماراتي محمد أبو شهاب مزاعم السودان بأنها “محاولة ساخرة لصرف الانتباه عن إخفاقات القوات المسلحة السودانية“. واتهم جيش السودان بإظهار “عدم وجود شجاعة سياسية” واستخدام التجويع كسلاح في الحرب، ورفض الاستجابة لدعوات إنهاء الحرب والجلوس إلى طاولة المفاوضات.

    ردود فعل المجتمع الدولي

    قاطع الجيش السوداني المفاوضات في جنيف بسويسرا الشهر الماضي والتي كانت تهدف إلى حث المساعدات الإنسانية وبدء محادثات السلام، على الرغم من المناشدات الدولية له بالمشاركة. في المقابل، أرسلت قوات الدعم السريع وفدًا إلى جنيف.

    وفي يوليو/تموز، أفاد خبراء عالميون بأن المجاعة في مخيم ضخم للنازحين في دارفور قد تحولت إلى مجاعة حقيقية، وحذروا من أن نحو 25.6 مليون شخص، وهو أكثر من نصف سكان السودان، يواجهون جوعاً حاداً.

    قال نائب السفير الأميركي روبرت وود للمجلس إن الناس في دارفور “يعيشون في خطر ويأس“، ويواجهون فيضانات شديدة وقيوداً على المساعدات الإنسانية وانتهاكات مستمرة لحقوق الإنسان ونزوحاً جماعياً كل يوم. وأضاف وود أن قرار تمديد حظر الأسلحة في دارفور “يرسل إشارة مهمة بأن المجتمع الدولي يركز على محنتهم وملتزم بتعزيز السلام والأمن في السودان والمنطقة“.

    التحليل والآراء

    سعت بعض الدول إلى تمديد حظر الأسلحة في جميع أنحاء السودان، لكنها فشلت في ذلك. قال جان بابتيست جالوبين من منظمة هيومن رايتس ووتش إن فشل المجلس في تمديد العقوبات “فرصة ضائعة” ينبغي تصحيحها في أقرب وقت ممكن “للحد من تدفق الأسلحة وكبح الفظائع واسعة النطاق التي ترتكب في البلاد“.

    كما أصدرت لجنة حقوق الإنسان المدعومة من الأمم المتحدة تقريرًا يوم الجمعة الماضي، دعت فيه إلى توسيع حظر الأسلحة ليشمل البلاد بأكملها وحثت على إنشاء “قوة مستقلة ومحايدة” لحماية المدنيين في حرب السودان. وألقى فريق تقصي الحقائق، الذي أنشأه مجلس حقوق الإنسان ومقره جنيف، باللوم على الجانبين في ارتكاب جرائم حرب بما في ذلك القتل والتشويه والتعذيب وحذر من أن الحكومات الأجنبية التي تسلحهم وتمولهم قد تكون متواطئة. كما اتهم قوات الدعم السريع وحلفاءها بارتكاب جرائم ضد الإنسانية بما في ذلك الاغتصاب والعبودية الجنسية والاضطهاد على أسس عرقية أو جنسية.

    النظرة المستقبلية

    قبل عقدين من الزمان، أصبح اسم دارفور مرادفاً للإبادة الجماعية وجرائم الحرب، خاصة من جانب ميليشيات الجنجويد العربية ضد السكان الذين يعتبرون أنفسهم من وسط أو شرق أفريقيا. وقد قُتل ما يصل إلى 300 ألف شخص وأُجبر 2.7 مليون شخص على النزوح من ديارهم.

    ويبدو أن هذا الإرث قد عاد، حيث قال المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان في أواخر يناير/كانون الثاني إن هناك أسباباً للاعتقاد بأن كلا الجانبين يرتكبان جرائم حرب محتملة، وجرائم ضد الإنسانية، أو إبادة جماعية في دارفور.

    قال نائب السفير البريطاني جيمس كاريوكي للمجلس: “ندعو الدول بشكل عاجل إلى الامتناع عن تعزيز القدرة القتالية لأي من الجانبين. وبدلاً من ذلك، يتعين على أولئك الذين لديهم نفوذ لدى الطرفين أن يستخدموا هذا النفوذ لإقناعهما بالجلوس إلى طاولة المفاوضات“.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأمم المتحدة الإمارات الجيش السوداني السودان قوات الدعم السريع
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter